رسالة من مجندات أسيرات لدى كتائب القسام .. #الوقت_ينفد / شاهد
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_القسام #رسالة عدد من #مجندات العدو #الأسيرات لدى كتائب القسام في قطاع #غزة .
الرسالة جاءت تحت عدة شعارات في اطار الحرب النفسية ضد الاحتلال
#الوقت_ينفد #הזמן_אוזל #حكومتكم_تكذب #ממשלתים_שקרנית
مقالات ذات صلة أول تعليق من جنوب إفريقيا حول إجراءات محكمة العدل الدولية 2024/01/26ووجهت الاسيرات رسائل لنتنياهو طالبنه بضرورة وقف إطلاق النار والابادة في غزة، قائلات:أنت المسؤول عن القتلى الاسرائيليين الاسرى.
وطالبت الاسيرات بإعادتهن إلى بيوتهن وعمل صفقة مع حماس.
⭕️كتائب القسام تنشر: رسالة عدد من مجندات العدو الأسيرات لدى كتائب القسام في قطاع غزة #الوقت_ينفد #הזמן_אוזל #حكومتكم_تكذب #ממשלתים_שקרנית pic.twitter.com/jdOfmMLoAT
— د. هاني الدالي #غزة ???????? (@DrHaniAlDali) January 26, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام رسالة مجندات الأسيرات غزة الوقت ينفد حكومتكم تكذب الوقت ينفد حكومتكم تكذب غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: ترامب ينفد صبره بغزة ويستهدف القوة الليبرالية في أوروبا
تناولت صحف ومواقع عالمية تطورات متسارعة تتصل بالحرب على قطاع غزة، وضغوط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن مسار اتفاق وقف الحرب، إلى جانب انتقادات أوروبية للتصعيد الإسرائيلي، وتقاطعات دولية أوسع تعكس صراعا على النفوذ داخل الغرب.
وركزت صحف إسرائيلية على ما وصفته بنفاد صبر إدارة ترامب إزاء تطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب في غزة، إذ نقلت هآرتس عن مصادر دبلوماسية ضغوطا مزدوجة لنزع سلاح حركة حماس، مقابل دفع إسرائيل للتراجع عن حدود "الخط الأصفر".
وأضافت الصحيفة أن واشنطن تسعى لتمكين "مجلس سلام غزة" من إدارة القطاع كاملا، مع نشر قوة استقرار دولية، لافتة إلى أن استعادة جثة آخر رهينة إسرائيلية لا تُعد شرطا ضروريا للانتقال للمرحلة التالية.
وفي سياق متصل، كشفت يديعوت أحرونوت أن واشنطن تُحمّل إسرائيل المسؤولية المالية لإزالة دمار غزة بتكلفة مليارية، مشيرة إلى موافقة إسرائيلية مبدئية، تبدأ بإزالة الأنقاض من حي نموذجي في رفح.
وأوضحت الصحيفة أن الرفض العربي والدولي لتمويل إزالة الأنقاض قد يدفع إلى إلزام إسرائيل بإزالة نفايات القطاع كاملا، بتكلفة تتجاوز مليار دولار، وعلى مدى سنوات طويلة، وفق تقديرات رسمية.
أما صحيفة لوموند الفرنسية، فحذرت في افتتاحيتها من "الإرهاب الهادئ" الذي يفرضه المستوطنون وجيش الاحتلال في الضفة الغربية، معتبرة أن تركيز العالم على غزة صرف الانتباه عن تصعيد خطير ومتواصل هناك.
وانتقلت الصحافة الأميركية إلى ملفات أخرى، إذ تحدثت واشنطن بوست عن اجتماعات سرية مقلقة بين مسؤولين أوكرانيين كبار ومكتب التحقيقات الفدرالي، وسط مخاوف من صفقات تتعلق بالفساد أو ضغوط لفرض تسوية سلام قاسية.
وفي الشأن الأوروبي، رأت فايننشال تايمز أن هجمات ترامب على حلفاء واشنطن تندرج ضمن مساعيه لتفكيك ركائز "القوة الليبرالية" في أوروبا، مشيرة إلى عداء متراكم مرتبط بالتجارة والتكنولوجيا والدفاع.
إعلانأما التايمز البريطانية فأشارت إلى صعود حزب الإصلاح بزعامة نايجل فاراج ليصبح الأكبر من حيث عدد المنتسبين، مستفيدا من تراجع حاد في عضوية حزبي العمال والمحافظين خلال الأشهر الأخيرة.