الوطن| متابعات

أجرى آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة الفريق عبدالباسط أبوغريس، جولة داخل شوارع المدينة تفقد فيها عمل شركات النظافة.

واطلع خلال جولته الميدانية على متطلبات المواطنين والمشاكل و العوائق الذي تواجه سكان درنة، شملت أيضاً الجولة العمارات الكورية والميناء البحري للإطلاع علي نسبة الإنجازات في العمل.

وفي ختام الجولة، أثنى أبو غريس آمر المنطقة على المجهودات المبذولة وتحقيق الإنجازات من لجنة إعادة إعمار درنة، وسرعة العمَل الفائقة في تنفيذ أعمال البناء والصيانة والنظافة، وعلى مجهودات الوحدات العسكرية والأجهزة الأمنية في تأمين وحماية مختلف الشركات لتنفيذ الأعمال المطلوبة بدرنة.

الوسومآمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة درنة عبدالباسط ابوغريس ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة درنة ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: إسرائيل تهجر 1000 فلسطيني في المنطقة “ج” بالضفة

نيويورك – أعلنت الأمم المتحدة، امس، تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، جراء عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.

جاء ذلك على لسان فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي.

وتصاعدت اعتداءات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

إذ وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.

واستنادا إلى بيانات أممية، قال حق إنه “منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء”.

وأوضح أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.

وأشار المتحدث الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.

وتنفذ إسرائيل بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.

وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.

وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إسرائيل تهجر 1000 فلسطيني في المنطقة “ج” بالضفة
  • محافظ الغربية يجري جولة موسعة بالشوارع الفرعية بطنطا لمتابعة رفع مياه الأمطار والإشغالات
  • جولة تفقدية لمحافظ الدقهلية بمدينة بلقاس
  • غوتيريش يصل بغداد للمشاركة في مراسم انتهاء أعمال “يونامي” بالعراق
  • الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ “كينجال”
  • الأمم المتحدة: “إسرائيل” هجّرت اكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري
  • “جنرال موتورز” تعيد هيكلة قيادتها الدولية
  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • “أونروا”: ما يجري في غزة “تسونامي إنساني” يفوق قدرات الوكالة والمنظمات الإغاثية
  • روسيا تحدّث روبوتات “كورير” العسكرية وتزودها بأسلحة جديدة