فارس الأغنية الخليجية الشاعر علي الخوار مسك ختام ليالي جرش
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فارس الأغنية الخليجية الشاعر علي الخوار مسك ختام ليالي جرش، اعتاد مهرجان جرش للثقافة والفنون أن يستقطب الأسماء الفنيّة والثقافيّة الكبيرة في الوطن العربي، فعلاوةً على نجوم الطرب الذين يحيون ليالي جرش في .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فارس الأغنية الخليجية الشاعر علي الخوار مسك ختام ليالي جرش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتاد مهرجان جرش للثقافة والفنون أن يستقطب الأسماء الفنيّة والثقافيّة الكبيرة في الوطن العربي، فعلاوةً على نجوم الطرب الذين يحيون ليالي جرش في المهرجان الذي ينطلق في 26 تموز الجاري، سيكون جمهور الشعر وأصدقاء الحرف والإبداع في الخامسة من مساء يوم السبت 5/8/2023 وفي قاعة المؤتمرات بالمركز الثقافي الملكي بعمَّان، مع اسم إماراتي كبير له حضوره على المنصّات الإماراتيّة والعربيّة، عدا ما كتبه لنجوم الغناء العربي من كلمات أغانٍ ما يزال صداها يرنّ في الأسماع.
علي الخوار، شاعر يُطلّ على الجمهور وكأنّ بينه وبينهم عقدًا من المحبّة والتفاهم في ما يتعلّق بالشق العاطفي من الكلمات الموشّاة بمفردات غاية في الرومانسيّة والدفء وعتاب المحبين.
من منّا لم يستمع إلى روائع الفنان الإماراتي ميحد حمد (لا تذكّرني، خلنا نبعد، لا تزيد المواجع)، وجميعها كتبها الشاعر علي الخوّار، ومن منّا كذلك لم يستمع إلى (رحلة عمر، أسرار العيون، بنّة الحسن)، بصوت فنان العرب الكبير محمد عبده، وكذلك أغاني (الطير، الجبل، فرس فرس) للفنان الكبير حسين الجسمي، وأغنيات (أمي، الحبّ خالد، ما تقدرون، قالت أحبّك يا راشد، اللغز) بصوت الفنان الكبير راشد الماجد.
لقد أبدع الخوّار، وهو ينسج من روحه وعاطفته المتدفقة أحاسيسه العذبة التي غنّتها الفنانة الكبيرة أحلام في أغنيات (أرجوك تنساني، مصير الحيّ يتلاقى)، أمّا الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله فقد غنّى للخوّار رائعته المعروفة (أغلى من روحي علي)، في حين أبدع الفنان الكبير خالد عبدالرحمن في غناء (الصورة المكسورة، الحقيقة، صوت الحزن) من كلمات الشاعر الخوّار، وكذلك الفنان المبدع محمد المازم الذي غنّى له (فديتك، الطلّة، تكرم عينك، ريّح فؤادك)، ليجتمع أيضًا الفنانان راشد الماجد وعبدالمجيد عبدالله في دويتو (حبي الأول والأخير) التي كتبها شاعرنا القدير علي الخوّار.
ومن عناوين هذه الروائع والكلمات التي انتقلت إلى قلوبنا وأسماعنا بإمضاء الشاعر علي الخوّار، وهذا الكمّ الذي غناه الفنانون العرب للخوّار، تتضح ثقافة الشاعر ونبوغه المبكّر في إنسانيّات الكلمة وعذوبتها وحالة العتاب وفلسفة المفردة لتعبّر عن الموقف، بكلمات راقت للجمهور العربي ولامست أحاسيسه، بل وجعلت من الشاعر الخوّار دائم الحضور في قلوب المحبّين.
للشاعر الخوّار دواوين شعرية، مثل: كلام الص
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شاب سوري يحوّل شغفه بالمياه إلى ثروة.. مشروع بملايين الدولارات!
#سواليف
حوّل ابن لاثنين من #المهاجرين_السوريين، حبه للسباحة، حيث نشأ على ضفاف بحيرة ميشيغان في ديتريوت، إلى مشروع تجاري يدر عليه ملايين الدولارات من العائدات سنوياً.
ومع التحولات الكبيرة في التكنولوجيا، نجح #فارس_قصيباتي في جعل مشروعه عالمياً منذ بدايته.
الشاب البالغ من العمر 33 عاماً، تلقى تشجيعاً من والديه، لتعلم #السباحة منذ الخامسة من عمره رغم جهلهما بها، لتسوقه الأقدار إلى أن يؤسس تطبيق “MySwimPro”، بعد استلهام الفكرة من إحدى المتدربات.
وقال قصيباتي لشبكة “CNBC”: “منذ اللحظة الأولى، وقعت في #حب_الماء. شعرت فيه بالحرية، وانعدام الوزن، وكأن العالم يتوقف عند سطح الماء”.
في عام 2014، طلبت منه إحدى المتدربات خطة تدريب يمكن تنفيذها في مسابح الفنادق أثناء سفرها. كانت تلك اللحظة الشرارة الأولى لفكرة تطبيق MySwimPro، الذي أطلقه في العام التالي.
