الانتقالي يستنفر في عدن لقمع تظاهرة لصالح
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الانتقالي يستنفر في عدن لقمع تظاهرة لصالح، YNP _ عدن تشهد مدينة عدن الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً جنوبي اليمن ، انتشارا لقواته قبيل ساعات من تظاهرات دعت .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتقالي يستنفر في عدن لقمع تظاهرة لصالح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ #عدن :تشهد مدينة عدن الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً (جنوبي اليمن) ، انتشارا لقواته قبيل ساعات من تظاهرات دعت إليها قيادات جنوبية محسوبة على المؤتمر ظاهرها الاحتجاج على تردي الأوضاع ، وباطنها دعم توجه اعادة نظام علي عبدالله صالح إلى الواجهة .
وانتشرت تشكيلات المجلس الانتقالي من قوات الحزام الأمني والطوارئ والدعم والإسناد والعاصفة في شوارع مدينة عدن بعد رصد تحركات مؤتمرية جنوبية لتوظيف التظاهرة في التوريج لصالح خاصة وأن اقامتها يأتي في ذكرى تنصيبه بدعم سعودي كبير في قيادة السلطة في 17 يوليو 1978 . ونصبت قوات وتشكيلات الانتقالي العديد من النقاط في الشوارع لقمع أي تجمع وتفريقه في حين أغلقت الشوارع المؤدية إلى ساحة العروض في مديرية خورمكسر التي كان من المقرر ان تحتضنها التظاهرة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طرود مفخخة وتجارب لوجستية: السلطات الألمانية تُحبط مخططًا تخريبيًا لصالح روسيا
ذكرت مجلة "دير شبيغل" الألمانية أن السلطات الأمنية أحبطت على ما يبدو مخططًا تخريبيًا يُشتبه في ارتباطه بروسيا، وذلك عبر تنفيذ سلسلة من الاعتقالات طالت عدداً من الأشخاص الذين يُشتبه بتخطيطهم لهجمات داخل ألمانيا لصالح الكرملين. اعلان
وبحسب تحقيقات المجلة، أوقف مكتب المدعي العام الفيدرالي، ينس روميل، اثنين من المشتبه بهم خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما جرى توقيف مشتبه به ثالث مساء الثلاثاء، في عمليات نُفذت بمدن كونستانس وكولونيا، إضافة إلى سويسرا.
وتركزت التحقيقات على مخططات يُعتقد أنها تضمنت استخدام طرود مفخخة تنفجر أثناء عملية الشحن. ويتهم الادعاء الفيدرالي ثلاثة مواطنين أوكرانيين هم: فلاديسلاف ت.، ودانييل ب.، ويفين ب.، بالتحضير لعمليات تخريبية نيابة عن السلطات الروسية.
وتشير المعلومات إلى أن المشتبه بهم أبلغوا أطرافاً ثالثة عن استعدادهم لتنفيذ أعمال تخريب خطيرة تشمل إشعال حرائق متعمدة وتنفيذ تفجيرات. وقد تم وضع اثنين منهم قيد التوقيف الاحتياطي، في حين صدرت مذكرة توقيف بحق المتهم الثالث دون أن يُعتقل بعد.
ووفقاً لما توصل إليه المحققون، يُعتقد أن المجموعة بدأت بالفعل بإجراء تجارب أولية، من خلال تجهيز طرود مزودة بأجهزة تتبّع GPS وإرسالها إلى داخل أوكرانيا. وقد تولى يفيهن ب. شراء أجهزة التتبع من سويسرا، وأرسلها إلى دانييل ب. في كونستانس، الذي بدوره حولها إلى فلاديسلاف ت. في كولونيا، حيث أُرسلت الطرود لاحقاً إلى أوكرانيا.
ووفقًا لما نقلته "دير شبيغل"، كان الهدف من هذه الخطوة تتبع طرق النقل واختبارها. ومع ذلك، يؤكد المحققون أن الخطط كانت لا تزال في مراحلها الأولى من التنفيذ.
