الثورة نت|

شارك رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، في فعالية إشهار الاعتماد الأكاديمي البرامجي الوطني لبرنامج الطب والجراحة في جامعة صنعاء، نظمها اليوم مجلس الاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم العالي.

وألقى رئيس الحكومة كلمة هنأ فيها قيادة جامعة صنعاء وكلية الطب على تحقيق هذه المرتبة العلمية المتقدمة التي سيكون لها آثارها المتعددة على مخرجات الجامعة في هذا المجال.

وعبر عن الشكر لوزير التعليم العالي بحكومة تصريف الأعمال حسين حازب ونائبه والمسؤولين والعاملين في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي باليمن على جهودهم المبذولة في تطوير هذا القطاع التعليمي المهم الذي يخدم حاضر ومستقبل الوطن.

وأثنى على الجهود التي يبذلها مجلس الاعتماد الأكاديمي برئاسة الدكتور أحمد الهبوب، لتفعيل المجلس والسير لتحقيق أهدافه التي توّجت حتى اليوم بحصول ثلاث جامعات يمنية على شهادة الاعتماد الأكاديمي.

وأوضح أن الدولة بمختلف مؤسساتها لا يمكن تخدم المجتمع بمختلف شرائحه إلا من خلال التطوير المستمر لأعمالنا أكان في المجال الأكاديمي أو في غيره من المجالات الخدمية والتنموية والإدارية.

ولفت الدكتور بن حبتور إلى أن الطب وتحديداً في العاصمة صنعاء قطع خطوات متقدمة خلال الفترة الماضية القليلة وارتقى في كثير من الاختصاصات الطبية أكان في الجانب التعليمي أو الخدمي بفضل جهود الأساتذة والاختصاصيين في كليات الطب.

وقال الدكتور بن حبتور “نشعر باعتزاز في الحكومة إزاء ما وصل إليه التعليم العالي في أمانة العاصمة والمحافظات الحرّة، حيث نعيش مرحلة من التقسيم الشطري القسري التي تفرضها علينا دولتا العدوان والاحتلال السعودية والإمارات اللتان تحاولا سيما الإمارات فصل الجزء الجنوبي من اليمن لإخضاعه لهيمنتها وتصرفها”.

وأضاف “وهو المشروع الذي لن يتحقق لأن هناك إرادة قوية لدى القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى لإفشال كافة المخططات الساعية النيل من وحدة وسلامة الأراضي اليمنية”.

وتطرق إلى المستجدات المتصلة بالسلام في اليمن الكبير .. مؤكداً “أن أمريكا عدوة الإنسانية جمعاء وليس للأمة العربية والإسلامية، تسعى لعرقلة الحل السياسي في اليمن ونحن في الطريق إليه عاجلاً أم آجلاً لرفع الضر الذي طال كافة أبناء الشعب في عموم اليمن”.

وجدد الدكتور بن حبتور التهنئة في ختام كلمته لأساتذة وقيادة جامعة صنعاء ومجلس الاعتماد على تحقيق هذه المرتبة المتقدمة إلى جانب جامعتي ذمار والعلوم والتكنولوجيا اللتين سبق لهما وأن حصلتا على هذه المرتبة.

وفي حفل الإشهار الذي حضره وزير التخطيط والتنمية بحكومة تصريف الأعمال عبدالعزيز الكميم، بارك وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب، حصول جامعة صنعاء على الاعتماد الأكاديمي البرامجي لبرنامج الطب والجراحة بعد خمسين عاماً من مسيرة التعليم العالي في اليمن.

وتطرق إلى جانب من الإنجازات التي حققتها وزارة التعليم العالي ومجلس الاعتماد الأكاديمي وفي مقدمتها تحديث البنية المعيارية البرامجية والمؤسسية وإعداد المعايير الأكاديمية المرجعية الوطنية، وإعداد معايير الاعتماد الخاص لبرنامج الطب والجراحة وفقاً لمتطلبات الاتحاد الدولي للتعليم الطبي وكذا الإطار الوطني للمؤهلات الذي تم إشهاره الأسبوع الماضي.

