سلوى بكر: التعليم يؤثر على المتلقي وينعكس على إيجاد جمهور واسع للأدب
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قالت الروائية والناقدة سلوى بكر، إنّ التعليم يؤثر على المتلقي وينعكس على إيجاد جمهور واسع للأدب، مشددةً على أن الإبداع لديه مُستقبِل، وإن لم يكن المستقبل (الفرد) قادر على التلقي، فستكون هناك مشكلة.
وأضافت خلال حوارها مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "نتحدث عن أمر آخر، في الأجيال السابقة، أعظم نشيد وطني هو اسلمي يا مصر إنني الفدا، وكاتب وملحن هذا النشيد ضابط، وفي الأجيال الماضية كان لدينا عدد كبير من الضباط الفنانين مثل احمد مظهر وعز الدين ذو الفقار بسبب جودة نظام التعليم".
وتابعت: "التعليم يؤثر على الأديب وغيره، فالمتلقي من نفس النسيج المستنير، فمن قال إن الأدب الذي كُتب بعد نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم ليس مؤثرا؟! أنا أرى العكس تماما، هذا الأدب يمكن أن يكون له جمهور واسع وكبير".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نجيب محفوظ الإعلامي محمد الباز برنامج الشاهد
إقرأ أيضاً:
هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق برنامج التدريب الدولي للوكلاء الأدبيين والوكالات الأدبية
المناطق_واس
أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة، برنامج التدريب الدولي للوكلاء الأدبيين والوكالات الأدبية 2025، الذي يمتد لمدة 5 أيام في المملكة المتحدة، متضمنًا تدريبًا تطويريًا نظريًا يغطي أحدث إستراتيجيات المجال، وساعات استشارية مباشرة مع خبراء عالميين في النشر، وزيارات ميدانية لعدد من أبرز الوكالات الأدبية في المملكة المتحدة.
وفي أجواء تفاعلية تقدم المعرفة وتشرح التجربة؛ انطلق البرنامج في يومه الأول لتأهيل الوكلاء والوكالات الأدبية السعودية، وتمكينهم من الاطلاع على أفضل الخبرات العالمية في هذا المجال، حيث يعد البرنامج فرصة استثنائية للوكلاء والوكالات الأدبية في المملكة للارتقاء بمستوى أعمالهم والاستفادة من الخبرات العالمية.
أخبار قد تهمك هيئة الأدب والنشر والترجمة تدشن جناح المملكة في معرض مسقط الدولي للكتاب 2025 24 أبريل 2025 - 3:35 مساءً هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم مشاركة السعودية في معرض لندن الدولي للكتاب 2025 14 مارس 2025 - 2:16 صباحًاويأتي البرنامج ضمن سعي هيئة الأدب والنشر والترجمة إلى دعم أعمال الوكلاء والوكالات الأدبية في المملكة، وذلك من خلال تدريب نوعي مكثف، يتضمن ورش عمل وجلسات استشارية وإرشادية مع عدد من الخبراء في هذا المجال، وزيارات ميدانية لأبرز الوكالات الأدبية العاليمة، وذلك بهدف تحفيز الوكلاء والوكالات الأدبية، وتهيئتهم لمزاولة نشاطهم وفق مقاييس عالمية، وتطوير مهاراتهم ومعارفهم بمواكبة أفضل الحلول الإبداعية العالمية في صناعة النشر وأدواتها المبتكرة.
يُذكر أنّ مبادرة “الوكيل الأدبي”، التي سبق وأطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة، تعدّ الأولى من نوعها على مستوى الوطن العربي، وتسعى من خلالها إلى الارتقاء بصناعة النشر المحلية، ورفع مستوى الإنتاج الأدبي وتنوعه، حيث يعمل الوكيل الأدبي “سواء كان فردًا أو مؤسسة” على تمثيل المؤلف أمام الجهات المستفيدة من نتاجه الفكري والأدبي مثل دور النشر وشركات الإنتاج، وذلك بهدف تمكينه من الحصول على أفضل عائد من مؤلفاته، وفقًا لأفضل الممارسات القانونية والتعاقدية والتسويقية التي تحفظ حقوقه.