التماس 10 سنوات سجنا مع مصادرة المحجوزات لـ “نسيم ضيافات”
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة القطب الجزائي المتخصص بسيدي امحمد تسليط عقوبة 10 سنوات. ومليون دج غرامة مالية نافذة لنسيم ضيافات الوزير السابق المنتدب المكلف بالمؤسسات المصغرة.
كما تم التماس عقوبة 6 سنوات حبس نافذ و مليون دج غرامة مالية نافذة لمدير شركة اناد سابقا “ط.م”. مع التماس عقوبة عقوبات تراوحت بين 3 الى 5 سنوات حبس نافذ لشقيقين ضيافت نسيم كل من “ضيافات .
مع التماس تغريمهما مليون دج غرامة مالية نافذة، و التماس عقوبة سنتين حبس نافذ ومليون دج غرامة مالية نافذة. لزوجة ضيافات نسيم المدعوة “س.ح” ،مع التماس عقوبة 3 سنوات حبسا نافذ. ومليون دج غرامة مالية نافذة لزوجة شقيق الوزير السابق ضيافات نسيم المدعوة “ن.ع”.
و التماس ايضا عقوبات اخرى متفاوتة تراوحت بين عامين الى 8 سنوات حبس نافذ لبقية المتهمين. مع التماس تغريمهم مليون دج غرامة مالية نافذة، وتغريم الشركات التابعة لضيافات نسيم. وعدد من افراد عائلته بـ32 مليون دج غرامة مالية نافذة، مع مصادرة جميع المحجوزات.
وجاءت هذه الالتماسات بعد ان وجهت للمتهمين تهم تضمنها قانون مكافحة الفساد والوقاية منه. من بينها بجنحة التبديد العمدي والاستعمال على نحو غير شرعي لممتلكات. وأموال عمومية جنحة منح امتيازات غير مبررة للغير بمناسبة ابرام عقود واتفاقيات مخالفة للاحكام التشريعية والتنظيمية. جنحة اساءة استغلال الوظيفة عمدا على نحو يخرق القوانين والتنظيمات. بغرض منح امتيازات غير مبررة،تبييض الاموال ،الاستفاذة من امتيازات غير مبررة .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مع التماس سنوات حبس حبس نافذ
إقرأ أيضاً:
الروائي سعيد البرغوثي يوقع كتاب “الطروادي الأخير” في دمشق
دمشق-سانا
حصيلة ثلاث سنوات في جمع حوارات الشاعر الراحل محمود درويش المنشورة بالصحف والمجلات، ضمنها الأديب والناشر الفلسطيني سعيد البرغوثي في كتاب حمل عنوان “الطروادي الأخير”.
الكتاب الذي وقعه البرغوثي مساء أمس في مقهى الروضة بدمشق، يقع في ٥٢٢ صفحة، ويرصد حوارات درويش عن قريته التي اندثرت، وروحه التي عشقت تراب الوطن، ووالديه وثلة من النقاد والصحفيين، ومنفاه وأصدقائه، وبدايات الشاعر ونهاياته، وما بينهما، بروحٍ إنسانية، حاورت الشعر في تاريخه كله، وميزت الشعر البلاغي من الشعر الصافي.
وفي تصريحٍ لمراسلة سانا، قال البرغوثي: إن الكتاب أخذ جهداً كبيراً بالجمع والتحرير والتبويب، إذ جمع فيه حواراته من مصادر كثيرة، حيث أرسل حوارات الشاعر درويش أولاً إلى الناقد الكبير الدكتور فيصل درّاج، الذي أمضى ست سنوات معه إذ كانوا شركاء معاً في المجلة، وهو الذي أضاف الباب الأخير حين كان بزيارته قبل سفره الأخير لأمريكا لإجراء العملية التي توفي خلالها.
ولفت البرغوثي إلى أن الكتاب يحوي بين دفتيه الأيام الأولى للشاعر درويش تحت عنوان البدايات.. الوطن في الذاكرة، وهو عن الوطن والأسرة والأم وغيرها، منوها بأهمية تقديم الكتاب للقارئ ليتعرف من خلاله على الشاعر الكبير.
يُشار إلى أن سعيد البرغوثي ولد في مدينة صفد الفلسطينية عام 1938، وخرج من فلسطين عام 1948، وكان عمره حينها 10 سنوات، وعاش ودرس بدمشق، وأسس دار نشر كنعان، وفي جعبته منشورات خاصة، وحوارات عديدة أجراها مع مثقفين وسياسيين.
تابعوا أخبار سانا على