فرنسا تعلن عدم وجود خطط لديها لتقديم تمويل إضافي لـ الأونروا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان لها يوم الأحد إن فرنسا “ليس لديها خطط لدفع دفعة أخرى في النصف الأول من عام 2024” لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في غزة.
وأشارت الوزارة إلى اتهامات إسرائيل بأن بعض موظفي وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) متورطون في هجمات حماس في 7 أكتوبر من العام الماضي، ووصفت هذه الاتهامات بأنها 'خطيرة بشكل استثنائي'.
وساهمت فرنسا بنحو 60 مليون يورو (حوالي 65 مليون دولار) للأونروا في عام 2023.
وقالت وزارة الخارجية في بيانها إنها ستقرر 'عندما يحين الوقت' ما ستفعله لضمان أخذ متطلبات الشفافية والأمن في الاعتبار.
و تنضم فرنسا إلى عدد من الدول المانحة الأخرى في وقف الدعم المالي للأونروا بسبب الادعاءات الاسرائيلية وهي:
الولايات المتحدة
ألمانيا
كندا
إيطاليا
المملكة المتحدة
هولندا
سويسرا
أستراليا
فنلندا
وتقول أيرلندا والنرويج إنهما ستواصلان تمويل وكالة الأمم المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الخارجية الفرنسية الولايات المتحدة المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
تمويل شراء أجهزة طبية لـ4 مستشفيات بأكثر من 900 ألف ريال
مسقط- الرؤية
وقعت وزارة الصحة اتفاقيتي شراء أجهزة مناظير طبية بقيمة أكثر من 900 ألف ريال عماني، لصالح أربعة مستشفيات هي: مستشفى خولة، والنهضة، وصور، ومستشفى صحار، وذلك بتمويل من مؤسسة اليسر الخيرية.
تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز قدرات المستشفيات في مجال التشخيص والعلاج باستخدام تقنيات المناظير الحديثة؛ مما يسهم في رفع كفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمرضى وتقليل مدة الانتظار.
جاءت الاتفاقية بمبادرة سخية من الشيخة/ أمينة بنت سعود بهوان -رئيسة مجلس إدارة مؤسسة اليسر الخيرية-، ووقعها نيابة عن وزارة الصحة سعادة/ سليمان بن ناصر الحجي -وكيل وزارة الصحة للشؤون الإدارية والمالية-، الذي أعرب عن تقدير الوزارة لمؤسسة اليسر الخيرية على هذه المبادرة السخية التي تعكس التزام القطاع الخاص والمؤسسات الخيرية بدعم الجهود الحكومية في تحسين مستوى الرعاية الصحية في سلطنة عمان.
من جانبها أكدت الشيخة/ أمينة بنت سعود بهوان -رئيسة مجلس إدارة مؤسسة اليسر الخيرية- استمرار دعم المبادرات الصحية والاجتماعية التي تخدم المجتمع وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة في القطاع الصحي.
ويُعد هذا المشروع خطوة مهمة ضمن سلسلة من الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتعزيز جاهزية المؤسسات الصحية الحكومية بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية.