طارق الشناوي يشيد بفيلم أبو نسب .. «أفضل من الإسكندراني»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
علق الناقد طارق الشناوي على تربص عدد من الفنانين وعدم تقبلهم النقد على أعمالهم الفنية، مشيرًا إلى أن كوكب الشرق أم كلثوم تعرضت لانتقادات عديدة ولم تهاجم مَن انتقدها.
وقال طارق الشناوي خلال استضافته في برنامج ورقة في ملف الذي يقدمه الإعلامي هيثم بسام على قناة النهار: عندما تفقد قدرتك الإبداعية بتتحول لشخص ماسك سكينة ومش عايز حد يقترب من العمل، ولما أم كلثوم عملت الأطلال ممسكتش السكينة لحد، وسابت العمل يدافع عن نفسه، وكذلك الحال في أغنية أنت عمري انتقدوهم ومنزلتش أم كلثوم شتمت ولا قال عبد الوهاب معقول!؟
وأضاف طارق الشناوي: العمل الفني يدافع عن نفسه، وتزعل لو فيه جملة كانت خارج السياق، وفيه بعض الناس صدرت للمجتمع إنها عالية وفوق والنقد.
كما تطرق في الحديث لنقد فيلم الإسكندراني، قائلًا: انتقدت فيلم الإسكندراني فنيًا والكاتب أسامة أنور عكاشة كتبه من حوالي 33 سنة، وده السيناريو الوحيد اللي اتعمل في كتاب وكان المفروض يخرجه خالد يوسف، ولكن مطلعوش بروح جديدة، الكتابة الدرامية لها علاقة بالزمن واللغة بتتغير، وخالد عايز يعمل حاجة بروباجندا وجاب العوضي والضرب والعنف غلب على الفكرة.
أما عن المقارنة بين فيلم أبو نسب وفيلم الإسكندراني، أردف طارق الشناوي: أبو نسب أفضل لأنه صادق مع نفسه ومعندوش إدعاء سياسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
«آدم» ضحية بلطجي السيدة زينب: عايز حقي.. عاملي عاهة وعايش في الشارع عادي| فيديو
تعدى عليه بلطجي أثناء عمله في أحد محلات السيدة زينب في القاهرة والسبب أن المتهم قام بسبه بوالدته وحينما عاتبه أدم قام بالمتهم بالتعدى عليه بآلة حادة في مناطق متفرقة بأنحاء جسده مما نتج عنه إصابات متفرقة.
التقى موقع صدى البلد مع أدم رجب ضحية البلطجة في السيدة زينب، والذي سرد ما تعرض له أثناء عمله داخل محل حلاقة في منطقة السيدة زينب وقيام بلطجي بالتعدي عليه بالضرب بآلة حادة داخل المحل وخارجه.
وقال أدم: «أنا عندي 20 سنة وبشتغل في محل دليفري بس الموتوسيكل بايظ وقولت أشتغل في محل حلاقة لحد ما يتصلح عشان والدي ووالدتي حالتهم الصحية مش كويسة ومحتاجين مساعدة».
وتابع أدم ضحية السيدة زينب «خرجت يوم الحادثة العصر رايح المحل كالعادة ولما دخلت لقيت المتهم بيطلب طلب في المحل بس بـ شتيمة وأنا معرفوش أصلا ولا في بيني وبينه أي علاقة».
استكمل أدم «أنا مااستحملتش الشتيمة لأهلي، وقولت له بعد أذنك ما تشتمنيش بما أنه زبون أنا هجيبلك الطلب من غير إهانة، قام من على الكرسي وكان عايز يضربني بالبوكس واتفاديته وحاولت أدافع عن نفسه».
أضاف أدم ضحية السيدة زينب «طلع مطواة وضربني في إيدي وفي راسي وبعدها خرجت أجري استنجد بأي حد في الشارع هو خرج ورايا وجاب من الموتوسيكل بتاعه سكينة كبيرة وجري ورايا».
استطرد أدم «هو كان عايز يموتني ضربني في ايدي الشمال لحد ما جابلي عجز فيها ونزلت جراج عشان استخبى بس العامل قالي اطلع متخافش لكن لما طلعت لقيته وفضل يضرب فيا بردو».
واختتم أدم حديثه قائلا «بعدها روحت ركبت توك توك بالعافية محدش لحقني وجريت على المستشفى ولما وصلت محدش عملي حاجة، ودلوقتي أنا عايز حقي وبستنجد بالنائب العام والداخلية تجيب حقي من البلطجي».
وأكد أدم ضحية بلطجي السيدة زينب «نفسي بس أجيب حقي ويتقبض عليه لأنه عايش في الشارع وكمان بيجيلي تهديدات منه وأنا حتى مش عارف أخرج من البيت ولا أتحرك».