جهاز حماية المستهلك: سحب 2296 «سيارة هيونداي» موديل «ix 35» من السوق
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
جهاز حماية المستهلك: سحب 2296 «سيارة هيونداي» موديل «ix 35» من السوقأعلن جهاز حماية المستهلك سحب 2296 «سيارة هيونداي» موديل «ix 35» من إنتاج شهر يونيو 2013 إلى إنتاج شهر يونيو 2015 وذلك من السوق المصرية، للبدء في حملة التغيير المجاني «لفيوز قاطع التيار» وذلك كإجراء وقائي، ولذا يلزم حضور كافة العملاء لمراكز الصيانة المعتمدة.
وأكد جهاز حماية المستهلك، في بيان له، اليوم الأربعاء، أنه يجب على مالكي تلك الموديلات من الطرازات سالفة الذكر، التواصل مع الشركة المالكة للحجز المُسبق، ويأتي ذلك في إطار الاطمئنان على جودة وفعالية المنظومة وحرصًا من جهاز حماية المستهلك على أمن سلامة المُستهلكين.
الاتصال على الخط الساخن للشركة المالكة 16661وأشار إلى أنه لمزيد من المعلومات يُرجى الاتصال على الخط الساخن للشركة المالكة 16661؛ وذلك للحجز المُسبق وتحديث البيانات والتأكد من أن أرقام الشاسيه ضمن حملة استدعاء السيارات، وأيضا لتحديد الميعاد المناسب في أقرب مركز خدمة معتمد في حال خضوعها، وذلك دون أي تكاليف أو رسوم على العميل.
وفي حالة وجود شكوى أو مُخالفة يمكن الاتصال على الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك 19588 من أي خط أرضي، أو إرسال الشكوى عبر خدمة الواتس آب 01000000329.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيارة هيونداي حماية المستهلك جهاز حماية المستهلك هيونداي جهاز حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.