من فكرة بسيطة إلى شركة بملايين الدولارات
في البداية، لم يكن التطبيق أكثر من أداة تدريب رقمية. لكن سرعان ما جذب آلاف المستخدمين، وحصل على جائزة “تطبيق العام” من “أبل” في فئة “Apple Watch” عام 2016. ومع كل نجاح، كان فارس يزداد إصراراً على تطويره.
ثم جاءت الجائحة. أُغلقت المسابح، وتراجعت الاشتراكات بنسبة 30%. بدا وكأن كل شيء ينهار. لكنه أخبر شبكة “CNBC” أنه لم يستسلم. أضاف تدريبات منزلية، وبدأ ببث مباشر لتمارين يمكن تنفيذها دون ماء. وبفضل هذا التكيّف السريع، عاد التطبيق للنمو، وتجاوز أرقام ما قبل الجائحة.
النجاح المالي.. دون ترف مبالغ فيه
في عام 2025، يتوقع فارس أن يحقق دخلاً يقارب 400 ألف دولار، بين راتب، وأرباح، وصفقات تجارية. لكنه لا يعيش حياة مترفة كما قد يتوقع البعض.
وقال لشبكة “CNBC”: “أعيش بتواضع نسبي مقارنة بدخلي، ولا أريد أن أقع في فخ تضخم نمط الحياة”.
اشترى شقة في دبي مقابل 354 ألف دولار، بعد زيارات متكررة منذ 2021، ليخفض تكلفة السكن الشهرية إلى 1,750 دولاراً، بعد أن كان يدفع ما يصل إلى 4,000 دولار شهرياً في Airbnb. معظم دخله يذهب إلى الادخار والاستثمار، حيث يضخ نحو 15 ألف دولار شهرياً في الأسهم والصناديق.
حلم لا يتوقف
يقسّم فارس وقته بين ديترويت، حيث يعيش والداه، ودبي، المدينة التي ألهمته بتنوعها وابتكارها. ورغم أنه يملك أكثر من نصف شركته، ويستثمر ما يقارب مليون دولار، إلا أنه لا يرى نفسه “قد وصل”.
“أشعر أنني في بداية الطريق. طالما أنني أُحدث أثراً، وأساعد الناس على السباحة مدى الحياة، فأنا في المكان الصحيح”.
يقول قصيباتي، المولود في ديترويت، إن ريادة الأعمال علمته الكثير عن نفسه وعن “ما هو ممكن في العالم”. لو عمل بانتظام من التاسعة صباحاً إلى الخامسة مساءً، لشعر باختناق إبداعي، وسيُفوّت فرصاً لبناء شيء يُحدث تأثيراً ملموساً في حياة الناس.
لكن حرية أن يكون رئيساً لنفسه لها عيب واحد: يقول كسيباتي: “أصعب شيء في ريادة الأعمال هو التركيز. هذا أمرٌ عانيتُ منه في الماضي، لأن لديّ الكثير من الأفكار التي أرغب في متابعتها”.
إليكم أفضل نصائحه لرواد الأعمال الناشئين الآخرين:
حافظ على تركيزك
على الرغم من رغبته في بناء مشروع جديد، يُقر قصيباتي بأن استمرار نجاح MySwimPro يعتمد على استمراره في تفانيه للشركة، بدلاً من محاولة بدء مشروع جديد.
ويقول: “إذا كنت ترغب في إحراز تقدم، فعليك أن تُركز على شيء واحد. أريد أن أُنشئ شركة أخرى، وأن أمضي قدماً وأقوم بأشياء أخرى. لكنني سعيد جداً الآن”.
تتشابه نظرته مع نصائح خبراء المهن ورموز الأعمال، مثل وارن بافيت، حول تحقيق النجاح. ففي الاجتماع السنوي لمساهمي بيركشاير هاثاواي لعام 2025، أخبر بافيت الحضور أن التركيز على شغفك واهتماماتك سيحقق لك نجاحاً أكبر من بذل الجهد في هوايات لا تُثير حماسك.
تأليف عدد من الكتب
مع ذلك، يُكرّس قصيباتي وقتاً لمشاريعه الجانبية. فقد ألّف العديد من الكتب ويواصل إنتاج مقاطع فيديو لقناته الشخصية على يوتيوب، بالإضافة إلى قناة MySwimPro، مما يمنحه منفذاً إبداعياً لا يتطلب وقتاً طويلاً كإدارة مشروع تجاري آخر.
في هذه الأيام، يتلقى قصيباتي عروضاً من رواد أعمال طموحين. لكنه يقول إن العديد من هؤلاء الأشخاص “يبحثون عن الطمأنينة أو الثقة” منه، في حين ينبغي عليهم أن يكونوا أكثر استباقية.
ويقول: “إذا كانت لديك فكرة، فعليك اتخاذ الإجراء اللازم. في الواقع، أنت المتحكم، وعليك الخروج والتحدث إلى العملاء [المحتملين]، والتحقق من فكرتك، وتحقيقها فعلياً. الخطوة الأولى هي الأصعب”.
حتى لو كنت قلقاً من عدم امتلاكك كل المهارات اللازمة لإدارة مشروع ناجح، فمن الأفضل لك البدء بالعمل على فكرتك بدلاً من الانتظار حتى تكتمل.
“أعتقد أنه عندما تقوم ببناء شيء ما، عندما تبتكر وتصبح رائد أعمال، فإنك تبني هذه الأدوات والمهارات والثقة اللازمة لتحويل رؤيتك إلى حقيقة.”