أول تعليق من أحمد زاهر على «قراءة فاتحة» ابنته: «ربنا يبعد عنكم العين»
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
حرص الفنان أحمد زاهر، على تهئنة ابنته «ليلى»، بمناسبة «قراءة فاتحتها» على الفنان والمنتج هشام جمال، والتي تمت خلال أيام قليلة ماضية.
ونشر أحمد زاهر عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة من صور من الاحتفال، وعلق عليها: «الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات تم بحمد الله قراءة فاتحة ابنتي ليلى على المنتج والفنان هشام جمال، كل التمنيات الطيبة للعروسين، وألف مبروك لحبيبة قلب بابا وروح بابا ليلى، ربنا يسعدكم ويبعد عنكم العين».
View this post on Instagram
A post shared by Ahmed Zaher (@ahmedzaherofficial1)
وكان الفنان والمنتج هشام جمال، أعلن على صفحته قراءة الفاتحة على الفنانة ليلة زاهر، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام جمال أحمد زاهر أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
منها اتساع العين .. كيف تقرأ الحالة النفسية للشخص من لغة الجسد؟
كشفت الدكتورة شيماء البهي، أستاذ مساعد أدوية وسموم وعلم الأعصاب السلوكي بكلية الصيدلة، عن أسرار لغة الجسد وكيفية قراءة المشاعر والتفاعل مع الآخرين من خلال حركات الجسم وتعابير الوجه.
وأضافت شيماء البهي خلال لقائها على قناة صدى البلد، أن التواصل البصري من أهم المؤشرات التي تكشف الحالة النفسية للشخص، موضحة أن اتساع العين أو حركتها يمكن أن يعكس التوتر أو المشاعر الإيجابية، وأن الابتسامة الطبيعية الصادقة تختلف عن الابتسامة المزيفة أو الناتجة عن التدريب أو البوتوكس.
وأوضحت، أن هذه الحركات متصلة مباشرة بالعقل اللاواعي، ما يجعلها مرآة للمشاعر الحقيقية، حيث يمكن من خلالها معرفة إذا كان الشخص صادقًا، مهتمًا، أو يحاول إخفاء مشاعره، مؤكدة أن قراءة لغة الجسد تحتاج إلى رصد عدة إشارات متزامنة مع الكلام وليس حركة واحدة منفصلة.
كما شددت على ضرورة مراعاة السياق والمحيط عند قراءة لغة الجسد، لأن الإشارات قد تتأثر بالبرد أو البيئة المحيطة، ولا يمكن الحكم على المشاعر من حركة واحدة فقط.
وأشارت البهي إلى أهمية فهم ما يُعرف بالتعبيرات الصغيرة "Micro Expressions" التي تظهر بشكل لا إرادي على الوجه، مشيرة إلى أن هذه الحركات تكشف مشاعر مثل الحسد أو عدم الرضا أو السعادة الصادقة.
ولفتت إلى أن الأشخاص المدربين مثل السياسيين والإعلاميين قد يتحكمون جزئيًا في لغة جسدهم، لكن الإشارات اللاواعية تكشف دائمًا الحقيقة، مؤكدة أن قراءة هذه الإشارات تساعد على التفاعل الاجتماعي الصحيح وتفادي الرسائل الخاطئة أثناء التواصل.
واختتمت الدكتورة شيماء البهي حديثها بالتأكيد على أن معرفة لغة الجسد تساعد على التمييز بين المشاعر الحقيقية والمجاملات، مشيرة إلى أن الشخص الذي يضحك من قلبه تكون بعض مناطق مخه مسؤولة عن العاطفة والبهر، بينما الضحك المزيف يظهر بشكل مختلف، موضحة أن الملاحظة الدقيقة للحركات المتزامنة مع الكلام والتعبيرات الدقيقة للعينين والفم تمكن من فهم المشاعر الحقيقية للشخص والتفاعل معها بطريقة فعالة.