سميحة أيوب لـ السيسي: "كان عندي أمنية أشوفك وربنا حققها لي".. والرئيس يرد
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
رحب الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالفنانة سميحة أيوب، عقب مشاركتها في فيلم تسجيل عن بطولات رجال الشرطة في معركة بورسعيد ودور الأطباء والتمريض في هذه المعركة، على هامش على هامش الاحتفال بالذكري الـ 72 لعيد الشرطة.
بث مباشر| السيسي يشهد الاحتفال بالذكرى الـ 72 لعيد الشرطة عاجل| السيسي يلتقط صورة تذكارية مع قيادات وزارة الداخلية باحتفالية عيد الشرطةوقالت الفنانة سميحة أيوب، مخاطبة الرئيس السيسي،: "إحنا كلنا سعداء جدًا وأنا كان عندي أمنية أشوف حضرتك وجهًا لوجه وربنا حقق لي الأمنية دي"، ليرد الرئيس: "لا أنا عندي أمنية أسلم عليكي بس قولت أرحب بيكي الأول"، وتوجه لمصافحة الفنانة.
وتابعت الفنانة سميحة أيوب: "شكر يا ريس يا عزيز مصر كلنا بنحبك، شعبك بحبك، شكرا على الأمن والأمان اللي احنا عايشين فيه، الشعب كله حاسس بكل الانجازات وحاسس بكل حاجة شكرا ياريس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي رجال الشرطة وزارة الداخلية الرئيس عبد الفتاح السيسي الأمن والأمان سميحة أيوب عبد الفتاح السيسي سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. كلمة الرئيس السيسي حول الأوضاع في غزة
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر لـ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول الأوضاع في غزة.
وقال منذر الحايك، المتحدث باسم حركة فتح، إن الحديث الإسرائيلي عن "هدنة إنسانية" لا يتجاوز كونه خداعا إعلاميا موجها للمجتمع الدولي، في حين يستمر جيش الاحتلال بارتكاب المجازر ضد المدنيين الفلسطينيين، مؤكدا أن الاحتلال ارتكب منذ بدء ما يسمى بالهدنة أكثر من مجزرة، راح ضحيتها 25 شهيدا، بينهم نساء وأطفال، مشيرا إلى أن العمليات العسكرية لم تتوقف في أحياء عدة من مدينة غزة كحي التفاح والدرج والزيتون، إضافة إلى مناطق في شمال وجنوب القطاع.
وأوضح الحايك، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال يحاول خلق صورة مضللة بأنه يسمح بدخول المساعدات إلى غزة، بينما في الواقع تُلقى المساعدات في مناطق خطرة، مما يجعلها عرضة للنهب من قبل عصابات مسلحة، وتُباع لاحقاً بأسعار باهظة في الأسواق، وسط غياب أي قدرة للمواطنين على الشراء نتيجة انقطاع الرواتب وتوقف البنوك عن العمل، مضيفا أن الحياة اليومية في غزة أصبحت شبه مستحيلة، حيث لا غذاء، ولا دواء، ولا أمن، مؤكدا أن ما يجري هو سياسة تجويع ممنهجة لفرض التهجير على سكان القطاع.
وشدد الحايك ، على أن الاحتلال يسعى لإجبار الفلسطينيين على الخروج من غزة نحو سيناء، وهو ما ترفضه مصر كما يرفضه الفلسطينيون رفضا قاطعا، "رغم الألم والجوع وانعدام مقومات الحياة، فإننا باقون في أرضنا ولن نغادرها"، وأعرب عن أسفه للعجز الإنساني الدولي، مشيراً إلى صور الأطفال الذين يلتقطون طعامهم من القمامة، ويأكلون من التراب، في مشهد يلخص حجم الكارثة. وختم حديثه بالقول: "ما يجري في غزة ليس فقط حصاراً وقتلاً، بل وصمة عار في جبين الإنسانية الصامتة".