قبول دفعة جديدة بالمشروع القومي للموهبة الحركية بالشرقية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بالشرقية قبول دفعة جديدة من الأطفال للمشروع القومي للموهبة الحركية بمحافظة الشرقية، الاثنين المقبل، بالصالة المغطاة بمدينة الزقازيق في تمام الساعة العاشرة صباحا.
اكتشاف ورعاية الموهوبين من الأطفال في سن مبكروأشارت مديرية الشباب والرياضة خلال بيان رسمي أن الهدف من البرنامج اكتشاف ورعاية الموهوبين من الأطفال في سن مبكر وتأهيلهم بدنيا وتدريبهم تحت إشراف لجنة علمية متخصصة، مشيرة إلى فتح التقدم للأطفال من مواليد 2015 _ 2016 _ 2017.
وأوضحت أن المشروع ينفذ برعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، والدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، والدكتور أشرف البيجرمي رئيس قطاع الرياضة، وبتوجيهات الدكتور محمد الكردي وكيل الوزارة رئيس الإدارة المركزية للأداء الرياضي، والدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة، والدكتور تامر عبد العظيم مدير المشروع القومي للموهبة الحركية، وبمتابعة وإشراف الدكتور أحمد إبراهيم وكيل المديرية للرياضة، والدكتور رضا ربيع المشرف العام للمشروع.
وأشارت إلى أنه يتم التقديم وفقا للشروط الموضحة على النحو التالي:.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الشباب والرياضة الموهبة الحركية مشروع قومي القومی للموهبة الحرکیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.