عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدهم.. لحكمة أنا مش عارفها»
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
انتقد الإعلامي عمرو أديب، عدم تمكن مجلس النواب من الانتهاء من تعديلات قانون التصالح في مخالفات البناء، خلال دورة المجلس الثانية.
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «أنا لو من الأهلي ما أدفعش غرامة إمام عاشور وأبوظ الصفقة» (فيديو)
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
بعد حذف «التويتة».
وقال «أديب» خلال تعليق ببرنامجه «الحكاية» عبر قناة «mbc مصر»، الإثنين: «الناس كانت بتجري ورا الحكومة عشان يدفعوا فلوس التصالح من أجل توفيق أوضاعهم، الدولة على الأقل كان هيدخلها في الموضوع ده 100 مليار جنيه على الأقل، غير وجود ملفات وأكواد للبيوت وغير هذه الأشياء».
وأضاف: «لكن لسبب أو لآخر، القانون لم يصدر من مجلس النواب، إن شاء الله نستنى للدورة اللي جاية، في ناس في البلد بيشعروا إن عندهم الوقت كله، الناس بتجري وراك عشان ياخدوا استمارة 10 ويدفعوا الفلوس».
وتابع «أديب»: «عندك 100 مليار بتوع مصالحات البناء، وعندك 100 مليار بتوع فروق السجائر، إنتوا أغنياء أوي للدرجة، مدام مديحة اللي في الدور التالت تعوق دخول مليارات إلى خزنة الدولة، دول اللي إحنا نعرفهم، آدي 200 مليار، مش كانوا ممكن يعملوا حاجة في البلد، الموضوع كله هتلاقيه واقف عند موظف حكومي موقف المراكب السايرة. جايز في حاجة أنا مش فاهمها، أو حكمة ما أنا مش عارفها».
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عمرو أديب السجائر عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر محتاجة أمل وإنتاج جديد يعبر عن الناس
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف أديب" خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم».
وتابع: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
وتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».