هقنع كولر بموهبتي في الأهلي| تصريحات مثيرة لـ يوسف سيد عبد الحفيظ
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أكد يوسف سيد عبد الحفيظ لاعب النادي الأهلي أنه يسعى للفت أنظار مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول بعد ضمه لمعسكر الإمارات.
وقال نجل سيد عبد الحفيظ مدير الكرة الأسبق بالأهلي للصفحة الرسمية لناديه إنه يسعى للظهور بشكل جيد كي يثبت للجهاز الفني أنه يستحق الفرصة.
وأشار عبد الحفيظ إلى أن إجادته في مركزي وسط الملعب والظهير الأيمن يمنحه ميزة إضافية قد تقنع المدير الفني السويسري للاستعانة به عندما يفاضل بين اللاعبين.
وشدد على أنه يسعى لتحقيق أقصى استفادة من معسكر الإمارات، موضحا أن معدل الركض خلال المباريات هو الفارق الأبرز بين اللعب في الناشئين والفريق الأول.
وكشف عبد الحفيظ أن مثله الأعلى حمدي فتحي على المستوى المحلي، والإيطالي ماركو فيراتي عالميا.
وخاض الأهلي مواجهة ودية في معسكره بالإمارات ضد الأخدود السعودي أمس خسرها 2-1 بينما يستعد لمواجهة حتا الإماراتي يوم الجمعة المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد الحفیظ
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية الإمارات ومصر والأردن وإندونيسيا وباكستان وتركيا والسعودية وقطر يعربون عن بالغ القلق إزاء تصريحات إسرائيلية عن فتح معبر رفح باتجاه واحد
يعرب وزراء خارجية كلٍّ من الإمارات العربية المتحدة، جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية إندونيسيا، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية تركيا، المملكة العربية السعودية، ودولة قطر عن بالغ القلق إزاء التصريحات الصادرة عن الجانب الإسرائيلي بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد بهدف إخراج سكان قطاع غزة إلى جمهورية مصر العربية.
ويشدد الوزراء على الرفض التام لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ويؤكدون على ضرورة الالتزام الكامل بخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وما تضمنته من فتح معبر رفح في الاتجاهين، وضمان حرية حركة السكان، وعدم إجبار أيٍ من أبناء القطاع على المغادرة، بل تهيئة الظروف المناسبة لهم للبقاء على أرضهم والمشاركة في بناء وطنهم، في إطار رؤية متكاملة لاستعادة الاستقرار وتحسين أوضاعهم الإنسانية.
ويجدد الوزراء تقديرهم لالتزام الرئيس ترامب بإرساء السلام في المنطقة، ويؤكدون أهمية المضي قدماً في تنفيذ خطة الرئيس ترامب بكافة استحقاقاتها دون إرجاء أو تعطيل، بما يحقق الأمن والسلام، ويُرسّخ أسس الاستقرار الإقليمي. ويشدد الوزراء في هذا السياق على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بشكل كامل، ووضع حد لمعاناة المدنيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون قيود أو عوائق، والشروع في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتهيئة الظروف أمام عودة السلطة الفلسطينية لتسلم مسؤولياتها في قطاع غزة، بما يؤسس لمرحلة جديدة من الأمن والاستقرار في المنطقة.
ويؤكد الوزراء استعداد دولهم لمواصلة العمل والتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية وكافة الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، لضمان التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2803، وكافة قرارات المجلس ذات الصلة، وتوفير البيئة المواتية لتحقيق سلام عادل وشامل ومستدام وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين، بما يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، بما في ذلك الأراضي المحتلة في غزة والضفة الغربية، وعاصمتها القدس الشرقية.