علامات في العين تنذر بخطر الإصابة بالخرف عالم المرأة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
عالم المرأة، علامات في العين تنذر بخطر الإصابة بالخرف،كشفت دراسة جديدة نُشرت في JAMA Ophthalmology إلى أن كبار السن الذين يعانون من مشاكل .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علامات في العين تنذر بخطر الإصابة بالخرف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في JAMA Ophthalmology إلى أن كبار السن الذين يعانون من مشاكل في الرؤية قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف.
وأظهرت نتائج الدراسة وجود صلة بين جميع أنواع مشاكل الرؤية – حدة المسافة، والحدة القريبة وحساسية التباين – وانتشار أعلى للخرف، بما في ذلك مرض ألزهايمر.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أنه كلما زاد عدد أنواع مشاكل الرؤية التي يعاني منها الشخص، زادت احتمالية الإصابة بالخرف.
وقالت مؤلفة الدراسة الرئيسية أوليفيا كيلين، دكتوراه في الطب، ومحاضرة إكلينيكية في طب العيون والعلوم البصرية في جامعة ميشيغان، في بيان إلى “فوكس نيوز”: “لقد افترضنا أن ضعف البصر قد يرتبط بالخرف لأن الدراسات السابقة وجدت ارتباطا”. وأضافت أن “صحة العين وصحة الدماغ ترتبطان ارتباطا وثيقا لدى كبار السن”.
وأضافت : “هذه الدراسة فريدة من نوعها لأنها استخدمت حدة بصرية محدثة ومُقاسة بشكل موضوعي (ما يعني أن جميع المشاركين قد تم اختبار رؤيتهم). وسمح لنا هذا بتحليل الارتباطات بين حدة البصر والخرف”.
وأكدت كيلين أن الحماية والوقاية عاملان أساسيان لتحسين النتائج، سواء البصرية أو المعرفية. وقالت: “إن الحصول على رعاية روتينية للعين مهم للتشخيص المبكر وعلاج مشاكل الرؤية. وتوصي الأكاديمية الأمريكية لطب العيون الأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 عاما فأكثر بإجراء فحوصات العين الروتينية كل عام إلى عامين”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إنجازات نوعية لمستهدفات الرؤية.. الصناعات السعودية ..مسارات متقدمة لاقتصاد المستقبل
البلاد – الرياض
تواصل المملكة ترسيخ اقتصادها المستدام وفق مستهدفات رؤيتها الطموحة 2030، وتحقيق القيمة المضافة في مختلف القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها الصناعات الإستراتيجية المتقدمة ، وتمكين التقنية والمعرفة والابتكار.
هذا التحول للمنظومة الصناعية المتطورة ، تقوده وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وفق مستهدفات الإستراتيجية للنهضة الصناعية السعودية، وخارطتها الواعدة في المدن الصناعية والتجمعات المتخصصة المتقدمة في مختلف مناطق المملكة، حيث صناعة الطيران، والسيارات، والصناعات الغذائية، والصناعات التعدينية، والبتروكيماويات ، حيث يبلغ عدد المدن الصناعية (40) مدينة، كما وصل عدد المصانع إلى (12) ألف مصنع بنهاية عام 2024، مع سعي المملكة إلى الوصول إلى (36) ألف مصنع بحلول عام 2035.
وتمثل مدينتا الجبيل وينبع الصناعيتان قطبين رئيسيين في قطاع البتروكيماويات العالمي، فيما أصبحت مدينة رأس الخير مركزًا محوريًّا للصناعات التعدينية، وتحتضن مجمعًا لمعادن الألومنيوم، يعد أحد أكبر وأشمل المجمعات الصناعية عالميًّا، بالإضافة إلى إنتاج الفوسفات والمعادن الأخرى.
وتعد مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية مركزًا للصناعات الثقيلة ، إلى جانب الصناعات الغذائية والأنشطة الزراعية. وفي جدة تتجلى معالم أول تجمع متخصص لصناعة وصيانة الطائرات، ومجمع الملك سلمان لصناعة السيارات ، وأكبر تجمع من نوعه في العالم لتصنيع الأغذية. فيما تستقطب مدينة سدير للصناعة والأعمال استثمارات مهمة في الصناعات الدوائية والغذائية والتصنيع الخفيف ، لدعم سلاسل الإمداد بإنتاج وطني يعزز الاكتفاء الذاتي وصادرات تنافس في أسواق العالم.