الحرب الهجينة والأدوات "غير المكلفة"يُطرح تساؤل بارز في ضوء المستجدات: هل المشتبه بهم يندرجون ضمن ما تصفه أدبيات الاستخبارات بـ"العملاء الذين يمكن الاستغناء عنهم"؟ هذه الفئة تُعد إحدى أدوات "الحرب الهجينة" التي تعتمدها أجهزة الاستخبارات الروسية ضمن استراتيجياتها التخريبية.
فبدلاً من توظيف عناصر محترفة خضعت لتدريب متقدم، تلجأ المخابرات الروسية إلى تجنيد أفراد عاديين لتنفيذ مهام محدودة لمرة واحدة.
وغالبًا ما تُسند إليهم أوامر مبسطة تصلهم عبر تطبيقات مراسلة مثل "تلغرام" أو "فايبر"، ولا تتطلب أي تأهيل أو تدريب. وتشمل هذه المهام عمليات حرق متعمدة، أو توزيع منشورات دعائية، أو نشر ملصقات تحمل رسائل سياسية أو تحريضية.
ما الفرق بين الحرب التقليدية والهجينة؟توضح أولها دانتشينكوفا، الخبيرة في الاتصالات الاستراتيجية والمؤسسة المشاركة لوكالة "كاليبرايتد" في أوكرانيا، وكذلك المؤسسة المشاركة لمنظمة غير حكومية تُدعى "PR Army"، في حديث إلى "يورونيوز"، أن الحرب الهجينة تقوم على الدمج بين العمليات العسكرية التقليدية وتكتيكات غير عسكرية تُستخدم لتحقيق أهداف استراتيجية، مع الحفاظ على إمكانية التنصل من المسؤولية.
وتشرح دانتشينكوفا أن الهدف من هذا النمط الحربي هو استغلال نقاط ضعف الخصم في مجالات متعددة لإحداث حالة من الغموض والارتباك. وتشمل هذه الأساليب: الهجمات السيبرانية، حملات التضليل الإعلامي، الإكراه الاقتصادي (مثل التحكم بإمدادات النفط والغاز)، الضغط الدبلوماسي، توظيف ملف الهجرة كسلاح سياسي كما حصل في بيلاروسيا، نشر الفساد، التدخل في الانتخابات، واستخدام القوات بالوكالة.
ويُعزّز هذا الطرح إيهور سولوفي، رئيس المركز الأوكراني للاتصالات الاستراتيجية وأمن المعلومات، مشيرًا إلى أن الحرب الهجينة تعتمد على ترسانة متنوعة من الأدوات، من بينها بشكل أساسي التضليل الإعلامي.
Relatedبوتين يشكر قوات كوريا الشمالية على تفانيها في القتال إلى جانب روسيا في كورسكبولندا: روسيا تقف وراء الحريق الضخم الذي دمر مركزا تجاريا في وارسو عام 2024لدعم الحرب في أوكرانيا.. إيران تستعد لتسليم راجمات صواريخ قصيرة المدى إلى روسياويُقارن سولوفي بين الحربين التقليدية والهجينة انطلاقًا من تجربته الوطنية. فبرأيه، تلعب العمليات المعلوماتية، وعمليات "العلم الكاذب"، وأساليب غير عسكرية أخرى، دورًا مركزيًا في الحرب الهجينة.
ويقدّم مثالًا توضيحيًا: عام 2022، استخدمت روسيا الأسلحة التقليدية للسيطرة على مدينة ماريوبول، بما في ذلك المدفعية والمدرعات والطيران والمشاة، ضمن عملية عسكرية كلاسيكية. في المقابل، اعتمدت في عام 2014 أساليب الحرب الهجينة للسيطرة على دونيتسك، حيث أدّت العمليات الإعلامية والدعائية إلى انقسام في صفوف السكان المحليين وانقلاب بعضهم على الحكومة المركزية.
ويضيف أن "القوات الخاصة الروسية والمرتزقة، بدعم من متعاونين محليين، أطاحوا بالسلطات الشرعية في المدينة بالقوة". لكن، وعلى خلاف الغزو الشامل، حرصت روسيا على طمس أي دليل يربطها بتلك الأحداث، مستخدمة معلومات كاذبة ومضلّلة لإخفاء تورطها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة