الأوقاف تعتمد 14 إمامًا وقارئا لإحياء ليالي شهر رمضان بألمانيا وأمريكا والبرازيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
اعتمد أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، اليوم، إيفاد 14 إمامًا وقارئًا جديدًا لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ / 2024م.
الأوقاف تعتمد 14 إمامًا وقارئًا لإحياء ليالي شهر رمضان بألمانيا وأمريكا والبرازيلعلى النحو التالي :
1. الشيخ/ أحمد راضي أحمد حريزي - ألمانيا - المجلس الأعلى للمسلمين - قارئًا.
2. الشيخ/ أحمد عبد الهادي علي محمد - ألمانيا - المجلس الأعلى للمسلمين - قارئًا.
3. الشيخ/ ضاحي محمد إسماعيل علي - ألمانيا - المجلس الأعلى للمسلمين - قارئًا.
4. الشيخ/ ماهر محمد عبد النبي الفرماوي - ألمانيا - المجلس الأعلى للمسلمين - قارئًا.
5. الشيخ/ محمد طه كامل محمد - ألمانيا - المجلس الأعلى للمسلمين - قارئًا.
6. الشيخ/ السعيد أسعد محمد الشرقاوي - البرازيل - اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل - قارئًا.
7. الشيخ/ طه عبد الستار السيد خطاب - البرازيل - اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل - قارئًا.
8. الشيخ/ عبد الحميد إبراهيم عبد الحميد عيد - البرازيل - اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل - قارئًا.
9. الشيخ/ حازم محمد عبد الرحيم - البرازيل - اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل - قارئًا.
10. الشيخ/ السعيد السيد عبد الجواد - جنوب السودان - المجلس الإسلامي بجنوب السودان - إمامًا.
11. الشيخ/ القطب عبد النبي محمد - جنوب السودان - المجلس الإسلامي بجنوب السودان - إمامًا.
12. الشيخ/ مصطفى حسن محمد - جنوب السودان - المجلس الإسلامي بجنوب السودان - إمامًا.
13. الشيخ/ مصطفى هاشم السيد هاشم - فنزويلا - مسجد الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز - إمامًا.
14. الشيخ/ محمد حسين محمد إسماعيل - أمريكا - المركز الإسلامي بجنوب كاليفورنيا - قارئًا.
وذلك لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ / 2024م على نفقة الوزارة ، فضلا عن ثلاثة أئمة سبق اعتماد إيفادهم خلال شهر رمضان لدولة أمريكا ، ليصل إجمالي من تم اعتماد إيفادهم لإحياء ليالي شهر رمضان 1445هـ / 2024م بمختلف دول العالم ( 53) إمامًا وقارئًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف شهر رمضان المجلس الأعلى للمسلمين المؤسسات الإسلامية في البرازيل المجلس الأعلى للمسلمین قارئ ا إمام ا
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تنعى الشيخ صالح حنتوس وتؤكد أن جرائم الحوثيين لن تسقط بالتقادم وتحملهم كامل المسؤولية الجنائية
في اول تعليق لها على استشهاد معلم القرآن الكريم والمربي الشيخ صالح حنتوس على يد الحوثيين قالت وزارة الأوقاف والإرشاد، اليوم الأربعاء في بيان نعيها « أن "هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم"، محمّلة مليشيا الحوثي كامل المسؤولية الجنائية والأخلاقية عن اغتيال الشيخ حنتوس، ومشددة على أن مثل هذه الممارسات لن تزيد العلماء والمصلحين إلا ثباتًا وإصرارًا على أداء رسالتهم والوقوف صفًا واحدًا في وجه المشروع السلالي المتطرف».
وقالت الوزارة في بيانها:"تلقّينا في وزارة الأوقاف والإرشاد ببالغ الحزن والأسى نبأ اغتيال الشيخ صالح حنتوس، وهو رجل سبعيني أفنى عمره في تعليم كتاب الله وتربية الأجيال والإصلاح بين الناس".
