الغيامة : أنا مُصر بطولة كأس آسيا لم تعد تضيف للمنتخب .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالعزيز الغيامة، أن بطولة كأس آسيا، لم تعد تضيف للمنتخب كما في التسعينيات والثمانينيات.
وقال الغيامة خلال حديثه على برنامج برا الـ 18 :” أنا مصر أن كأس آسيا لم يعد يضيف شيء رغم حملة الانتقادات التي قامت ضدي بعد حديثي عن ذلك.”
يُذكر أن المنتخب الوطني توج بلقب البطولة مرتين على التوالي عامي 1984 و1988، ولكنه خسر في المباراة النهائية من نسخة عام 1992 في اليابان.
ودخل المنتخب نهائيات عام 1996 بحالة جيدة، بعدما شارك في كأس العالم 1994 ونجح في العبور إلى دور الـ16.
عبدالعزيز الغيامة :
أنا مُصر على موقفي في موضوع كأس آسيا، وأنها لم تعد تضيف للمنتخب كما في التسعينيات والثمانينيات#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/SPUtwOXxVF
— SSC (@ssc_sports) January 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البطولة المنتخب الوطني حملة انتقادات كأس أسيا کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
أحمد حسن يكشف أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن كأس العرب
كشف أحمد حسن مدير منتخب مصر الذي شارك في بطولة كأس العرب أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن المنتخب في البطولة.
وقال أحمد حسن في تصريحات عبر برنامجه "الكابتن" على قناة dmc: «كنا نضم 7 لاعبين من بيراميدز،
أحمد الشناوي - محمود جاد - أحمد سامي - محمود مرعي - كريم حافظ - قطة - زلاكا - مروان حمدي».
وتابع: «بيراميدز وافق على انضمام مروان حمدي لمنتخب مصر ليس دعما للمنتخبات الوطنية، ولكن بسبب تواصل الاتحاد المغربي معهم لضم الكرتي، لذلك وافقوا على انضمام حمدي لمصر لاعب مقابل لاعب».
وأكمل: «كنا نرغب في ضم الثلاثي محمد إسماعيل وصلاح محسن وإمام عاشور، ولكن حسام حسن قام بضمهم للمنتخب الأول، الذي له الأولوية بكل تأكيد، وأنا لا أستطيع أن أقترب من أي لاعب في المنتخب الأول».
وذكر: «أحمد حجازي رفض الانضمام، وعبد الله السعيد أراد أن يأتي على البطولة مباشرة، وناصر ماهر كان يرغب في الانضمام للمنتخب الأول وتواصل الكابتن حلمي معه ولكن لم ينضم، وحسين الشحات، وعبد القادر والعش تعرضوا لإصابات مختلفة، ولم نتكمن من ضمهم».
واختتم أحمد حسن: «بالإضافة لكل ذلك، هناك 4 أندية مصرية مشاركة في البطولات الأفريقية، لذلك لم نتمكن من ضم العديد من اللاعبين، والاختيار وفقا للمتاح».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