ونوه حازب بدور الفريق وعمله الدؤوب طيلة الأشهر الماضية لإنجاز مهمة الفحص والتقييم وفقاً للمعايير الفنية والأكاديمية والمتطلبات الدولية للوصول إلى مرحلة الحصول على الاعتماد المحلي البرامجي تمهيداً للحصول على الاعتماد الدولي لبرنامج الطب والجراحة.

وأشار إلى أن جامعة صنعاء ما تزال لديها أكثر من 120 برنامجاً أكاديمياً وبحاجة لاعتماد أكاديمي، رغم أنها استكملت عملية التوصيف الأكاديمي لجميع البرامج بنسبة 100 بالمائة ومثلت قصة نجاح للجامعة واليمن بشكل عام .. معتبراً هذا الإنجاز يضاف إلى رصيد الإنجازات التي حققها مجلس الاعتماد الأكاديمي خلال فترة قياسية.

وأكد استعداد وزارة التعليم العالي ومجلس الاعتماد الأكاديمي تقديم التسهيلات والخبرات اللازمة واستمرار استكمال حصول برامج الجامعة على الاعتماد المحلي وإيصالها إلى الاعتماد الدولي باعتبار هذه الإنجازات مهمة وطنية على الجميع التعاون والتفاعل معها.

وأوضح وزير التعليم العالي بحكومة تصريف الأعمال ، أن ثلاثة برامج أكاديمية طبية في الجمهورية يتم وضعها اليوم في منطقة الأمان فيما هناك نحو 17 برنامجاً أكاديمياً طبياً على مستوى الجامعات في الجمهورية تحت الإشارة الصفراء، بحاجة إلى سرعة التقدم لمجلس الاعتماد الأكاديمي للحصول على الاعتماد المحلي في طريق الاعتماد الدولي.

ولفت إلى أن التقدم لمجلس الاعتماد الأكاديمي للحصول على الاعتماد المحلي للبرامج الطبية أصبح اليوم ضرورة حتمية وإلزامياً على الجميع، داعياً الجامعات إلى تدريب وتأهيل الكادر لضمان الحفاظ على ديمومة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات.

بدوره اعتبر رئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي الدكتور أحمد الهبوب، التعليم رافعة تنموية ودالة حضارية يزاد أثر التعليم كلما تحسنت جودته وخاصة التعليم الطبي الذي يمثل أولوية وطنياً وعالمياً .. مشيراً إلى بعض الإنجازات الاستراتيجية التي حققها المجلس وأبرزها تحقيق الاعتماد الوطني واستكمال متطلبات الاعتراف الدولي.

ونوه بالخطوات والإنجازات التي حققتها جامعة صنعاء في المجالات الأكاديمية والمؤسسية والبرامجية للوصول إلى هذه المرحلة من الحصول على الاعتماد الأكاديمي الوطني تمهيداً للحصول على الاعتماد الدولي.

وأشار الهبوب إلى أن تحقيق الاعتماد الأكاديمي وخاصة الطبي يحتاج لإمكانات كبيرة وجهود كثيرة .. داعياً الجامعات إلى التقدم نحو الاعتماد للبرامج الأكاديمية والمطالبة بإصدار قرار ملزم يدفعها نحو التقدم وخاصة في البرامج الطبية والهندسية لتفادي خطر عدم الاعتراف بوثائق خريجي كليات الطب نهاية 2024م.

بدوره استعرض رئيس جامعة صنعاء الدكتور القاسم عباس، التحديات والصعاب التي واجهت الجامعات خلال الأعوام السابقة في استمرار العملية التعليمية في ظل توقف المرتبات وشحة الإمكانات .. مؤكداً أن أعظم إنجازات حققتها الجامعة في ظل العدوان وتوقف المرتبات، تمثل في حصول الجامعة على الاعتماد الأكاديمي الوطني لبرنامج الطب والجراحة.

