عاجل.. أول تعليق من معتمد جمال بعد الفوز على الرجاء المغربي في كأس دبي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أبدى معتمد جمال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك سعادته بالفوز على الرجاء المغربي في نصف نهائي بطولة كأس تحدي دبي، والتأهل للمباراة النهائية.
أول تعليق من معتمد جمال بعد الفوز على الرجاء المغربي في كأس دبي
وأوضح أن كل مباراة لها أهداف مختلفة بسبب قوة المنافس وقائمة كل فريق، مشيرا إلى أن الزماك يضم في صفوفه مجموعة من اللاعبين الشباب، ويسعى الجهاز الفني لتجهيزهم للاستفادة منهم.
وقال المدير الفني في تصريحاته عقب اللقاء:" أشكر لاعبي الزمالك على الأداء، وسنعمل على علاج الأخطاء في الفترة المقبلة من أجل الظهور بمستوى أفضل.
واختتم المدير الفني تصريحاته قائلا:" اللاعبون يقدرون الفترة الصعبة التي يمر بها الفريق وهدفنا فقط اسعاد جماهير نادي الزمالك".
وفاز الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك على الرجاء المغربي 4-2 بركلات الترجيح، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدفين لكل فريق، ليتأهل الأبيض للمباراة النهائية ومواجهة الفائز من الأهلي السعودي ووهان ثري الصيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معتمد جمال تصريحات معتمد جمال الزمالك الزمالك والرجاء فوز الزمالك على الرجاء المغربی
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون: حجاج الرجاء منهج حياة يدعونا إلى المشاركة الفاعلة
في مستهل زمن المجيء، شدّد قداسة البابا لاون الرابع عشر خلال مقابلته العامة اليوبيلية، التي عُقدت بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، على أنّ شعار اليوبيل حجّاج الرجاء، يتجاوز كونه عبارة رمزية ليشكّل "برنامج حياة"، يقوم على المشاركة، والانخراط العملي في مسيرة الإيمان.
وعي روحيوأوضح الحبر الأعظم في تعليمه أن زمن المجيء هو دعوة إلى قراءة علامات الأزمنة بوعي روحي، واستعداد فعلي لمجيء المسيح، مؤكدًا أن الرجاء المسيحي ليس انتظارًا سلبيًا، بل هو مشاركة في عمل الله، وتاريخه، وأحلامه تجاه البشرية.
وأضاف الأب الأقدس: الرجاء هو أن نشارك، لأن يسوع يُشركُنا معه، ويطلب أن نعمل إلى جانبه، لنبحث عن الله في حقائق الحياة اليومية، في قضايا العالم، وجماله.
واستشهد بابا الكنيسة الكاثوليكية بسيرة الطوباوي الإيطالي ألبيرتو مارفيلي، الذي اشتهر بخدمته الاجتماعية أثناء الحرب العالمية الثانية، مبرزًا التزامه العميق في مساعدة الجرحى، والنازحين، وانخراطه في العمل العام رغم التحديات، والمخاطر التي انتهت باغتياله في سن الثامنة والعشرين.
وأكد عظيم الأحبار أن مارفيلي يجسد نموذج الشاب الذي تحوّلت حياته إلى شهادة بأن خدمة ملكوت الله تُولّد الفرح حتى وسط الشدائد.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر المؤمنين إلى تقييم درجة مشاركتهم في المبادرات، والخدمات التي تهدف إلى خير الآخرين، مشيرًا إلى أن المشاركة تُظهر حقيقتنا، وتمنحنا ما سنتأمل فيه إلى الأبد، مؤكدًا أن الابتسامة علامة نعمة، وأن الله لا يريد أن يخلّص العالم بمفرده، لأن معًا أفضل.