فاطمة المالكي
طرحت مدارس نون التعليمية وظائف تعليمية وإشرافية شاغرة للرجال والنساء بدوام صباحي.
وأوضحت مسميات الوظائف ومنها ميسرون دراسيون (مساعدو معلمين)، وقادة مدارس ومشرفون تربويون، وأي دور تعليمي أو إشرافي داخل البيئة المدرسية.
واشترطت أن يكون المتقدم أو المتقدمة لديه الحماس والالتزام والشغف بالتعليم، بجانب امتلاك مهارات التعامل مع الطلاب وتحفيزهم داخل البيئة المدرسية، والقدرة على التأثير والرغبة في المساهمة في تطوير بيئة تعليمية متميزة.
واشترطت على المتقدم أن يكون حاصل على الشهادة الجامعية البكالوريوس فأعلى أو ما يعادلها، بجانب تعبئة المعلومات الأساسية، وإدخال المؤهل الدراسي والخبرات السابقة، وتوضيح مدى الاستعداد والالتزام اليومي، ورفع السيرة الذاتية ونسخة من المؤهل العلمي.
ونوهت بأن التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الجمعة بتاريخ 1447/01/09هـ الموافق 2025/07/04م من خلال الرابط التالي:هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مدارس نون وظائف وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
طالبات «جامعة الإمارات» يستعرضن ابتكارات تعليمية في هونغ كونغ
العين (وام)
أخبار ذات صلةشاركت طالبات كلية التربية بجامعة الإمارات، في برنامج التطوير الأكاديمي الصيفي، الذي نظمته جامعة التربية في هونغ كونغ خلال الفترة من 16 إلى 29 يونيو الماضي.
واستهدف البرنامج - الذي امتد لأسبوعين - تطوير مهارات الطالبات عبر سلسلة من الورش والمحاضرات التفاعلية حول مناهج البحث التربوي في مجالات البحث العلمي، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الناشئة مثل الميتافيرس والطباعة ثلاثية الأبعاد، ضمن بيئة تعليمية حديثة تعزز الابتكار والتعاون متعدد الثقافات.
وقال الدكتور علي إبراهيم، عميد كلية التربية بالإنابة، إن هذه المشاركة تعكس التزام جامعة الإمارات بتوفير تجارب تعليمية عالمية تواكب أحدث التوجهات في التعليم والبحث العلمي، وتؤهل الطلبة ليكونوا روادًا في مجالاتهم، مساهمين في بناء اقتصاد معرفي مستدام.
وشمل البرنامج حضور مؤتمرات دولية، من بينها المؤتمر الثالث لتقنيات «MetaACES» والمؤتمر التاسع لـ «CTE-STEM»، مما أتاح للمشاركات فرصًا للتفاعل مع نخبة من الأكاديميين والخبراء العالميين في مجال تكنولوجيا التعليم.
وفي ختام البرنامج، قدّمت طالبات كلية التربية بجامعة الإمارات عروضًا بحثية جماعية عكست مدى استفادتهن من التجربة الأكاديمية، وأظهرت تطور مهاراتهن في التفكير النقدي، والتصميم التعليمي المبتكر.
وخضعت هذه العروض لتقييم دقيق من قبل أعضاء هيئة التدريس بجامعة هونغ كونغ للتربية، كما نالت إشادة واسعة من الأكاديميين والحضور لما تميزت به من جودة علمية، ورؤية تطبيقية مبتكرة.