وأفاد بأن هذا الإنجاز ما كان له أن يتم لولا جهود مئات الأكاديميين والموظفين العاملين في كافة الفرق واللجان العلمية والأكاديمية التي عملت طوعياً على مدى فترات طويلة من قيادات وخبرات الجامعة والكلية ومجلس الاعتماد ومركز التطوير الجامعي للوصول إلى هذه المرحلة.

وأكد الدكتور القاسم عباس، إلى حاجة الجامعة لصيانة وتأهيل معاملها وتجهيزاتها الطبية والمعملية، ما يتطلب الكثير من الإمكانات المالية .. مبيناً أن أحد أسباب تأخر الجامعة للحصول على الاعتماد كان عدم البت في موضوع مستشفى الكويت الجامعي، ما استدعى إصدار رئيس المجلس السياسي الأعلى توجيهاته الواضحة والصريحة في أن يكون مستشفى الكويت تابعاً للجامعة فنياً وإدارياً وفقاً لمتطلبات الحصول على الاعتماد المحلي والدولي.

وقال “إن المعلومة والتقنية أوصلتنا إلى ما نحن عليه من عزة وافتخار وكرامة ومكنتنا من أن نسطر أروع البطولات في ميدان القتال وتحدينا القوى العالمية من خلال التوكل على الله والإرادة والتقنيات العلمية التي طورّنا بها قوى الردع الاستراتيجي”.

وكشف رئيس جامعة صنعاء عن حصول كلية العلوم الطبية التطبيقية بالجامعة على الاعتماد الأكاديمي الدولي لكل برامجها الطبية لأول برامج طبية على مستوى اليمن تحصل على الاعتماد الدولي بالتعاون مع منظمة الصليب الأحمر الدولية التي ساهمت في توفير احتياجات ومتطلبات الحصول على الاعتماد الدولي للبرامج التطبيقية.

وفي الفعالية التي حضرها نائب وزير التعليم العالي الدكتور علي شرف الدين، استعرض أمين عام مجلس الاعتماد الأكاديمي الدكتور محمد ضيف الله، خطوات وإجراءات الاعتماد الأكاديمي لبرنامج الطب والجراحة بجامعة صنعاء التي شملت سبع خطوات علمية ومنهجية و33 اجراءً بداءً من النزول الميداني والتقييم وتسليم ملفات شواهد الأدلة ودراسة التقييم الذاتي ونزول فريق المراجعة والمقيمين الخارجيين لجامعة صنعاء وانتهاءً بحصول الجامعة على الاعتماد الأكاديمي الوطني.

وفي الفعالية التي حضرها قيادات وزارة التعليم العالي ومجلس الاعتماد الأكاديمي ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية وعمداء كليات الطب، منح مجلس الاعتماد الأكاديمي درع المجلس وشهادة الاعتماد الأكاديمي الوطني البرامجي لكلية الطب البشري والعلوم الصحية بجامعة صنعاء وذلك وفقاً لمعايير وأدلة ونماذج الاعتماد الأكاديمي البرامجي الطبي الصادرة من المجلس لمدة سبع سنوات.

قام بتسليم الدرع والشهادة رئيس حكومة تصريف الأعمال ووزيرا التعليم العالي والتخطيط والتنمية وقيادة الوزارة والمجلس لرئيس جامعة صنعاء الدكتور القاسم عباس، وعميد كلية الطب بالجامعة الدكتور خالد الخميسي، وعميد مركز الجودة والتطوير الأكاديمي بالجامعة الدكتورة هدى العماد.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: جامعة صنعاء الاعتماد الأکادیمی الوطنی مجلس الاعتماد الأکادیمی على الاعتماد الأکادیمی الجامعة على الاعتماد الحصول على الاعتماد وزیر التعلیم العالی للحصول على الاعتماد على الاعتماد الدولی على الاعتماد المحلی الدکتور بن حبتور تصریف الأعمال جامعة صنعاء إلى أن

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي في عهد الملك.. رؤية ونهضة وطنية

صراحة نيوز ـ في الذكرى السادسة والعشرين لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش، يستذكر الأردنيون مسيرة الإصلاح والتحديث التي شملت مختلف القطاعات، وفي مقدمتها التعليم العالي، الذي حظي برعاية ملكية مباشرة عززت من حضوره الأكاديمي والبحثي إقليميًا ودوليًا.

