شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يفكر بإعادة إحياء خط تصدير النفط عبر ميناء بانياس السوري، بغداد المسلة الحدث حدد الناطق باسم الحكومة باسم العوادي، أهمية زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى سوريا، فيما أكد أن العراق يفكر بإعادة .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يفكر بإعادة إحياء خط تصدير النفط عبر ميناء بانياس السوري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق يفكر بإعادة إحياء خط تصدير النفط عبر ميناء...

بغداد/المسلة الحدث: حدد الناطق باسم الحكومة باسم العوادي، أهمية زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى سوريا، فيما أكد أن العراق يفكر بإعادة إحياء خط تصدير النفط عبر ميناء بانياس.

وقال العوادي، إن زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى سوريا مهمة، لأنها أول زيارة منذ فترة طويلة، وتأتي في ظروف مهمة، حيث إن العراق ساهم في عودة سوريا إلى الجامعة العربية وبذل جهود كبيرة بشأن ذلك. وأشار إلى وجود نقاط مهمة تحدد استراتيجية العراق تجاه سوريا، النقطة الأولى هي أن سوريا جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العراقي وأمن المنطقة، وبالتالي فإن أي خلخلة في الأمن السوري من الممكن أن تنتج خلخلة في الوضع الأمني العراقي، والملف الثاني هو أن العراق يرفض عملية العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، وهو أيضا يعتبر عاملا مهما في زعزعة الاستقرار، لذلك يعمل العراق على أن تستعيد سوريا عافيتها الاقتصادية.

وأضاف، أن هنالك ملفات مشتركة مهمة مع سوريا، منها ملف المخدرات الذي يعاني منها البلدان، حيث بدء العراق يدفع ضريبة قاسية نتيجة زيادة عدد المتعاطين وتخصيص أموال ضخمة لعلاجهم، فضلا عن خطورة ملف المخدرات على بنية المجتمع العراقية.

وأوضح، أن العراق يبحث عن منافذ جديدة لتصدير النفط العراقي، متوقعا أن العراق جاهز في أن يناقش مع سوريا ملف إعادة إحياء خط نفط العراق – ميناء بانياس الى البحر الأبيض المتوسط، في حال تحسن ظروف سوريا، مما سيوفر للعراق أيضا فرصا جديدة لتصدير نفطه وإيصاله بصورة سريعة الى البحر الأبيض المتوسط والدول المشترية.

ولفت إلى أن سوريا لديها موانئ كبيرة جدا ومعروفة على البحر الأبيض المتوسط، وبالتالي إذا ما اقتنعت سوريا أن تنضم لخارطة طريق التنمية للربط البري والسكك من موانئها الى المثلث العراقي السوري التركي، فأنا أعتقد هذا أيضا سيوفر موارد مالية كبيرة.

واستطرد القول أن زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى سوريا أكدت على الملف الزراعي، فمن المعروف أن سوريا لديها منتجات زراعية بنوعية جيدة، لذلك من الممكن أن تكون هناك اتفاقيات للاستيراد والتصدير، مؤكدا أن العراق ماض بهذا الاتجاه للاستفادة من المحاصيل الزراعية.

وتابع: كذلك لدى سوريا مصانع للمنتجات الصغيرة والمتوسطة، سيما الألبسة والاقمشة والقطنيات والأثاث والصناعات اليدوية.

واوضح انه خلال فترة من الزمن ستدخل سوريا في مرحلة الإعمار والنمو، لذلك بإمكان العراق أن يستثمر ماليا في إعادة أعمار سوريا من خلال المستثمرين العراقيين والشركات والحكومة العراقية، وبالتالي كل ما يكون هنالك تعزيزاً في علاقاتنا الأمنية والاستخبارية والاقتصادية والثقافية، ستفتح بالمستقبل فائدة كبيرة للحكومة العراقية.

وذكر، أن العراق بدء استعادة مكانته عربياً خلال السنوات الأخيرة، سيما مع حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، حيث ازدادت مظاهر الاستقرار، وأصبحت عاملا مطمئناً، مما جعل خطاب الدولة العراقية فيه نوعاً من الثقة المتعالية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أن العراق

إقرأ أيضاً:

عربي21 تحاور رئيس الوزراء العراقي.. ماذا قال عن فلسطين والشراكة مع سوريا وإيران؟

في ظل تصاعد حدة الصراعات في المنطقة، وتحوّل الحرب الإسرائيلية المفتوحة على قطاع غزة إلى واحدة من أكثر حروب الإبادة دموية في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، تتجه الأنظار إلى العواصم العربية المركزية، بحثًا عن مواقف متوازنة ومسؤولة. وتزداد أهمية موقع العراق، الجيوسياسي والتاريخي، في هذه اللحظة المفصلية من التحولات الإقليمية والدولية، حيث تتداخل ملفات دعم المقاومة الفلسطينية، والعلاقة المعقدة مع إيران، ومستقبل سوريا ما بعد الحرب، مع تطورات الداخل العراقي ومسارات الاستقرار السياسي والتنمية.