وأضاف "لقد كان -رحمه الله- رمزًا للخير والتقوى، وعلَماً في ميدان الدعوة والتوجيه، لكن الجماعة الحوثية الإرهابية لم تتركه وشأنه، إذ ظل يتعرض خلال السنوات الماضية لشتى أنواع التضييق والابتزاز، حتى ختم الله له بالشهادة، في جريمة بشعة راح ضحيتها أيضًا عدد من أقاربه، وتعرضت أسرته للرعب والانتهاك.".
وأشار البيان أن الجريمة تمثل "وجهًا آخر من وجوه الهمجية الحوثية، وعداءها الصريح للقرآن وأهله، واستهانتها بحرمة العلماء وبيوت الله، في محاولة لإسكات الأصوات الحرة وتفريغ المجتمع من المصلحين وبث الرعب في النفوس، ضمن مشروع طائفي دخيل لا يعرف إلا العنف والإرهاب".
مأرب برس يعيد نشر البيان..
▪︎ بيان نعي صادر عن وزارة الأوقاف والإرشاد باستشهاد الشيخ صالح حنتوس
الحمد لله رب العالمين، القائل: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا، بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
فقد تلقّت وزارة الأوقاف والإرشاد ببالغ الحزن والأسى، نبأ اغتيال معلم القرآن الكريم والمربي الفاضل، الشيخ صالح حنتوس، في جريمة غادرة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد حصار استمرّ لعدة ساعات وهجوم مسلح بمختلف الأسلحة استهدف منزله ومسجده في مديرية السلفية بمحافظة ريمة.
إن الشيخ صالح حنتوس ـ رحمه الله ـ رجل سبعيني كرّس حياته لتعليم كتاب الله، وتربية الأجيال، والإصلاح بين الناس، فكان رمزًا للخير والتقوى، وعلَمًا في ميدان الدعوة والتوجيه، لكنه لم يسلم من بطش الجماعة الحوثية المجرمة، حيث تعرض طيلة الفترة الماضية لشتى صنوف التضييق والابتزاز، حتى ختم الله حياته شهيدًا، وروّعت أسرته واستشهد بعض أقاربه، في جريمة نكراء هزت الضمير الإنساني، وأضافت دليلا آخر على همجية مليشيا الحوثي الطائفية الإرهابية وعدائها الواضح والصريح للقرآن وأهله.
إن هذه الجريمة البشعة تؤكد مجددًا الوجه الحقيقي لهذه الجماعة التي لا تراعي حرمة لدين، ولا لبيوت الله، ولا توقّر العلماء والدعاة، بل تجعلهم في طليعة أهدافها، في محاولة يائسة لإسكات كل صوت حر، وتفريغ المجتمع من المصلحين، وبث الرعب في النفوس، ومحاولة تطويع اليمنيين لمشروعها الطائفي الدخيل بالإرهاب والعنف.
وإننا في وزارة الأوقاف والإرشاد، إذ نعزي أنفسنا وذوي الفقيد وكل أبناء ريمة، بل وكل أحرار اليمن، لنؤكد أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم ونحمل المليشيا كامل المسؤولية الجنائية والأخلاقية عنها ومحاسبة كل المتورطين فيها،
كما نؤكد أنه مهما أمعنت مليشيا الإرهاب والموت في القتل والجريمة واستهداف رموز المجتمع من المصلحين والعلماء ورواد الخير فلن يزيدهم ذلك إلا إصرارًا على أداء رسالتهم العظيمة، والوقوف صفًّا واحدًا في وجه مشروعها الطائفي السلالي المتطرف.
نسأل الله تعالى أن يتقبل الشيخ صالح حنتوس في الشهداء، وأن يرفع درجته في عليين، وأن يلهم أهله وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان.
{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}.
صـادر عـن وزارة الأوقـاف والإرشـاد
العـاصمـة المـؤقتــة-عــدن
الأربعاء 7 محرم 1447هـ الموافق 2 يوليو 2025م