أعلنت المؤسسة التركية “Diyanet”، عن فتح باب الترشيحات في برنامج المنح الدراسية لصالح الطلبة الجزائريين.

وحسب تعليمة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تحمل المنح الدراسية عنوان “برامج المنح الدولية لثانويات الإمام الخطيب. لتحضير شهادة الليسانس والماستر في اللاهوت” بتركيا.

وأضافت الوزارة، حسب ما نقلته عن سفارة تركيا بالجزائر، أنه يجب تقديم التسجيلات في البرنامج قبل تاريخ 29 فيفري 2024، عبر الرابط

ANASAYFA

كما دعت إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة قصد ضمان النشر الواسع لمضمون هذا الإعلان على مستوى المؤسسات الجامعية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تزوير الشهادات الدراسية.. جريمة تهدد مصداقية التعليم والداخلية تتصدى

في واحدة من أخطر الجرائم التي تمس هيبة المؤسسات التعليمية وعدالة تكافؤ الفرص، تواصل وزارة الداخلية جهودها الحثيثة لكشف وضبط القائمين على تزوير الشهادات الدراسية، وهي الوقائع التي لا تمثل فقط اعتداءً على القانون، بل أيضًا طعنًا في نزاهة العملية التعليمية برمتها.

وتقوم بعض الورش والمراكز غير المرخصة بطباعة شهادات مزورة منسوبة لجامعات ومعاهد مصرية وأجنبية، مقابل مبالغ مالية كبيرة، مستغلين رغبة البعض في الحصول على مؤهل دراسي يفتح لهم أبواب العمل أو السفر، دون استحقاق حقيقي.
كما يستخدم بعض المزورين تلك الشهادات في التقديم لوظائف داخل مصر وخارجها، مما يعرض المؤسسات لخطر توظيف غير المؤهلين.

وزارة الداخلية، ممثلة في الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة، كثفت حملاتها خلال الفترة الماضية، ونجحت في ضبط عدد من القائمين على تزوير الشهادات، حيث تم العثور على أختام مزورة وأجهزة كمبيوتر متخصصة في تحرير مستندات وهمية، إلى جانب شهادات معدة للتوزيع بأسماء مختلفة.
كما كشفت التحقيقات أن بعض المزورين يروجون لخدماتهم عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، ما سهّل انتشار الجريمة واستقطاب ضحايا جدد.

ويعاقب القانون على جريمة تزوير المحررات الرسمية، ومنها الشهادات الدراسية، بالسجن من ثلاث إلى عشر سنوات، وقد تصل العقوبة إلى السجن المشدد إذا كان الغرض من التزوير هو الحصول على وظيفة حكومية أو تحقيق منافع مالية كبرى، كما يُحاسَب من يستعمل الوثيقة المزورة وهو على علم بتزويرها بنفس العقوبات المقررة للمزور.

وأكدت وزارة الداخلية أن الحملات مستمرة لملاحقة مزوري الشهادات ومن يروج لهم، في إطار حماية المجتمع من مخاطر تضليل الجهات الرسمية، وتكريسًا لقيم العدالة وتكافؤ الفرص، مؤكدة أن العلم لا يُشترى، وأن الطريق الوحيد للاعتراف هو الجهد والاجتهاد.

 



مقالات مشابهة

  • تحديد الرسوم الدراسية في جامعة التقنية والعلوم التطبيقية
  • حالات إعفاء الطلاب من المصروفات الدراسية 2025.. والفئات المستحقة
  • وزير الصحة يهنئ الجزائريين وموظفي القطاع بحلول عاشوراء
  • طلب إحاطة فى النواب لتخصيص منح دراسية مجانية للمتفوقين من طلاب المناطق الريفية
  • تنسيق الجامعات 2025.. جامعة حلوان منح دراسية للطلاب الوافدين بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا
  • طلب إحاطة لتخصيص منح دراسية للمتفوقين في المناطق الريفية والأكثر فقرًا
  • انتحار طالبة بعد إعلان نتائجها الدراسية يثير قلق الجديدة
  • تزوير الشهادات الدراسية.. جريمة تهدد مصداقية التعليم والداخلية تتصدى
  • تدشين اختبارات المفاضلة للطلبة المتقدمين للتنافس على المقاعد الطبية بجامعة إب
  • رئيس جمعية علماء المسلمين الجزائريين يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف