فنون اعتزال جويل ماردينيان يثير قلق الجمهور والسبب صادم
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
فنون، اعتزال جويل ماردينيان يثير قلق الجمهور والسبب صادم،السوسنة أقلقت خبيرة الجمال وال موضة اللبنانية، جويل ماردينيان متابعيها بعدما أعلنت .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعتزال جويل ماردينيان يثير قلق الجمهور والسبب صادم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - أقلقت خبيرة الجمال والموضة اللبنانية، جويل ماردينيان متابعيها بعدما أعلنت اعتزالها موقع "إنستغرام" لفترة طويلة غير محددة.
جويل تعتزل الإنستغرام
نشرت ماردينيان، صورة سوداء، وأرفقتها بتعليق قالت فيه: "الحياة جنونية، فكيف ليوم رائع أن يتحول لأسوأ يوم"، واكدت أنها ستعتزل الانستغرام لوقت طويل دون ان تكشف السبب.
أعرب المتابعون عن قلقهم من قرار جويل، وتساءلوا حول الأسباب التي دفعتها لاتخاذ هذا القرار، خاصة انها نشيطة على موقع انستغرام وتحرص على مشاركة يومياتها والكثير من التفاصيل خلاله.
المتابعون يعلقون على اعتزال خبيرة الجمال
تعددت التكهنات حول سبب اعتزال خبيرة الجمال للانستغرام، فرجح البعض ان تكون جويل قد تطلقت من زوجها رجل الأعمال اللبناني كمال قدورة، وأشار البعض إلى احتمال أن يكون أحد أفراد عائلتها يعاني من مشكلة ما، بينما رجح البعض الآخر إلى ان تعرض جويل للتنمر والهجوم ونعتها بالكافرة، من قبل البعض بسبب إطلالتها الجريئة وملابسها المكشوفة، تسبب باعتزالها مواقع التواصل.
هذا وطالبها البعض بالتراجع عن قرارها، لما تمتلكه من روح جميلة وطاقة إيجابية، وكتبوا في تعليقاتهم: "رجاء تراجعي عن هذا القرار"، "سنفتقد روحك الجميلة وطاقتك الإيجابية"، "لا تفعلي هذا نحب منشوراتك"، "اتمنى ان تكون عائلتك بخير".
الجدير بالذكر ان جويل تعطي الأولوية في حياتها لعائلتها التي تتكون من 5 أفراد بعد تبني أكثر من طفل، وتحرص باستمرار لمشاركة صورهم ويومياتها برفقتهم عبر حساباتها على مواقع التواصل خاصة إنستغرام.
إقرأ أيضا:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النفسية في العصر الرقمي
اسمحو لي قرائى الأعزاء التحدث بالعامية في هذه المقالة.
فيه ناس كتير بتستخدم الإنترنت بشكل عادى، يعنى مثلا عشان يجمعوا معلومات عامة أو دراسية أو تواصل مع معارفهم أو الترفيه بالألعاب الخفيفة أو مشاهدة أفلام أو مسلسلات أو برامج مفيدة، ودة كله يعد أهداف جيدة لاستخدام الإنترنت.
لكن حاليا للأسف قد نلاحظ استخدام السوشيال ميديا والواتساب والفيسبوك في نشر أكاذيب وشائعات إما عن مشاهير، أو عن دول ومجتمعات أو عن أحداث سياسية، وهذا بالطبع قد يحدث زعزعة في استقرار وآمن المجتمع.
كما قد يستخدم في الاحتيال على أموال أو استغلال نفسى أو أي استغلال أخر من ذوي النفوس المريضة لبعض الناس في المجتمع.
وللأسف قد نجد بعض الناس تستغله في عمل التريندات غير المناسبة بهدف الكسب المادي بغض النظر عن المحتوى المقدم، وقد يتم استخدام الإنترنت في التنمر على البعض من الناس بدون التحقق من الحقائق أو في التشهير بناس ليس لها أي ذنب واضح.
وقد يتم استخدام ألفاظا غير لائقة للنقد، وهذا قد نلاحظه في أكثر من موقع أو مجال أو منشور على الفيسبوك يتم نشره في مجالات متعددة، وكل هذا بحجة حرية الإنسان في رأيه.
ولكن الحرية لها حدود فلا ضرر ولا ضرار، فأنت حر ما لم تضر وتؤذى مشاعر الناس.
فقد يتسبب شخص مستهتر فى إستخدام السوشيال ميديا فى أذى شخص نفسيا مما قد يسبب له المرض أو الوفاه مما تعرض له من أزمات نفسية بسبب ضغط السوشيال ميديا.
وقد يؤدى سوء إستخدامه أيضا لإنتحار البعض مما يشعر به الفرد من ظلم وقع عليه وتنمر لفظى وهجوم بدون مبرر أو حق أو تحقق، وقد يؤدى أيضا إلى تخريب منازل وهدم إستقرار أسر بسبب عناد الناس فيما بينهم، ورغبة البعض فى إظهار سلبيات الأخر، وبالطبع لن ينتهى الحال عند هذا الحد بل قد يرد الطرف الآخر المهاجم عليه للدفاع، ويصبح السوشيال ميديا هنا آداة إعتداء تودى بحياة أشخاص وتهدم أسر ومجتمعات وتؤثر سلبا على الصحة النفسية والجسمية للأفراد.
وعلينا كأفراد أن نساعد فى عدم نشر أخبار دون التحقق منها، ولا نستخدم الإنترنت إلا للفائدة، وأن لا نتسرع فى الحكم على الأشخاص من مجرد خبر رقمى ولا نهاجم احدا، طالما لسنا طرفا فى القصة، ولنقل خيرا أو لنصمت، حتى لا نجد أنفسنا نهاجم بعضنا البعض مما يقلل من تكاتف المجتمع.
وتذكر دائما أن (الكلمة الطيبة صدقة) حقا فإنها ترفع الإنسان من الإحباط وتجنب الإكتئاب إلى التقدم وزيادة الدافع للعمل وتزيد الثقة بالنفس والصحة الجسمية والنفسية مما يؤدى فى النهاية لمزيد من الإزدهار المجتمعى وتقدم الوطن أمام العالم".
اقرأ أيضاًالإرادة النفسية
«ع الكنبة».. مشروع تخرج بإعلام القاهرة يناقش قضايا الصحة النفسية والعاطفية