ويرى أكاديميون أن التعليم العالي في عهد الملك، أصبح ركيزة أساسية في مسيرة البناء الوطني، من خلال تطوير البرامج والجامعات، وتمكين البحث العلمي، وتوسيع الشراكات، بما ينسجم مع رؤية ملكية تهدف إلى بناء إنسان منتج، ومؤسسات تعليمية عصرية قادرة على المنافسة عالميًا، ومرتبطة بواقع الاقتصاد ومتطلبات المستقبل.

وفي هذا الصدد، قال عميد كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية الأسبق الدكتور محمد الزبون،”بكل معاني الفخر والاعتزاز، نبارك لأنفسنا في هذا اليوم الأغر، بأن حبانا الله بجلالة الملك عبدالله الثاني، الذي واصل مسيرة البناء التي بدأها الهاشميون، واستكملها برؤية شاملة طالت جميع مناحي الحياة، وعلى رأسها التعليم العالي”.

وأضاف أن جلالة الملك أكد مرارًا أن التعليم العالي بمؤسساته ومنسوبيه يمثل الأمل الحقيقي لإحداث نقلات نوعية تدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال الأداء الفعّال والابتكار.

وبيّن الزبون أن التعليم العالي في عهد الملك بات بؤرة للريادة والتميز في المجالات المعرفية، مستندًا إلى أسس علمية متينة، أسهمت في رفع جودة المخرجات الأكاديمية، وبناء كوادر قادرة على مواكبة المتغيرات العالمية.

وأشار إلى أن الدعم الملكي المستمر تجسّد في فتح جامعات جديدة، وتطوير الخطط الدراسية، وتزويد الطلبة بالمهارات التطبيقية والمعرفة المتجددة، بما يعزز قدرتهم على الاندماج الفاعل في سوق العمل.

وشدّد الزبون على أن جلالته أولى البحث العلمي اهتمامًا خاصًا، باعتباره محورًا أساسيًا في بناء اقتصاد معرفي تنافسي، مؤكدًا أهمية إعادة تقييم الموقف البحثي والتسلّح بالأدوات اللازمة، وفي مقدمتها رأس المال البشري.

وقال: “في عيد الجلوس الملكي، نعي تمامًا عِظَم المسؤولية الملقاة على عاتقنا في التعليم العالي والبحث العلمي، ونعمل على تحقيق رؤية جلالتكم في أن تكون مؤسساتنا التعليمية في قلب المسيرة الوطنية، ومصدرًا للكفاءة والإبداع”.

وقال الأكاديمي الدكتور عاصم الحنيطي، إن هذه الذكرى تمثل محطة وطنية نستذكر فيها مسيرة الإنجاز التي شهدتها المملكة، وفي مقدمتها التعليم العالي.

وأضاف أن القطاع شهد تطورًا ملموسًا، انسجامًا مع الرؤية الملكية في تعزيز التحديث، وحرص جلالته المستمر على النهوض بالمنظومة التعليمية لتكون مواكبة للعصر، في ظل التحولات الرقمية المتسارعة.

وأشار الحنيطي إلى أن النهضة التعليمية شملت الجامعات الأردنية، وتجلّت في دعم البحث العلمي وتطوير البرامج الأكاديمية، ضمن استراتيجية وطنية تهدف إلى بناء منظومة حديثة ترفد السوق بالكفاءات المؤهلة.

