الإمارات تعرب عن قلقها البالغ من تداعيات الهجمات على الملاحة البحرية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعربت الإمارات العربية المتحدة، الجمعة، عن قلقها جراء تداعيات الهجمات في البحر الأحمر، عقب الغارات الأمريكية البريطانية التي استهدفت مواقع للحوثيين في اليمن.
وقالت وكالة أنباء الإمارات إن الإمارات تعرب عن قلقها البالغ من تداعيات الهجمات على الملاحة البحرية في منطقة باب المندب والبحر الأحمر.
وأضافت أن الإمارات تؤكد على أهمية الحفاظ على أمن المنطقة ومصالح دولها وشعوبها ضمن أطر القوانين والأعراف الدولية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر اليمن الامارات مليشيا الحوثي الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
«كهرباء دبي» و«الإمارات للطبيعة» تنظمان ورشة حول تداعيات التغير المناخي
دبي (الاتحاد)
أقامت هيئة كهرباء ومياه دبي وجمعية الإمارات للطبيعة، الجمعية البيئية الخيرية التي تعمل بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة، ورشة عمل تفاعلية حول الدور الجوهري الذي تؤديه أشجار القرم في التخفيف من تداعيات التغير المناخي وتحقيق الحياد الكربوني، وتعزيز التنوع البيولوجي والحفاظ على البيئة والموائل البرية والبحرية.
وتعرف 56 موظفاً في الهيئة أيضاً على جهود الهيئة لدعم المبادرة الوطنية لزراعة 100 مليون شجرة قرم في دولة الإمارات بحلول 2030، والتحديات التي تواجه استدامة أشجار القرم ومنها تدمير الموائل، التلوث، والتغير المناخي. وتأتي الورشة ضمن سلسلة ورش عمل حول الاستدامة أطلقتها هيئة كهرباء ومياه دبي بالتعاون مع جمعية الإمارات للطبيعة.
وتحرص الهيئة على زيادة الرقعة الخضراء في دبي والمحافظة عليها، وترسيخ استدامة غابات القرم التي تعد أحد أهم الحلول الحيوية القائمة على الطبيعة في مواجهة التغيرات المناخية والتكيف معها.
وانطلاقاً من مسؤوليتها المجتمعية وانسجاماً مع «عام المجتمع» وأهداف التنمية المستدامة الـ17 التي اعتمدتها الأمم المتحدة لعام 2030، تنظم الهيئة منذ سنوات الحملات التوعوية والبيئية لزراعة أشجار القرم في مختلف مناطق دبي، وأهمها محمية جبل علي البحرية، لتشجيع موظفي الهيئة وموظفي الشركات التابعة للهيئة وعائلاتهم، إضافة إلى طلاب أكاديمية الهيئة على تبني مفهوم الزراعة والتشجير وتحويله إلى نمط حياة، وإشراك جميع أفراد المجتمع في جهود الحفاظ على الموارد الطبيعية الثمينة، وزراعة المزيد من الأشجار.
وتقيم الهيئة أيضاً محاضرات وفعاليات توعوية لرفع مستوى وعي الموظفين حول القضايا البيئية وأهمية تحقيق الحياد الكربوني لمواجهة تداعيات التغير المناخي، وسبل تبني نمط حياة واعٍ ومستدام. وتوفر الهيئة للموظفين والمتعاملين وجميع المعنيين البرامج والخدمات الرقمية والمبتكرة التي تتيح لهم المساهمة في خفض البصمة الكربونية وحماية الموارد الثمينة، لإحداث أثر إيجابي مستدام.