يمانيون:
2025-12-12@22:02:56 GMT

حريق يلتهم مخيما للنازحين في عتق بشبوة

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

حريق يلتهم مخيما للنازحين في عتق بشبوة

يمانيون../
شب حريق هائل في مخيم للنازحين في مدينة عتق مركز محافظة شبوة.

وقالت مصادر محلية، إن حريقا اندلع في مخيم “المضلل” للنازحين والفئات الأكثر ضعفاً في مدينة عتق، مشيرةً إلى أن الحريق الهائل ألتهم مأوى ثلاث أسر، وتسبب بأضرار مادية للأسر المتضررة، فيما لم يُسجل أي أضرار بشرية.

ولم يتضح بعد أسباب الحريق، إلا أنه يأتي في ظل حوادث مشابهة استهدفت عدد من مخيمات النازحين في مناطق سيطرة فصائل العدوان السعودي الإماراتي، مع إهمالها وسائل السلامة.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

دفاع مدني غزة يتحدث عن وضع كارثي للنازحين بفعل المنخفض.. ألف نداء استغاثة

قال جهاز الدفاع المدني بغزة إنه تلقى منذ صباح الأربعاء، أكثر من ألف مناشدة من نازحين فلسطينيين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي الذي يعصف بالقطاع.

وخلال الساعات الماضية، غرقت آلاف من خيام النازحين الفلسطينيين جراء أمطار غزيرة هطلت بكثافة في عدة مناطق بغزة بفعل منخفض جوي قوي يؤثر على القطاع، ويتواصل حتى مساء الجمعة.

ويعيش النازحون واقعا مأساويا بسبب انعدام مقومات الحياة وصعوبة الوصول إلى مستلزمات أساسية ونقص تقديم الخدمات الحيوية بسبب استمرار حصار الاحتلال ورفض إدخال مستلزمات الإيواء ومواد الإنقاذ.

ويتخذ معظم هؤلاء النازحين من الخيام التالفة مأوى لهم، فيما قدر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، نهاية أيلول/سبتمبر الماضي، أن نسبة الخيام التي لم تعد صالحة للإقامة في القطاع بلغت نحو 93 بالمئة، بواقع 125 ألف خيمة من أصل 135 ألفا.

ومعلقا على المنخفض الجوي الجديد الذي يضرب القطاع منذ فجر اليوم، قال متحدث الدفاع المدني محمود بصل: "تلقينا أكثر من 1000 مناشدة منذ الصباح من نازحين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي".

وأضاف بصل، في تسجيل صوتي: "المنخفض الجوي الذي يضرب القطاع رفع منسوب المياه بمراكز إيواء نازحين لأكثر من متر".



وتابع: "الساعات القادمة ستكون صعبة على النازحين في مراكز الإيواء مع توقع هطل أمطار أشد مما حدث فجر الأربعاء".

وطالب بصل بإيجاد حلول عاجلة وتوفير بدائل للخيام التي مزقتها الأمطار وتضررت بفعل درجات الحرارة خلال عامين من الإبادة، عبر توفير بيوت متنقلة تؤمن الحد الأدنى من الحماية للنازحين.

ورغم انتهاء حرب الإبادة بسريان وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، لم يشهد واقع المعيشة لفلسطينيي غزة تحسنا جراء القيود المشددة التي يفرضها الاحتلال على دخول شاحنات المساعدات، منتهكا بذلك البروتوكول الإنساني للاتفاق.

وعلى مدى نحو عامين من الإبادة تضررت عشرات آلاف الخيام بفعل القصف الإسرائيلي الذي أصابها بشكل مباشر أو استهدف محيطها، فيما اهترأ بعضها بسبب عوامل الطبيعة من حرارة الشمس المرتفعة صيفا والرياح شتاء.

مقالات مشابهة

  • ضبط مصنع غير مرخص لتعبئة طفايات الحريق في القاهرة بمواد مقلدة
  • شتاء غزة.. فصل آخر من المعاناة للنازحين
  • ضبط مصنع وورشة لتصنيع طفايات الحريق بدون ترخيص في القاهرة
  • ضبط مصنع لانتاج طفايات الحريق المغشوشة بالمرج
  • بلدية غزة: تصريف مياه الأمطار انخفضت إلى 20% فقط وسط أوضاع كارثية للنازحين
  • منازل من الطين والقش.. حلول اضطرارية للنازحين في شتاء غزة القارس
  • الحريق المأساوي في برادفورد يؤدي لمقتل امرأة وأطفالها
  • حريق ضخم يلتهم منزلا بالبدرشين وإنقاذ فوري يمنع كارثة بشرية
  • دفاع مدني غزة يتحدث عن وضع كارثي للنازحين بفعل المنخفض.. ألف نداء استغاثة
  • حريق هائل يلتهم مزرعة دواجن في دنوشر ويتسبب في نفوق 7 آلاف دجاجة