فيلم الحريفة يحتل المرتبة الثالثة في السينما.. حقق 564 ألف جنيه خلال يوم واحد
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يواصل فيلم «الحريفة» الحفاظ على المركز الثالث في قائمة إيرادات شباك التذاكر، بعد فيلمي «أبو نسب» و«الإسكندراني»، ونال الفيلم ردود فعل إيجابية بمجرد طرحه بدور العرض.
إيرادات فيلم «الحريفة»وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، إن فيلم «الحريفة» يواصل احتل المركز الثالث في قائمة الإيرادات، وحقق أمس 564 ألف جنيه.
ويشارك في فيلم «الحريفة» عدد كبير من الفنانين، بينهم نور النبوي وأحمد غزى وكزبرة وسليم الترك وخالد الذهبي، تأليف إياد صالح، إخراج رؤوف السيد.
قصة فيلم «الحريفة»تدور أحداث فيلم الحريفة، حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى أخرى حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم إلى فريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحريفة فيلم الحريفة نور خالد النبوي خالد النبوي
إقرأ أيضاً:
«قمة بريدج 2025».. حوار عالمي حول مستقبل صناعة السينما ودعوة لحماية السرد الإنساني
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد نخبة من صناع الأفلام العالمية أن المواهب الكبيرة والقصص الجاذبة عوامل مهمة في صناعة الأفلام العالمية، منوهين بأهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في القطاع، لتطوير الجوانب الإبداعية، وجعل الأعمال المقدمة حقيقية وأصيلة، ولكن ليس على حساب السرد القصصي، مع التعبير عن الخشية من مخاطر محتملة للإفراط في استخدامه من دون ضوابط قانونية أو أخلاقية.
جاء ذلك، خلال جلسة بعنوان «صناعة الأفلام العالمية: الفرص والتحديات»، شارك فيها جاريد هارس، الممثل البريطاني الشهير، وجين تيرتون الرئيسة التنفيذية لمجموعة «all3media»، وسيندي كاون، منتجة أفلام حائزة جائزة إيمي، وأدار الجلسة باتريك كاليجوري، مستشار الإعلام في المكتب الوطني للإعلام بدولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك ضمن فعاليات الدورة الأولى من قمة بريدج.
وقال جاريد هارس: إن «من الصعب التنبؤ بما سيحدث خلال السنوات العشر المقبلة في قطاع الأفلام».
وأشارت جين تيرتون إلى أن الصناعة تحولت بشكل واسع إلى العالم الرقمي وتقنيات تحليل البيانات، الأمر الذي يجعل المحتوى مرتبطاً بصورة أساسية بالتكنولوجيا التي تقود اليوم أكبر موجات التغيير، وأكدت أن هناك العديد من الوثائقيات التي يمكن إنتاجها.
وأشارت سيندي كوان، المنتِجة الحاصلة على جائزة إيمي والمرشحة للأوسكار، إلى التحول المتسارع نحو الإنتاج المستقل، مدفوعاً بالحوافز الضريبية، وارتفاع القيمة التجارية للملكية الفكرية الأصلية.