في هذا السياق المضطرب، يبرز محمد شياع السوداني، رئيس الحكومة العراقية، كأحد القادة العرب المنخرطين في تفاعلات المنطقة، لا سيما بعد تسلمه رئاسة القمة العربية في دورتها الرابعة والثلاثين. السوداني، الذي يوازن بين العلاقات مع دول الجوار والقوى الدولية، يواجه تحديًا مزدوجًا: الحفاظ على استقلال القرار العراقي، وتعزيز موقع بغداد كجسر حيوي بين المحاور المتصارعة، من طهران إلى واشنطن، ومن دمشق إلى الرياض.

السوداني استقبل في قصر رئاسة الحكومة ببغداد نهاية الأسبوع الماضي ثلة من الإعلاميين العرب كان بينهم الإعلامي والأكاديمي التونسي كمال بن يونس، الذي حاوره بالمناسبة خصيصا لـ "عربي21"، حول عدد من القضايا الفكرية الثقافية والسياسية والمستجدات، بينها برنامج ائتلافه الانتخابي ومستقبل العلاقات بين الأطراف الإسلامية الشيعية والسنية والكردية الأكثر تأثيرا في المشهد العراقي وفي المنطقة، وافاق تطوير علاقات بغداد بسوريا والمقاومة الفلسطينية واللبنانية وايران من جهة وبأمريكا والعواصم الغربية والعربية "المعتدلة " من جهة ثانية.. وتاليا نص الحوار:





خلافا لما يروج في كثير من وسائل الاعلام العربية والعالمية من صورة "نمطية" عن العراق  والمنطقة، يلاحظ من يزور بغداد، عاصمة الفكر والثقافة منذ آلاف السنين وموطن 8 ملايين ساكن، أنها استعادت امنها ليلا نهارا، وأنها تشهد حركية عمرانية واقتصادية سريعة.. فهل أغلقت فعلا صفحة الإرهاب وداعش والحروب بالوكالة في العراق الذي استضاف مؤخرا عدة مؤتمرات قمة سياسية بينها القمة العربية الـ 34 و"المؤتمر الإعلامي العربي الرابع" الذي نظمه اتحاد إذاعات الدول العربية وهيئة الإعلام العراقية وواكبه حوالي 150 إعلاميا وخبيرا عربيا ودوليا وعشرات الإعلاميين العراقيين؟

العراق أكثر دول العالم تضررا من "الصورة النمطية" والمغالطات التي يروجها عنه الإعلام الإقليمي والدولي منذ مدة طويلة.. والتي بلغت حد تبرير العمليات الإرهابية بعد 2003 ثم بعد هجمات داعش في 2014 واعتبارها "ثورة جديدة" و"ثورة السنة ضد الشيعة".

ومثلما يلاحظ الزائر والسائح والمواطن فإن الحياة عادية جدا في  العراق، وخاصة في في بغداد والطرقات المؤدية إليها ليلا ونهارا..

 يدرك الجميع اليوم أن الأمن مستتب بما يسمح للنساء والأطفال وكبار السن بالتنقل فرادى في ساعات متأخرة من الليل مترجلين وفي السيارات في كامل البلاد وفي العاصمة والمدن المجاورة لها ..

الإعلام ظلم العراق في عهد الحزب الواحد الدكتاتورية قبل 2003 وبعده.. وقد اعترف لنا سياسيون عرب وأجانب أنهم أخطأوا عندما لم يساندوا المسار السياسي وإرادة الشعب العراقي في التغيير قبل استفحال التطرف والإرهاب وهجمات حركة "داعش" ما بين 2014  و2017 وسيطرتها على أجزاء كبيرة من العراق وسورية، ثم تهديدها لكامل الإقليم ..

