نهيان بن مبارك يزور معرضي يومكس وسيمتكس
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
زار الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، معرضي الأنظمة غير المأهولة «يومكس» والمحاكاة والتدريب «سيمتكس».
وانتهت فعاليات المعرضين أمس الخميس، بمركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك»، بمشاركة 214 شركة من 35 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وكان في استقبال الشيخ نهيان بن مبارك، اللواء الركن الدكتور مبارك بن غافان الجابري، رئيس اللجنة العليا المنظِّمة للمعرضَين، وحميد الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «أدنيك».
وقام الشيخ نهيان بن مبارك، بجولة في أجنحة الشركات الإماراتية الوطنية والعالمية المشاركة.
وأبدى إعجابه بالأنظمة والتطبيقات غير المأهولة، التي تقدمها المؤسسات والشركات الإماراتية، وتعكس ما وصلت إليه دولة الإمارات من تقدم في قطاع الأنظمة غير المأهولة.
كما أشاد بحجم المشاركة العالمية التي تشهدها النسخة السادسة من معرضي يومكس وسيمتكس.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي نهیان بن مبارک
إقرأ أيضاً:
انتهاكات الاحتلال للاتفاقيات الدولية.. محور بارز في بيان قائد الثورة
واعتبر قائد الثورة، في بيان له بمناسبة ميلاد فاطمة الزهراء عصر اليوم، أن هذا النهج يمثل نموذجاً صارخاً لحالة الارتماء في الحضن الصهيوني في المنطقة.
وفي سياق متصل، شدد السيد القائد على أن الانتهاكات الصهيونية المستمرة للاتفاقيات الدولية، سواء في غزة أو لبنان، تكشف بوضوح الطبيعة العدوانية للكيان الصهيوني، مشيراً إلى أن هذه الخروقات تتم رغم وجود أطراف دولية ضامنة لتلك الاتفاقات.
وأوضح أن الجرائم الصهيونية الأخيرة حرّكت شعوب العالم بدافع إنساني، في حين بقيت معظم الأنظمة العربية والإسلامية بلا موقف، بل إن بعضها تجاوز حدود الصمت إلى تقديم دعم اقتصادي وإعلامي واستخباراتي للكيان، ما اعتبره "أخطر أشكال التخاذل والانحدار الأخلاقي".
وأضاف أن قبول بعض الأطراف الإقليمية بمشروع "تغيير الشرق الأوسط" تحت الهيمنة الإسرائيلية يعكس خللاً عميقاً في الوعي والبصيرة، مؤكداً أن الأعداء نجحوا في تطويع عدد من الأنظمة وتحويل ثروات الأمة إلى مورد لهم، وأراضيها إلى قواعد عسكرية، وشعوبها إلى أدوات مسخّرة لخدمة مشاريعهم.
وأكد قائد الثورة، أن هذا الواقع يستدعي موقفاً واعياً من الأمة، محذراً من استمرار الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية الإيمانية والثقافية للمجتمعات العربية والإسلامية.