وأكد أن رؤية التعليم العالي التي يقودها جلالة الملك وسمو ولي العهد، تقوم على تعليم مرن وجاذب، وبحث علمي يعزّز التنافسية العالمية، إضافة إلى شراكات محلية ودولية تدعم الابتكار والاستجابة لاحتياجات المجتمع.

وأوضح بأن هذه الرؤية تسعى إلى بناء بيئة تعليمية حديثة، وتعزيز دور الجامعات في التنمية، وترسيخ التعليم كعنصر أساسي في بناء الإنسان وتمكينه علميًا وعمليًا.

وأشار الأكاديمي الدكتور أحمد عبدالسلام، إلى أن التعليم العالي يُجسّد أحد أعمدة النهضة في عهد جلالة الملك، الذي أولاه أولوية قصوى منذ توليه سلطاته الدستورية العام 1999.

وأضاف أن الرؤية الملكية انطلقت من إيمان بأهمية بناء جامعات تكون منارات للتميز والابتكار، وليست مؤسسات تقليدية، مشيرًا إلى أن عدد الجامعات تجاوز الـ 30 جامعة حكومية وخاصة، وتوسعت البرامج لتشمل تخصصات حديثة تلبي متطلبات السوق المحلي والدولي.

وبيّن أن الجودة كانت ركيزة في هذا التطور، من خلال تأسيس هيئة اعتماد وضمان الجودة، وتعزيز الشراكات الدولية، ما ساعد في رفع التصنيف الأكاديمي للجامعات الأردنية.

وأوضح عبدالسلام بأن جائحة كورونا شكّلت اختبارًا فعليًا، تعاملت معه الجامعات الأردنية بكفاءة، من خلال الانتقال السلس للتعليم الإلكتروني، ما جعل الأردن من الدول الرائدة إقليميًا في هذا المجال.

وأضاف أن الدعم الملكي مكّن الجامعات من إنشاء مراكز للابتكار، وتفعيل صندوق البحث العلمي، وتحقيق بيئة مستقرة استقطبت آلاف الطلبة من الخارج، مؤكدًا أن هذه الجهود تؤسس لمستقبل أكثر إشراقًا في ضوء رؤية هاشمية تستثمر في الإنسان وتضع التميز في صميم بناء الدولة.

وقال الأكاديمي الدكتور مشعل الماضي، إن جلالة الملك قاد الأردن بثبات نحو التحديث منذ العام 1999، في مختلف المجالات، بدءًا من ترسيخ الأمن والاستقرار، وصولًا إلى تمكين الشباب والمرأة، وتطوير البنية التحتية والتعليم والصحة.

وأشار الماضي إلى تأسيس عدد من الجامعات الجديدة، من أبرزها: جامعة الحسين بن طلال، الجامعة الألمانية الأردنية، جامعة الطفيلة التقنية، الجامعة الأميركية في مادبا، وجامعة العقبة للتكنولوجيا، مبينا أن التوسع في برامج الدراسات العليا، ودعم البحث العلمي، وتعزيز الشراكات الدولية، أسهم في رفع تصنيف الجامعات وتخريج كفاءات قادرة على المنافسة

مقالات مشابهة

  • خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
  • الهيئة النسائية في محافظة صنعاء تنظم فعالية خطابية بذكرى يوم الغدير
  • “التعليم العالي” تعلن عن منح باكستانية لدرجة البكالوريوس
  • بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
  • صيدلة دمنهور تحصل على الاعتماد المؤسسي و البرامجي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
  • «التعليم العالي» تُحذّر من روابط غير معتمدة تطلب بيانات متقدمين للدراسة بالخارج
  • فعالية خطابية في صنعاء بذكرى الولاية
  • التعليم العالي في الأردن بين الواقع والطموح
  • التعليم العالي في عهد الملك.. رؤية ونهضة وطنية
  • بن حبتور: التحديات التي تواجه اليمن جعلت اليمنيين يقفون خلف قائد الثورة