نبض السودان:
2025-05-30@11:59:47 GMT

مناوي يصل الدامر ويلتقي ابو «قرون»

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

مناوي يصل الدامر ويلتقي ابو «قرون»

الدامر – نبض السودان

دحضآ للشائعة التي أطلقها ابواق التمرد حول استهداف ابناء إقليم دارفور في مناطق الولاية الشمالية ونهر النيل.

وصل حاكم إقليم دارفور القائد مني اركو مناوي صباح اليوم ولاية نهر النيل حاضرتها الدامر وكان لدى استقباله في مدخل الولاية والي الولاية المكلف الاستاذ محمد البدوي عبدالماجد ابوقرون واعضاء حكومته.

وقال مناوي في تغريدة علي حسابه بمنصة X إكس
” ‏إلتقيت بالسلطات في ولاية نهر النيل علي رأسها والي الولاية بعد ان مهدت لنا لجنة اقليم دارفور الزائرة في الولايتين ، وكان اللقاء مثمرآ بعد ان تمكنت السلطات من إنهاء كل ما تمت إثارته حول الإشاعات في الفترة السابقة بشهادة اللجنة الزائرة ، سنكمل المشوار من اجل تشبيك متطلبات أهل دارفور و ولايتي الشمالية ونهر النيل ” .

الجدير بالذكر أن السيد حاكم إقليم دارفور قبل زيارته لولاية نهر النيل قد أصدر قرار بتاريخ 2 يناير 2024 قضي بتشكيل لجنة قانونية واجتماعية وذلك بغرض تسجيل زيارة ميدانية إلى كل من الولاية الشمالية ونهر النيل لمقابلة السلطات الحكومية والعدلية والشرطية والأمنية والإدارة الأهلية ؛ بعد الإشاعات المغرضه التي تداولتها بعض الوسائط عن تعرض أبناء دارفور للمعامله القاسيه بولايتي الشماليه، ونهر النيل .

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: ابو الدامر قرون مناوي ويلتقي يصل ونهر النیل

إقرأ أيضاً:

قاذورات بشرية

من الظواهر الطبيعية أنّ السيول المنحدرة تحمل في مقدمتها جميع القاذورات، بل يصل صوت هديرها لمناطق قبل وصولها إليها. تلك المقدمة تقودنا لسيول متحركات الصياد. إذ قذفت بقاذورات آل دقسو بالأمس في محور بارا، ووصل صوت دويها المجلد والضعين. وفي محاولة لوضع مصدات لإيقاف تلك السيول التي عمّا قريب تطوّق دارفور كلها. لجأ كبير المتمردين ناظر الرزيقات للشيخ موسى هلال من أجل التوسط للجيش حتى لا يدخل الضعين. لا يا هذا. الضعين ليست بدعًا من المدن. سوف يصلها سيل الصياد. ويطهرها من دنس التمرد تمامًا. وأمام الناظر خيارات تتمثل في: الاستسلام للصياد ليتم تسجيل فيديوهات له وهو يقول (باااااع)، وهذا ما ترفضه (أم قرون) لناظر ظل طيلة سنين الحرب (حمّالة حطب) أن يُهان بهذه الطريقة. أو يعرد وهذا هو المتوقع وتلك مصيبة كبرى، وخزي وعار أن يهرب الثمانيني من شباب في عمر العشرينيات. والثالثة مقابلة الصياد بصدر عارٍ حاملًا سلاحه دفاعًا عن قناعات ظل مقتنع بها، وأقنع بها شباب القبيلة وماتوا من أجلها، وتلك بعيدة عن الرجل؛ لأنه أحرص على الحياة من اليهود. وخلاصة الأمر نتابع سيول الصياد التي بدأت تصل طلائعها دارفور بكل فخر واعتزاز حتى مناطق أم دافوق ودار أندوكا، لتعيد تلك القاذورات البشرية لمراتع صباها في صحاري غرب إفريقيا، لنقول حينها: (راحتن من جحا راحة).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

الأثنين ٢٠٢٥/٥/٢٦

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير يتفقد نقطة الفرز بمركز الشميسي ومركز المراقبة الميدانية ويلتقي قيادات أمنية بالطائف
  • مباحث التجارة والتموين وحماية المستهلك تشن حملات لضبط المواد الغذائية الفاسدة بولايتي القضارف ونهر النيل
  • النقل: قصر تحركات السائقين المصريين في السودان على الولاية الشمالية
  • فيديو.. حاكم إقليم النيل الأزرق وقائد الفرقة الرابعة مشاة بالدمازين يشهدان كرنفال تخريج دفعة جديدة من الجنود
  • عملية كلينتون واسلحة مونيكا الكيمائية في السودان
  • تجييش شباب الشمال لتحرير حواكير دارفور !
  • خطوات مناوي – D•T•B
  • مباحث شرطة الولاية الشمالية تتمكن من إماطة اللثام عن حادثة سرقة ثمانية كيلو ذهب وتوقف المتهمين
  • قاذورات بشرية
  • بعد 40 يوماً من العتمة.. اتفاق ينهي أزمة الكهرباء في الولاية الشمالية بالسودان