سرايا - وجه الزميل وائل الدحدوح رسالة لصحفيي فلسطين والعالم العربي أجمع عبر لقاء خاص مع جريدة اليوم السابع أثناء تواجده في الأراضي المصرية ، وذلك قبل أن يغادر إلى قطر من أجل علاج يده من الإصابة التي لحقت بها أثناء تغطيته للأحداث .


وقال الدحدوح : رسالتى للصحفيين الفلسطينيين، أقول إن هذه المسيرة يجب أن تستمر، وهذا الواجب يجب أن يكمل، ويجب أن يكون الصحفى الفلسطينى، دائمًا على مستوى الحدث، ومستوى ما يحدث فى القطاع، فقد أثبتم أنكم قادرون على الاستمرار رغم كل شىء، ورغم هذا الاستهداف، ورغم كل العراقيل، التى لم يشاهدها أحد فى الحروب السابقة، للعرب وأحرار العالم، يجب القيام بشىء وموقف وكلمة وتفاعل ما، تجاه زملائكم فى قطاع غزة وفلسطين، لأن فى نهاية المطاف الصحافة أسرة واحدة وجسد واحد، ويتوجب أن يكون هناك موقف تجاه ما يحدث فى قطاع غزة للزملاء الصحفيين.




إقرأ أيضاً : وائل الدحدوح يبدأ رحلة العلاج من الاصابة إقرأ أيضاً : القسام: مجاهدونا استهدفوا قوة صهيونية وقتلوا خمسة من أفرادها شرق خانيونسإقرأ أيضاً : 19 شهيدا في قصف صهيوني لمنزل في رفح


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في تاريخه العريق

دخل نادي سامبدوريا الإيطالي نفقاً مظلماً في تاريخه الكروي، بعد أن تأكد هبوطه رسميًا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي "سيري تشي"، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946، في حدث يُعد من أسوأ لحظات النادي الذي لطالما كان رقماً صعباً في الكرة الإيطالية.

ويأتي هبوط النادي عقب تعادل سلبي مخيب أمام يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة عن الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية، ليختتم سامبدوريا موسمه الكارثي في المركز الثامن عشر بـ41 نقطة فقط من أصل 38 مباراة، ما أدى إلى الهبوط المباشر.

ورغم تاريخه الحافل، الذي توج خلاله بلقب الدوري الإيطالي عام 1991، ووصوله إلى نهائي دوري أبطال أوروبا (سابقًا كأس أوروبا للأندية البطلة) في 1992، فإن تلك الإنجازات لم تشفع له أمام واقع مرير عنوانه الأزمات المتكررة.

وعاش سامبدوريا في الأعوام الأخيرة أزمات مالية خانقة، حيث قدرت خسائره في عام 2024 بـ نحو 40.7 مليون يورو، ما ألقى بظلاله الثقيلة على الفريق، خاصة بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، وبلوغه شفا الإفلاس.

وتم إنقاذ النادي حينها بفضل تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، وشريكه في الاستثمار أندريا رادريتساني (المالك السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي). لكن الأخير انسحب لاحقًا، لتؤول الحصة الأكبر من ملكية النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي.

ولم تفلح التغييرات الفنية المتكررة في تغيير مسار الفريق، حيث تناوب على تدريبه أربعة مدربين هذا الموسم: أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، ليوناردو سيمبليتشي، وأخيرًا الثنائي الأسطوري ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، اللذان توليا المهمة في أبريل الماضي في محاولة أخيرة لتدارك الوضع.

ورغم محاولة ضخ دماء جديدة من خلال التعاقدات والتغييرات الفنية، ظل الأداء متراجعًا، وانتهى بسقوط الفريق إلى القسم الثالث.

ويُعد هبوط سامبدوريا إلى "سيري تشي" نقطة سوداء في تاريخ نادٍ عُرف بتاريخه الأوروبي والمحلي المشرف، وشارك في فترات ذهبية بالكرة الإيطالية. ويبقى المستقبل غامضًا في ظل الوضع المالي غير المستقر، والتحديات الرياضية والإدارية التي تنتظر النادي.

مقالات مشابهة

  • سيدفع الثمن .. رسالة تحذيرية شديدة من ستارمر إلى بوتين | تفاصيل
  • أولريش يكشف تفاصيل «حادث الطريق»
  • رسالة إلى مستر «ترامب كاوبوي»
  • موت رئيس واغتيالات تهز العالم من أوروغواي إلى المكسيك
  • سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في تاريخه العريق
  • رئيس نهضة الزمامرة يرسل خطابا لحسين لبيب لمؤازرته في أزمته الصحية
  • اللعبة الأخيرة.. تفاصيل سقوط طفلة من الطابق الخامس بمنطقة الهرم
  • شعر به السكان أثناء الليل.. تفاصيل زلزال قوي ضرب عدة محافظات في مصر
  • الذكاء الاصطناعي.. للعقل وللدَّجل أيضاً
  • بعد قليل.. معهد الفلك يكشف تفاصيل زلزال القاهرة