ايقاف شخص متورط في سرقة هاتف سيدة بمراكش
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أفاد مصدر مطلع أنه متابعة للبحت الجاري في قضية متعلقة بالسرقة بالخطف موضوع شكاية سيدة همت هاتفها النقال ومبالغ مالية من العملة الأجنبية إضافة إلى مجموعة من الوثائق الشخصية، فقد قامت الفرقة الحضرية الأولى للشرطة القضائية بمجموعة من الأبحاث والتحريات الميدانية بتنسيق تام مع فرقة الاستعلام الجنائي التابع للمصلحة الولائية للشرطة القضائية، أسفرت عن تحديد موقع الهاتف موضوع السرقة على مستوى منطقة سيدي عبد الله غيات.
واستغلالا لهذه المعطيات تم التنسيق مع سرية الدرك الملكي المختصة ترابيا وهو ما أسفر عن إيقاف الفاعل.
استنادا عليه وبعد استشارة النيابة العامة المختصة تم إجراء تفتيش قانوني بالمقر السكني للمعني بالأمر مكن من حجز جميع المسروقات السالفة الذكر، كما تم وضع المعني رهن تدبير الحراسة النظرية من أجل استيفاء الأبحاث والتقديم.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
المستشارة القضائية الإسرائيلية: مشروع قانون تجنيد الحريديم قد يقلل الدافعية للخدمة العسكرية
أكدت المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، جالي باهراف-ميارا، أن مشروع القانون الذي يسعى الكنيست لتمريره لتنظيم تجنيد الحريديم في جيش الاحتلال الإسرائيلي قد يؤدي إلى تقليل الدافعية للتجنيد بدلاً من تعزيزها، مشيرة إلى أنه يخدم مصالح المدارس الدينية وطلابها أكثر من تلبية احتياجات الجيش الفعلية.
وقالت باهراف-ميارا في مذكرة قانونية، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن التشريع المقترح لن يخفف النقص الحاد في القوى البشرية داخل الجيش، ولن يحد من العبء المتزايد على قوات الاحتياط، بل قد يحرم الجيش من أدوات فعالة لفرض قانون التجنيد.
وأضافت: "مشروع القانون لا يعزز انخراط الحريديم في الخدمة العسكرية، بل يتضمن محفزات سلبية تُضعف التجنيد، ويُرسّخ على المدى الطويل حالة عدم المساواة بين من يخدمون في الجيش ومن لا يخدمون".
وتابعت باهراف-ميارا أن المشروع يُعتبر تراجعًا عن الأدوات القانونية المتاحة حاليًا للحكومة والجيش لزيادة نسبة التجنيد في الحريديم، مشيرة إلى أن القانون يمنح دعمًا مباشرًا وغير مباشر للمدارس الدينية (اليشيفوت)، ويعيد الامتيازات التي كانت مطبقة قبل إلغائها بقرار المحكمة العليا، كما يشمل إلغاء عشرات آلاف أوامر التجنيد الصادرة هذا العام بحق شبان "حريديم"، وإلغاء إجراءات الإنفاذ الفردي ضد المتخلفين عن الخدمة.