وفي سياق التقييم الفكري والثقافي والسياسي لمرحلة حربنا على الإرهاب أقول "إن الحسنة الوحيدة لحركة داعش المتطرفة والإرهابية أنها وحدت الشعب العراقي خلال حربها ضده ما بين 2014 و2017. ففهم أبناؤه أن مصيرهم مشترك لا فرق بين سني أو شيعي أو مسلم أو "صائبي" أو مسيحي أو عربي أو تركماني، وأن الكل كان ضحية لعنف الإرهابيين والأطراف التي كانت تسعى إلى أن تقضي نهائيا على الدولة العراقية عبر التفجيرات والاغتيالات وإثارة عنف دموي تحت يافطات طائفية ومذهبية ودينية وسياسية وعرقية متفرقة ".

 بعد سنوات شهدنا فيها ما بين 22 و27 تفجيرا دمويا في عدة مواقع مدنية وتجمعات سكنية ودينية وتجارية، أسجل بارتياح اليوم أن العراق استعاد عافيته وأمنه والانفتاح الثقافي والفكري والتعايش السلمي في بلد عملاق كشفت الإحصائيات الجديدة أن عدد سكانه تجاوز هذا العام الـ 46 مليونا، ثلثاهم من الشباب  الذين ينتظرون حلولا لما ورثناه من أزمات هيكلية وظرفية بينها البطالة والفقر وضعف الاستثمار والفساد الإداري والمالي.



سوريا وفلسطين وإيران

وماهي آفاق تطوير علاقات بغداد مع سورية التي سقط فيها حكم حزب البعث، على غرار ما حصل لحزب البعث العراقي في 2003؟ وهل أن تفعيل قرار التقارب بين سلطات العراق مع السلطات الجديدة في دمشق رهين "توازنات" و"خطوط حمراء  و"خيوط إقليمية ودولية"،  بعضها بأيدي طهران وأمريكا وعواصم الدول العربية "المعتدلة" وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي؟

سورية وإيران بلدان جاران وشقيقان نحرص على تطوير علاقاتنا بهما وببقية دول المنطقة والعالم وفق قواعد واضحة أهمها: "العراق أولا" و "تقاطع المصالح مع احترام سيادة كل دولة ".

لدينا في الأفق القريب برامج مشتركة مع الأشقاء في سورية. ولقد أمرت أعضاء الحكومة بتنظيم مزيد من الاجتماعات المشتركة واللجنان المختصة بالشراكة مع نظرائهم في سورية وكل الدول العربية وبينها مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي الشقيقة .

وسجلنا بدء شركات مصرية وعربية ودولية عملاقة استثمارات في بغداد تجاوزت قيمتها 88 مليار دولار، ومن المقرر أن يتجاوز الرقم 500 مليار في غضون 3 أعوام ..

إيران أمة ودولة لديها مصالحها.. وتركيا أمة ودولة لديها مصالحها.. والعراق وسورية ودولنا العربية لديها مصالح وطنية عليا ولديها علاقات تاريخية متميزة مع جيرانها، مرت بمراحل مد وجزر.. ونحن نريد أن نبني المستقبل معا، في سياق احترام خصوصياتنا ومصالحنا وسيادتنا، ونشجع الجميع على تطوير الاستثمار المشترك وعلى الشراكات الاقتصادية والسياسية، خاصة والعراق يرأس هذا العام القمة العربية ومؤتمرات إقليمية عديدة للتنمية .

في نفس الوقت نحرص على توازن علاقاتنا الدولية وتطويرها خدمة لمصالحنا مع كل دول العالم، خاصة منها الدول الكبرى التي للعراق مصالح كبيرة معها وبينها الولايات المتحدة الأمريكية .

نتفق مع القيادة السورية حول ضرورة تطوير علاقاتنا وتشبيك مصالحنا، مثلما نمضي في تطوير علاقاتنا ببقية الدول الشقيقة والصديقة وبينها إيران والدول العربية الخليجية ومصر وتركيا وأمريكا ..

ومثلما أكدناه بمناسبة القمة العربية في بغداد فإننا نتمسك بدعم الشعب الفلسطيني وحقه في التحرر الوطني ووقف حرب الإبادة الجماعية البشعة في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلين. وأعلنا عن دعم اقتصادي وطبي رمزي لفلسطين ولبنان. ونجدد الإعلان عن موقفنا الرافض لانتهاك سيادة سورية ولبنان وأراضيهما وغارات قوات الاحتلال المتعاقبة عليهما .



