محتجون مؤيدون لفلسطين يقاطعون خطابا انتخابيا لبايدن (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قاطع محتجون مؤيدون للفلسطينيين يوم الثلاثاء خطابا انتخابيا للرئيس الأمريكي جو بايدن، بهتافات تدعو لوقف الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
وخلال خطاب ألقاه بايدن في تجمع انتخابي في فرجينيا، اضطر للتوقف مرارا عن الكلام بعدما قاطعته هتافات المحتجين ثماني مرات وقد دعت لوقف الحرب التي تشنها إسرائيل ضد حركة حماس في قطاع غزة.
NOW: Protestors demanding a ceasefire in Gaza repeatedly disrupt @POTUS's campaign event in Virginia.
As Biden campaigns on reproductive rights, he continues to give Israel bombs to drop on 50,000 pregnant women in Gaza. pic.twitter.com/bqvEz1rvjM
ورد بايدن على هتافات المحتجين، قائلاً "سيستمر هذا الأمر لبعض الوقت، لقد خططوا لكل هذا الأمر"، ليهتف أنصاره قائلين "أربع سنوات أخرى" و"هيا جو!"، في محاولة منهم لإعلاء صوتهم على أصوات المحتجين.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024، ويتوقع أن يواجه ترامب الرئيس الحالي جو بايدن.
المصدر: أ ف ب+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات الحرب على غزة انتخابات جو بايدن دونالد ترامب طوفان الأقصى قطاع غزة منصة إكس هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.