فن هاني رمزي يكشف حقيقة غلاء الأسعار في الساحل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
فن، هاني رمزي يكشف حقيقة غلاء الأسعار في الساحل،تحدث الفنان هاني رمزي، عن الأسعار في الساحل الشمالي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هاني رمزي يكشف حقيقة غلاء الأسعار في الساحل ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدث الفنان هاني رمزي، عن الأسعار في الساحل الشمالي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم" .
وقال هاني رمزي، إنه يتواجد في الساحل الشمالي، ومطلع على ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الفترة الماضية، وتابع: "أنا من سكان الساحل الشرير".
حقيقة غلاء أسعار الساحل
وواصل هاني رمزي، أن الأسعار مرتفعة بالفعل ولكن شيء بسيط وليست الأسعار المبالغ فيها مثلما يُقال على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
واضاف رمزي:: "مفيش حاجة اسمها زجاجة المياه بـ 200 جنيه، الكلام ده مشوفتوش في الساحل، شوفته على السوشيال ميديا".
وأشار هاني رمزي إلى أنه لابد من تسليط الضوء بشكل أكبر على مدينة العلمين الجديدة، لأنها مدينة ساحرة بمعنى الكلمة ولا يوجد مثلها في أي مكان في العالم، "مدينة ولا في الخيال، لازم الناس تيجي تشوفها يا جماعة".
وأردف هاني رمزي، أن الخدمات في العلمين الجديدة مميزة بشكل كبير، مضيفا:"مفيش أي مدينة زي مدينة العلمين، حاجة زي الخيال، وعظيمة بشكل غير طبيعي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمل رمزي: ثورة 30 يونيو أجهضت الفوضى وأسست لمسار سيادي جديد
أكدت النائبة أمل رمزي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، أن ثورة 30 يونيو كانت بمثابة لحظة استعادة الشارع لدوره في صياغة المصير الوطني، بعد أن تلاعبت قوى متطرفة بمقدرات الحكم، وأدخلت مصر في دوامة من العزلة والانقسام، كادت أن تنتهي بتفكيك الدولة من الداخل وتحويل مؤسساتها إلى أدوات طيعة لمشروع حزبي مغلق.
وأشارت رمزي في بيان لها إلى أن تلك المرحلة كانت حبلى بالمخاطر، لا لأن الجماعة التي كانت تحكم أخطأت في الإدارة، بل لأنها رأت أن الوطن ملكية خاصة، وأن الولاء للتنظيم أسبق من الانتماء إلى الدولة، وفتحت الأبواب لتسليم القرار المصري لصالح قوى إقليمية ودولية تقايض السيادة بالتمكين.
وأضافت أن جماعة الإخوان لم تكن تسعى للحكم بقدر ما سعت للسيطرة، وقد حاولت هدم الثوابت الوطنية لصالح مشروعها المتشدد، وهو ما جعل المواجهة مع هذا المشروع ضرورة بقاء لا خيارًا سياسيًا.
وأكدت أن وقوف القوات المسلحة إلى جوار الإرادة الشعبية لم يكن تدخلًا، بل كان استجابة نابعة من إدراك لطبيعة اللحظة، التي إن تُركت لتتفاقم، لتحولت مصر إلى مشهد آخر من الانهيار كما نرى في دول شقيقة.
وواصلت: "ليست كل الثورات صاخبة، فبعضها يولد من صمت الشعوب العميق حين تدرك الخطر.. 30 يونيو لم تكن صدامًا بين سلطة ومعارضة، بل كانت اشتباكًا وجوديًا بين الدولة والفوضى. وبين مصر كما نعرفها، ومصر كما أرادها تجار العقيدة، وفي تلك اللحظة، اتخذت مصر قرارها التاريخي بأن تظل على الخريطة دولة، لا هامشًا، وأن تكتب بنفسها مستقبلها، لا أن يُكتب عنها ".