 السنة والشيعة في إيران

لكن هناك من يعتبر أن إيران لديها تأثير خاص في توجهات بغداد وفي مستقبل علاقتها بالسلطات السورية الجديدة وأمريكا ودول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك لأن غالبية شعب العراق "شيعة" وبعض المناطق والأطراف السنية والكردية موالية لطهران، أليس هناك تخوف من إعادة تفجير الإرهاب، تحت يافطات "طائفية" و"مذهبية" و"دينية" وعرقية؟

سبق للدولة والشعب في العراق أن اتفق مع كل دول المنطقة واختلف معها . إيران تجمعنا بها مصالح ونقاط التقاء كثيرة، مثلما اندلعت بين دولتينا في الثمانينات حرب طويلة ومدمرة .. لم تساند إيران الإطاحة بنظام صدام حسين في 2003 من قبل قوات أجنبية، بينما اختلف العراقيون حول هذا الموضوع .. لكن فور سقوط النظام السابق وبغداد تغير موقف طهران ودعمت الشعب العراقي ودولته بقوة ..

واليوم نحن نسعى للترويج في خطابنا الحكومي والسياسي الانتخابي لخطاب وطني تحديثي وديمقراطي يقطع مع "الطائفية" والصراعات العنيفة ذات الصبغة المذهبية والعرقية والدينية ..

لقد أدرك شعبنا خلال العشريتين الماضيتين أن "الإرهابيين" لا يشنون هجماتهم ضد أهداف عسكرية بل يتسللون إلى مواقع سنية وشيعية وزيدية وعربية وغيرها بهدف نشر الفتن وزرع الحقد وتفجير صراعات وأعمال عنف وانتقام غبية بالجملة تضعف الدولة والبلاد والمجتمع ..

لذلك أكد برنامج ائتلافنا الانتخابي على 5 نقاط تنموية هي: إيجاد حلول لمعضلات الفقر والبطالة والفساد وتطوير قطاع الخدمات وإصلاح الاقتصاد .. وندعم برامج لتحسين أداء مؤسسات الإعلام الوطني وصورة العراق الإقليمية والدولية . كما ندعم شبكة الإعلام العراقية المستقلة والمرتبطة مباشرة بالبرلمان وليس بالحكومة، لأننا نعتقد أن النجاح المهني للإعلام واحترام الإعلاميين لأخلاقيات مهنتهم ولميثاق الشرف  من بين شروط إنجاح مسارات نشر الوعي الفكري والثقافي وقيم الانفتاح والاعتدال والتسامح.



العلاقات مع تونس والدول المغاربية

وكيف ستتحرك العراق التي استلمت رئاسة القمة العربية ورئاسة منظمات إقليمية مع الواقع العربي الراهن الهش؟ وهل سوف تقومون بجهود لتشريك بلدان المغرب العربي مجددا في "الحراك الديبلوماسي العربي والإقليمي" بعد سنوات من تهميشها؟ وهل ستتطور علاقاتكم مع بقية التجمعات "الجهوية" ومع "التحالف الإقليمي الثلاثي" الذي يشمل كذلك مصر والأردن ومع دول مجلس التعاون الخليحي؟

 لدينا حرص كبير على تطوير علاقاتنا مع كل الدول العربية. وقد زرت تونس والجزائر وليبيا والمنطقة المغاربية وعدة دول عربية وإسلامية. ونحرص على تنظيم اجتماعات وزارية وفنية معها لتطوير شراكاتنا وخدمة مصالحنا المشتركة في كل المجالات .

والعراق مستعد لتطوير شراكاته مع مؤسسات العمل العربي المشترك، وبينها مؤسساتها التنموية والمناخية والثقافية والإعلامية وبينها اتحاد إذاعات الدول العربية الذي عقد مؤتمره الدولي عن الإعلام والمتغيرات المناخية في بغداد وأوصى بتفعيل آليات للمتابعة مع العراق والأمم من بينها منصة إعلامية مناخية .

مقالات مشابهة

  • مجلس الوزراء يعقد جلسته الاعتيادية الحادية والعشرين برئاسة رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني
  • بيان رسمي صادر عن دولة رئيس الوزراءمحمد شياع السوداني
  • عربي21 تحاور رئيس الوزراء العراقي.. ماذا قال عن فلسطين والشراكة مع سوريا وإيران؟
  • أوابك:العراق ثانياً في تصدير النفط خلال الربع الأول من 2025
  • وزارة النفط العراقية تقاضي حكومة إقليم كردستان
  • خط كركوك–بانياس.. الأنبوب الذي يسيل له لعاب الجغرافيا والسياسة
  • العراق يرد على اتهامات عدم الالتزام باتفاق “أوبك+”
  • العراق… نوادٍ للروبوت والذكاء الاصطناعي في 3 محافظات
  • السوداني:ندعم كل من وقف مع إيران ضد العراق
  • السوداني يؤكد على تعزيز العلاقات مع أمريكا