والدة مدير شؤون أرامكو السعودية بالمنطقة الوسطى إلى رحمة الله
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن والدة مدير شؤون أرامكو السعودية بالمنطقة الوسطى إلى رحمة الله، الرياض البلادانتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة الأستاذ خالد بن عبدالله الرميح مدير شؤون أرامكو السعودية بالمنطقة الوسطى.وتقررت .،بحسب ما نشر صحيفة البلاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات والدة مدير شؤون أرامكو السعودية بالمنطقة الوسطى إلى رحمة الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرياض : البلاد
انتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة الأستاذ خالد بن عبدالله الرميح مدير شؤون أرامكو السعودية بالمنطقة الوسطى. وتقررت الصلاة عليها عصر اليوم الأحد 16 يوليو 2023 في جامع البابطين والدفن في مقبرة شمال الرياض. ويتلقى ذوو الفقيدة العزاء في منزل الأستاذ خالد الرميح شمال الرياض من بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء. رحمها الله وغفر لها، وجعل الجنة مستقرها ومسكنها.
خالص العزاء والمواساة للأستاذ خالد الرميح وإخوته وأسرهم وذوي الفقيدة..
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قلب المجتمع!!
قلب أى مجتمع هو فى طبقته الوسطى واستقرارها، فإذا حدث وتراجع دور تلك الطبقة وهى التى تتوسط الطبقة الغنية والطبقة الفقيرة «قول على الدنيا السلام». لذلك نجد الكثير من الدول تعمل على المحافظة على استقرار تلك الطبقة التى تتكون من أطباء ومهندسين وغيرهم من أصحاب المهن الحرة وموظفين سواء فى القطاع العام أو الخاص، يضاف إليهم العاملون فى المجالين الإنتاجى والتجارى متوسط التمويل، لذلك يكون دور هذه الطبقة شديد الأهمية، فهذه الطبقة هى التى تسهم فى التنمية من خلال قيامها بتحمل الضرائب التى تقوم الدولة بالصرف منها على احتياجاتها، وينفقون أموالهم فى الأنشطة التعليمية والعلاجية وغيرها. وما لا شك فيه أن غياب هذا الدور يؤدى إلى العديد من الاضطرابات داخل المجتمع، الأمر الذى يؤثر على استقراره، الأمر الذى يقلق ويهز دعائم الوطن وتسير المجتمعات فى طريق العصيان والتمرد، لأن غياب تلك الطبقة سوف يكون المجتمع فى مواجهة بين الطبقة الغنية والطبقة الفقيرة، وما أدراك ما سوف يكون عليه المجتمع بينهما فى غياب صمام الأمان الطبقة الوسطى التى هى رمانة الميزان بينهما. ولأن الكل لابد أن يكون له «الحق فى الحياة».