“مسام” ينتزع 1.045 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثاني من شهر يناير 2024م، من انتزاع 1.045 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغم واحد مضاد للأفراد، و118 لغماً مضاداً للدبابات، و915 ذخيرة غير منفجرة و 11 عبوة ناسفة.
ونزع فريق “مسام” 168 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، وذخيرتين غير منفجرة في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، كما استطاع الفريق في محافظة مأرب من نزع 115 لغمًا مضاداً للدبابات و 400 ذخيرة غير منفجرة و 10 عبوات ناسفة بمديرية مأرب، ولغم واحد مضاد للدبابات بمديرية رغوان، ونزع الفريق في محافظة شبوة لغمًا واحدًا مضادًا للأفراد بمديرية بيحان، ونزع لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية عسيلان.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة في دافوس.. حضور مؤثر يرسخ مكانتها الريادية
وفي محافظة تعز تمكن فريق “مسام” من نزع 10 ذخائر غير منفجرة في مديرية باب المندب، ونزع الفريق 7 ذخائر غير منفجرة في مديرية المخاء، و302 ذخيرة غير منفجرة بمديرية صبر، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و25 ذخيرة غير منفجرة وعبوة واحدة ناسفة بمديرية ذباب.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نُزعت خلال شهر يناير إلى 1.770 لغمًا، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن 428 ألفًا و579 لغمًا، زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية غیر منفجرة فی مدیریة ذخیرة غیر منفجرة فی محافظة ا مضاد
إقرأ أيضاً:
واحد من أصل 6 نشطاء فرنسيين من فريق سفينة “مادلين” وافق على الترحيل من إسرائيل.. فما مصير الآخرين؟
فرنسا – أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن دبلوماسيين فرنسيين زاروا في إسرائيل ستة ناشطين فرنسيين كانوا على متن سفينة “مادلين”، وأن أحد الناشطين وافق على ترحيله اليوم الثلاثاء.
وقال الوزير في بيان: “اختار أحد مواطنينا توقيع الاستمارة الإسرائيلية التي يقبل بموجبها ترحيله من المتوقع أن يعود إلى فرنسا اليوم (الثلاثاء). أما الخمسة الآخرون فقد رفضوا ذلك، وسيرحلون بعد صدور قرار قضائي بهذا الشأن في الأيام المقبلة”.
وأكد بارو الثلاثاء أن “الفريق الدبلوماسي والقنصلي الفرنسي في تل أبيب سيبقى على اتصال مع مواطنينا، وفقا لما تسمح به الحماية القنصلية، للتأكد من وضعهم حتى عودتهم إلى فرنسا”، مشيرا إلى أنه “تم الاتصال بأقاربهم مباشرة بعد الزيارات القنصلية، أي بعد الساعة الثالثة صباحا”.
ولم يكشف الوزير عن هوية المواطن الذي سيُرحل. ومن بين الشخصيات التي كانت على متن السفينة النائبة الأوروبية الفرنسية الفلسطينية ريما حسن وهي من أوساط اليسار، والناشطة السويدية غريتا ثونبرغ.
و”تحالف أسطول الحرية” الذي اعترضت إسرائيل السفينة التابعة له صباح الاثنين، هو حركة دولية لدعم الفلسطينيين، يجمع بين المساعدات الإنسانية والاحتجاج السياسي ضد حصار غزة.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين أن فرنسا “نقلت كل الرسائل لإسرائيل لضمان حماية مواطنيها ومن أجل أن يكون بإمكانهم العودة إلى الأراضي الفرنسية”، ووصف الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات إلى غزة بأنه أمر “فاضح وعار”.
وتجمع عشرات آلاف الأشخاص في مختلف أنحاء فرنسا مساء الاثنين دعما لهؤلاء النشطاء بدعوة من اليسار.
المصدر: swissinfo