فعالية للقطاع الصحي بحجة بمناسبة جمعة رجب وتأصيل الهوية الإيمانية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
يمانيون|
نظم مكتب الصحة العامة والسكان وهيئة المستشفى الجمهوري بمحافظة حجة اليوم الأحد ، ندوة ثقافية بمناسبة جمعة رجب وتأصيل الهوية الإيمانية والاستمرار في نصرة الأقصى.
وفي الندوة بحضور مدير مكتب الصحة بالمحافظة الدكتور أحمد الكحلاني ورئيس هيئة المستشفى الجمهوري الدكتور ابراهيم الاشول ونواب رئيس الهيئة ومدير مكتب الصحة أشار عضو رابطة علماء اليمن حسين جحاف إلى العلاقة المتجذرة التي تربط أهل اليمن بالنبي الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم.
واستعرض فضل اليمنيين ومكانتهم في الإسلام والارتباط بين أهل اليمن وفلسطين من عهد نبي الله سليمان عليه السلام.. لافتا إلى أن أول دماء سفكت في سبيل الله هي دماء اليمنيين والد ووالدة الصحابي الجليل عمار بن ياسر.
وتطرق إلى استقبال أهل اليمن للإمام علي عليه السلام في صنعاء في رجب واسلم في ذلك اليوم أكثر من 100 ألف يمني وتحقق للإسلام مالم يتحقق خلال نشر الدعوة لسنوات.
واستعرض جحاف مخاطر الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة على الهوية الإيمانية، مؤكدا أهمية الحذر من الأعمال الهادفة إلى إفساد النفوس.
وأشار إلى أهمية اغتنام عيد جمعة رجب في العودة إلى الله والقرآن الكريم والسير على المنهج المحمدي ونهج آل البيت والارتباط بالمساجد والتسبيح للتحصن الفكري والثقافي من العقائد الباطلة وتعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الهویة الإیمانیة
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب يسخر من تجسس منشد لبناني على حزب الله: كان عليه أقساط
سخر الإعلامي عمرو أديب، من قضية تورط المنشد اللبناني محمد هادي صالح في العمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، مقابل مبلغ زهيد لتسريب معلومات أمنية حساسة يُعتقد أنها ساهمت في اغتيال قيادات في حزب الله.
وخلال تقديمه برنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، استغرب أديب المبلغ الذي تقاضاه المنشد اللبناني، قائلًا: «المنشد اللبناني حصل على 23 ألف دولار فقط مقابل الإبلاغ عن قادة حزب الله».
وأضاف متهكمًا: «ده رقم في الجاسوسية مش حاجة، متفهمش ليه 23 ألف دولار، هل كان على أقساط ولا إيه؟!».
واستطرد أديب مشيرًا إلى وقائع مشابهة: «قبل ده في اللي سلم قاسم سليماني القائد الإيراني الكبير، وقتها حزب الله قبض عليه».
يُذكر أن التحقيقات اللبنانية كشفت عن تورط المنشد محمد هادي صالح في العمل لصالح الموساد، وتقديمه معلومات أدت إلى اغتيال مسؤولين بارزين في حزب الله، بعد تزويد الموساد بتفاصيل دقيقة حول تحركاتهم. وقد أثارت القضية صدمة واسعة في الأوساط اللبنانية، خاصة وأن المتهم كان يُعرف كمنشد ديني ومقرب من الحزب.