حمو بيكا: هعتزل بعد 10 سنين.. وأشارك في مسرحية مع رامز جلال
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال مؤدي المهرجانات الشعبية حمو بيكا رأيه إنه لن يستمر في مشواره الفني بعد ما يقرب من عشر سنوات.
وأوضح حمو بيكا خلال لقائه في برنامج ورقة في ملف عبر شاشة قناة النهار: بحلم أكون مرتاح ومستور بس ومش هكمل كل الغنا ده طول الـ 10 سنين جايين ومحتاج اعمل مصلحة عشان أفضل في الحتة اللي أنا فيها.
وأضاف: وشوفت كتير فنانين مش معاهم ومش عاوز أوصل للمرحلة ديه، ويبقى أنا مش هقعد هنا لو وصلت للمرحلة ديه، وهكافح ولسه فيا نفس وهكمل المشوار.
أما عن خوضه مجال التمثيل، أردف حمو بيكا: هعمل مسرحية بإذن الله في شهر مارس الجاي في السعودية، أنا ورامز جلال، ولو دخلت مجال التمثيل هنجح طبعًا، بس اتحط في المكانة والحتة بتاعتي، والناس طالبة مني إني أمثل.
وعن رأيه في خوض مؤدي المهرجانات الشعبية حمو بيكا لمجال التمثيل مؤخرًا في فيلم الحريفة، قال بيكا: كزبرة عنده موهبة التمثيل، ليه منقفش جمبه ونساعده يكمل في المسيرة؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.