خلال 24 ساعة.. الاحتلال يعلن تصفية 11 فلسطينيًا في خان يونس
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن تصفيته لـ 11 فلسطينيًا على الأقل في خان يونس بغزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة “إكس”، إن الفرقة 98 تواصل التصفية مع رصد الوسائل القتالية والمعدات العسكرية في عمق خان يونس.
وأضاف أدرعي أن مقاتلي وحدة "ماغيلان" الخاصة التابعة للواء الكوماندوز الإسرائيلي، داهموا عدة أهداف في عمق خان يونس، ومن هذه الأهداف مستودع للوسائل القتالية، حيث تم العثور على الكثير من الذخائر والأسلحة والوسائط التكنولوجية المختلفة.
وأوضح أن منظومة النيران التابعة للواء الكوماندوز وجهت طائرة قصفت 3 فلسطينيين، زاعمًا أنهم كانوا يقومون بزرع عبوات ناسفة بالقرب من القوات، حيث تم القضاء عليهم.
وتابع قوله إن “مقاتلي الفريق القتالي للواء جفعاتي قاموا بتصفية عدد كبير من الفلسطينيين في إطار اشتباكات مختلفة جرت في منطقة خانيونس. وأسفرت أحد الاشتباكات عن تصفية 7 بقذائف دبابات بعد أن كانوا قد استهدفوا المقاتلين بقذائف آر بي جي من داخل مبنى تم رصده”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي غزة خان يونس الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل خان یونس
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
تتجه الأنظار إلى واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 29 ديسمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في ظل حالة من الغموض تكتنف مصير المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
وتكشف المحللة السياسية الإسرائيلية آنا برسكي في تقرير لصحيفة "معاريف" عن استراتيجية "الانتظار" التي تتبناها حكومة نتنياهو إزاء الخطة الأمريكية.
وتقوم هذه الاستراتيجية على "عدم الرفض المباشر" للمبادرة لتجنب إحراق الجسور مع واشنطن، ولكن في الوقت ذاته، "عدم الاندفاع إلى الأمام".
وتراهن الحكومة الإسرائيلية على أن "الواقع في المنطقة سيفعل ما يفعله"، وتترك المبادرة الأمريكية تنطلق دون أن تظهر كمن يُفشلها عمداً.
وتؤكد برسكي أن الأطراف الفاعلة تتبنى ثلاث رؤى متباينة بشكل جوهري حول ترتيب الخطوات في غزة:
تطالب الرؤية الإسرائيلية بترتيب واضح يبدأ بـ "نزع سلاح حماس وإزالة سيطرتها" أولاً، ثم يلي ذلك فقط إعادة الإعمار ودخول القوة الدولية والانسحاب الإسرائيلي.
تقترح رؤية الوسطاء (دول الخليج ومصر والولايات المتحدة) ترتيباً معاكساً يبدأ بـ "بدء الإعمار"، وتشكيل حكومة تكنوقراط، ودخول القوة الدولية، ومن ثم معالجة ملف حماس "بالتدريج".