سمو رئيس مجلس الوزراء يتلقى اتصالا من ملك البحرين للتهنئة بتعيينه رئيسا لمجلس الوزراء
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تلقى سمو الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح رئيس مجلس الوزراء اتصالا هاتفيا اليوم من أخيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة أعرب فيه عن خالص تهانيه بمناسبة صدور الأمر الأميري بتعيين سموه رئيسا لمجلس الوزراء وتشكيل الوزارة الجديدة وتمنياته له بكل التوفيق والسداد في خدمة الكويت ومواصلة مسيرة تقدمها وازدهارها.
وعبر سمو رئيس مجلس الوزراء عن خالص شكره وتقديره لصاحب الجلالة ملك مملكة البحرين الشقيقة على مشاعره الأخوية الطيبة التي تعكس عمق الروابط الكبيرة والعلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين متمنيا لجلالته دوام الصحة وموفور العافية.
المصدر كونا الوسومسمو رئيس الوزراء ملك البحرينالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو رئيس الوزراء ملك البحرين
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يبحث مع نظيره القطري دعم الاستثمارات المشتركة
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك خلال رحلة عودته من "ريو دي جانيرو" بالبرازيل، لحضور اجتماعات مجموعة "بريكس" نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وصرح المستشار محمد الحمصانى، المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن اللقاء يأتي في إطار الحرص على دعم التعاون الثنائي في كافة المجالات ودعم الاستثمارات المشتركة.
وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولي عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، وحرص مصر على تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وفقاً لتوجيهات القيادة السياسية في البلدين الشقيقين.
وأعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن تطلعه لدعم الاستثمارات المشتركة في القطاعات الواعدة في الاقتصاد المصري لاسيما قطاع السياحة، مؤكداً حرص مصر على تقديم المزايا والتيسيرات المختلفة للأشقاء القطريين للاستثمار في مصر.
من جانبه، أكد الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني حرص قطر الشقيقة على دعم العلاقات الثنائية مع مصر في مختلف المجالات، أخذا في الاعتبار التعاون المشترك القائم بين الجانبين في العديد من القطاعات الاقتصادية، مؤكدا أن هناك توجها لزيادة الاستثمارات القطرية فى مصر.
وناقش الجانبان كذلك الجهود المشتركة بالتعاون مع الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص البلدين الشقيقين على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، وحصوله على حقوقه المشروعة لاسيما حقه في تقرير المصير واستقلال دولته على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.