#سواليف

اغتال #الاحتلال الإسرائيلي قائدين من #الحرس_الثوري الإيراني، في عدوان استهدف مبنى سكنيا في #حي_المزة بدمشق، صباح السبت.

وقالت وكالة رويترز إن الغارة الإسرائيلية على #دمشق أدت إلى مقتل مسؤول في الحرس الثوري الإيراني، في حين نقلت وسائل إعلام سورية أن هناك 4 #قتلى في #القصف_الإسرائيلي على حي المزة في العاصمة دمشق

وذكرت قناة “الميادين” المقربة من حزب الله، أن “ثلاثة شهداء ارتقوا في العدوان على دمشق بينهم ضابطين إيرانيين من كوادر المعلوماتية في حرس الثورة”.

مقالات ذات صلة محلل إسرائيلي: حكومة الطوارئ على وشك الانهيار 2024/01/20

وكانت وكالة “رويترز” الأمريكية نقلت عن مصادر لم تسمها، قولها إن الغارة قتلت أشخاصا بينهم مسؤول في الحرس الثوري الإيراني.

وكان الاحتلال الإسرائيلي اغتال الشهر الماضي المستشار في الحرس الثوري الإيراني رَضي موسوي، الذي أقام في دمشق لسنوات.

ومنذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي، شن الاحتلال غارات عديدة استهدفت مناطق مختلفة في سوريا.

⭕️ هجوم يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق ناجم عن عدوان إسرائيلي على الأغلب . pic.twitter.com/hIXyW2u8mB

— حسين مرتضى Hussein Mortada (@HoseinMortada) January 20, 2024

مصادر سورية: آثار الدمار في مبنى قصفه الطيران الإسرائيلي بحي المزة في دمشق قبل قليل. pic.twitter.com/8IJDeXEWzi

— الجرمق الإخباري (@aljarmaqnet) January 20, 2024

انا لله وانا اليه راجعون… حسبي الله ونعم الوكيل#عاجل

استشهاد مسؤول استخبارات فيلق القدس الحاج صادق في غارة جوية صهيونية على دمشق . pic.twitter.com/SnzxTh88wQ

— ༺ هبـــة مــلا علــــوان ༻ ???????? (@UmKrar313) January 20, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال الحرس الثوري حي المزة دمشق قتلى القصف الإسرائيلي عاجل الحرس الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

تحقيق لهآرتس: إسرائيل قتلت 20 من أسراها في غزة

رغم تأكيدات مسؤولين عسكريين إسرائيليين أنهم يبذلون "كل ما بوسعهم" لتفادي إيذاء الأسرى لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، فإن تحقيقًا كشف أن العمليات العسكرية الإسرائيلية عرّضت حياة 54 أسيرا للخطر المباشر، وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 20 منهم، منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ووفقًا لتحقيق نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فقد شنت قوات الاحتلال مئات الغارات في مناطق يُحتمل وجود أسرى بها دون معلومات مؤكدة عن مواقعهم، مما أدى في بعض الحالات إلى مقتل الأسرى.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟list 2 of 2معاريف: رفع العلم الأميركي بسوريا إصبع في عين إسرائيلend of list

أحد أبرز الأمثلة على ذلك، بحسب الصحيفة، ما حدث في السابع من أبريل/نيسان 2025 عندما شن سلاح الجو الإسرائيلي غارة على مبنى فوق نفق كان يُحتجز فيه الأسيران إيدان ألكسندر ومتان زانغوكر. وعلى الرغم من نجاتهما بأعجوبة بعد انهيار جزء من النفق أثناء محاولتهما الهرب، فإن العملية كشفت فشلًا استخباريًا في تحديد أماكن الأسرى، رغم ادعاءات القيادة العسكرية امتلاكها معلومات دقيقة.

وقال مصدر عسكري للصحيفة "عندما لا تكون هناك معلومات عن وجود أسرى، تُنفذ الغارة"، مضيفا أنه "كلما زاد عدد الضربات، زاد خطر إصابة الأسرى".

