بشكل طبيعي ومن دون مبيدات.. حيلة جهنمية لطرد الذباب من المنزل نهائيا منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، بشكل طبيعي ومن دون مبيدات حيلة جهنمية لطرد الذباب من المنزل نهائيا،لا شك أن وجود الذباب في المنزل أمر مزعج ويقلق ربة المنزل، ويفضل في كثير من الأحيان، .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بشكل طبيعي ومن دون مبيدات.. حيلة جهنمية لطرد الذباب من المنزل نهائيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا شك أن وجود الذباب في المنزل أمر مزعج ويقلق ربة المنزل، ويفضل في كثير من الأحيان، التخلص من الذباب المنزلي بشكل طبيعي، بدون مبيدات حشرية.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نقدم إليك بعض الحيل للتخلص من الذباب.
ـ ثوم أو ليمون بالقرنفل:
معلوم أن الليمون طعام يصد الذباب، لذلك فإن العلاج الجيد هو تقطيع ليمونة إلى نصفين ووضع عدة فصوص في كل واحدة.
لاحقاً سنضع تلك الليمون على النوافذ حتى لا يدخل الذباب. يمكنك أيضاً وضع ثوم مقشر في الأماكن التي يمكن أن تكون بمثابة مدخل يخيفهم لأن الرائحة كريهة لهم.
ـ أكياس الماء المعلقة:
إن كيس الماء المعلق علاج فعال لإخافة الذباب، والسبب هو أن الماء الموجود في الكيس ينتج انعكاسات بألوان قوس قزح التي تخيف هذه الحشرات.
ـ النباتات العطرية لطرد الذباب:
في حال أردنا الحصول على رائحة طيبة في المنزل ومحاربة وجود الذباب. يمكننا الترتيب في المناطق التي نعتقد أن بعضها نباتات تنبعث منها روائح عطرية. هذا النوع من الروائح سيبقيهم بعيداً. اللافندر أو النعناع أو إكليل الجبل أو الكافور يمكنهم القيام بوظيفة مهمة.
ـ الخل:
أما هذه الحيلة فهي تقسيم زجاجة ماء من الأعلى و صب أربعة سم من الخل فوقه. بعد ذلك يجب وضع عنق الزجاجة مرة أخرى. ولكن في الاتجاه المعاكس. على شكل قمع وتفتح حتى تتغلغل حتى الخل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلا مضاعفات.. طريقة جديدة تجعل الجسم ينتج “أوزمبيك طبيعي”!
اليابان – يسعى العلماء حول العالم إلى تطوير بدائل أكثر فاعلية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي”.
وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث تغييرات دائمة داخل الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر.
وكشفت دراسة حديثة أن تعديلا جينيا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج “أوزمبيك” طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة.
وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية CRISPR، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينا في خلايا كبد الفئران لإنتاج “إكسيناتيد” بشكل مستمر، وهو المكون الفعال في دواء “بايتا” الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة.
ويشترك “إكسيناتيد” في عمله مع أدوية مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي”، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم.
وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيا تنتج “إكسيناتيد” بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني.
وأظهرت الفئران المعدلة وراثيا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضا في استهلاك الطعام واكتسابا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم.
ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل “أوزمبيك”.
وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية.
وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل “أوزمبيك” أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني.
وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: “تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلا مبتكرا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر”.
ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانا وفعالية للأدوية القابلة للحقن.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.
المصدر: ديلي ميل