للمغتربين.. بيجو 2008 بدون جمارك وبخصم 70%
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
تقدم العلامة التجارية الفرنسية بيجو باقة من أقوى السيارات الجديدة في فئة الكروس أوفر، ومن أهمها بيجو 2008 والتي وتعتبر الشقيقة الصغرى لكل من بيجو 3008 و بيجو 5008.
وافق مجلس الوزراء على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ وذلك بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
وينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
بلغت قيمة الوديعة الدولارية لسيارة بيجو 2008 موديل 2023 بعد تخفيضها 70% نحو 6,831 دولارا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيجو 2008 بيجو الوديعة الدولارية استيراد السيارات الكروس اوفر بیجو 2008
إقرأ أيضاً:
رياضة الخارج رافد للمنتخبات
تعطلت الرياضة والدوري العام اليمني مما أثر على ممارسة الرياضة لدى اليمنيين في الداخل اليمني، ومع ذلك وجد اليمنيون في الخارج وخاصة في أمريكا، طريقة لتحقيق شغفهم بالرياضة من خلال المشاركة في دوري الجاليات.
النتائج التي يحققها لاعبو الجاليات اليمنية بأمريكا تعد منصة رائعة للرياضيين اليمنيين في الخارج لممارسة رياضتهم المفضلة والتواصل مع مجتمعهم، يشارك في هذا الدوري العديد من الفرق اليمنية، التي تجمع بين اللاعبين من مختلف المناطق اليمنية.
حقيقة دوري الجاليات بأمريكا لا يعد فقط منصة للرياضة بل أيضًا وسيلة لتوحيد اليمنيين في الخارج يأتي اللاعبون والجماهير من مختلف المناطق والمدن الأمريكية للمشاركة في المباريات والاحتفال بالرياضة اليمنية، وهذا حقيقة يجسد وحدة وترابط أبناء الشعب اليمني مع بعضهم حتى لو كانوا يعيشون في أصقاع الأرض فهم حاضرون متآلفون موحدون لا يفرقهم أحد.
بالرغم من تعطل الدوري العام اليمني لا يزال شغف الرياضة حاضرا لدى اليمنيين في دوري الجاليات بأمريكا يعد دليلًا على أن الرياضة يمكن أن تكون وسيلة لتوحيد الناس وتجاوز التحديات، وأيضا يعد نموذجا رائعا لاستمرارية الرياضة اليمنية في الخارج، كما يظهر هذا الدوري أن الرياضة يمكن أن تكون وسيلة لتعزيز الروابط بين اليمنيين في الخارج وتقديم نموذج إيجابي للرياضة اليمنية ومنصة رائعة للرياضيين اليمنيين في الخارج.
يفترض أن هذا الدوري يكون محل متابعة من اتحاد كرة القدم اليمني ليكون لاعبو الجاليات اليمنية في الخارج خيارا استراتيجيا لدعم المنتخبات اليمنية لما يمتلك هؤلاء اللاعبون من مهارات رياضية عالية ويمكن أن يساهموا في تعزيز أداء المنتخبات اليمنية وتعزيز القدرات الفنية للمنتخبات اليمنية في ظل تعطيل الدوري وانعدام الأنشطة الرياضية، وتوفير خيارات إضافية للمدربين في تشكيل الفرق وأيضاً تعزيز الروح الوطنية والانتماء للمنتخب.. وسلامتكم.