فشل متكرر

وتحدث العديد من الأسرى المفرج عنهم عن رعبهم من الغارات الإسرائيلية أكثر من خوفهم من الأسر ذاته. فقد روت الأسير المحررة نوعاما ليفي كيف كانت تصلي في كل مرة تسمع فيها صفير الصواريخ، وتحدثت عن لحظة نجت فيها بعد انهيار جزئي للمنزل الذي كانت تُحتجز فيه.

إعلان

وفي حادثة أخرى، قُتل 3 أسرى، هم ألون شامريز وسامر طلالقة ويؤاف حاييم، برصاص وحدة غولاني الإسرائيلية بعد خروجهم عراة رافعين رايات بيضاء، ظنًا منهم أنهم سيُنقذون، لكن الجنود لم يُبلّغوا بوجود أسرى في المنطقة.

وفي فبراير/شباط الماضي، قُتل 6 أسرى في خان يونس، بينهم ياغيف بوخشتاب ويورام متسغر، بعد أن استهدفت الطائرات الإسرائيلية نفقًا كانوا فيه، مما أدى إلى مقتلهم اختناقًا بغازات سامة ناجمة عن القصف، بحسب التحقيق.

هذا الفشل أثار سخطا شديدا بين عائلات الأسرى إزاء ما وصفته بـ"الإهمال الممنهج" من قبل الحكومة والجيش. وقالت إيناف زانغوكر والدة أحد الأسرى "لقد تُرك الأسرى لمصيرهم، يحتجز أبناؤنا منذ 600 يوم، في حين تستمر الحكومة في قصف أماكن يُحتمل وجودهم فيها من أجل تحقيق أهداف سياسية وحربية".

جيش أعمى

من جانبها، قالت ميراف سفيرسكي، شقيقة الأسير المقتول إيتاي سفيرسكي، إن المسؤولين العسكريين أقروا لاحقًا بأنهم لم يكونوا على علم بوجود الأسرى في المبنى الذي استُهدف، واعترفوا بأن إجراءاتهم لم تكن كافية لمنع الحادث.

ورغم تأكيد المتحدث باسم جيش الاحتلال أن "كافة الجهود تُبذل لتقليل المخاطر على الأسرى"، فإن مصادر عسكرية تحدثت لهآرتس بشكل مخالف، وأقرت بأن "الجهود ليست كاملة" نظرا لانشغال الجيش بإدارة عملية عسكرية واسعة النطاق تستنزف الموارد.

وأكدت التحقيقات أن المعلومات الاستخبارية حول مواقع الأسرى غالبًا ما تكون لحظية، وتفقد صلاحيتها بمجرد تغيير أماكن الاحتجاز، مما يُبقي الجيش "أعمى"، حسب تعبير أحد المصادر، مشيرًا إلى أن "حالات كثيرة تم فيها تعديل أو إلغاء غارات نتيجة توفر معلومات استخباراتية لاحقة".

وتطالب عائلات الأسرى بوقف الحرب، أو على الأقل تعديل خططها لتضمن سلامة أبنائهم، معتبرين أن استمرار العمليات العسكرية "يُضحّي بأبنائنا من أجل تماسك الائتلاف الحاكم".

إعلان

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جوية على الساحل السوري
  • تحقيق لهآرتس: إسرائيل قتلت 20 من أسراها في غزة
  • اختتام التمرين العسكري المشترك أسود الحرس الملكي الخاص/3
  • مقطع صادم: ركاب يفرّون من طائرة في مطار صنعاء قبل ثوانٍ من غارة إسرائيلية (فيديو)
  • الملف النووي الإيراني.. التباين الأميركي الإسرائيلي إلى أين؟
  • شاهد: طلاب يطردون السفير الإسرائيلي من جامعة في السنغال
  • دمشق وبرلين تبحثان تبادل الخبرات ودعم التدريب المهني بسوريا
  • موسم فك النحس.. أندية أوروبية تعانق البطولات بعد غياب طويل
  • متحدث الحرس البلدي: لسنا من يحدد أسعار الأضاحي المحلية والمستوردة
  • فيديو.. مجزرتان مروعتان بغزة والاحتلال ينفذ عمليات نسف مستمرة للمباني