صدى البلد:
2025-12-13@20:37:25 GMT

بيجو E-3008 العائلية الجديدة تباع بهذه الأسعار

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

كشفت شركة بيجو الفرنسية عن الجيل الثالث من سيارة بيجو  3008 ، وتنتمي 3008 لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات ، وتم أطلاقها لتنافس سيارات جديدة مثل  فولكس فاجن ID.4، ورينو Megane E-Tech، وتقدم السيارة الجديدة من بيجو بطول 4.53 متر.

بيجو E-3008  العائلية الجديدة تباع بهذه الأسعار سيارات مستعملة بـ 200 ألف جنيه بالسوق المصري سعر أرخص سيارات سيتروين في مصر - محرك بيجو 3008 الـ SUV الجديدة :بيجو E-3008  العائلية الجديدة تباع بهذه الأسعار

تحصل سيارة  بيجو 3008 الـ SUV الجديدة علي قوتها من محرك سعه 1200 سي سي ، وتخرج قوة 100 كيلووات، أي ما يعادل 136 حصان ، وتمتلك أيضا مولد للمساعدة على بدء الدوران بقوة 15 كيلووات، أي ما يعادل 21 حصان، وتحتاج  بيجو 3008 الـ SUV الجديدة الي 5.

5 لتر من الوقود لقطع مسافة تصل الي 100 كم/ساعة .

- سعر بيجو 3008 الـ SUV الجديدة  :بيجو E-3008  العائلية الجديدة تباع بهذه الأسعار

تباع سيارة بيجو 3008 الـ SUV الجديدة داخل سوق السيارات بسعر 39 ألف يورو ، أي ما يعادل مليون و 318 ألف جنيه مصري تقريباً .

- محرك بيجو E-3008 الكهربائية الجديدة :بيجو E-3008  العائلية الجديدة تباع بهذه الأسعار

تعتمد بيجو E-3008 الكهربائية علي محرك ينتج قوة 170 كيلووات، أي ما يعادل 210 حصان ، وبها بطارية سعة 73 كيلووات/ساعة، ويمكن لسيارة بيجو E-3008 ان تقوم بقطع مسافة سير تصل الي  524 كم/ساعة .

- سعر بيجو E-3008 الكهربائية الجديدة :

تتوافر سيارة بيجو E-3008 الكهربائية الجديدة داخل سوق السيارات بسعر 48.650 ألف يورو، أي ما يعادل مليون و 635 ألف جنيه .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيل الثالث بيجو 3008 السيارات الـ SUV الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات فولكس فاجن ID 4 سیارة بیجو

إقرأ أيضاً:

مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً

حذر مختصون في الشأن الاجتماعي والأسري والنفسي من خطورة تراجع ظاهرة التجمعات العائلية، مؤكدين أنها لم تعد ترفاً اجتماعياً أو مجرد عادة موروثة، بل تحولت إلى ضرورة ملحة وحاجة نفسية وتربوية ”حتمية“ في ظل ضغوط الحياة المعاصرة، معتبرين إياها خط الدفاع الأول لتعزيز الاستقرار النفسي، وترميم الفجوة بين الأجيال، وصناعة ذاكرة جمعية تحمي الهوية، داعين إلى استثمار التقنية لخدمة هذا التواصل لا لقطعه.عبدالله بورسيس
وأجمع المختصين في حديثهم لـ "اليوم" على أن اللقاءات الأسرية تمثل ”مناعة نفسية“ للأفراد، حيث وصف المستشار الأسري عبدالله بورسيس هذه الاجتماعات بأنها ركيزة أساسية لصلة الرحم التي حث عليها الدين الإسلامي، وتتجاوز مجرد اللقاء العابر إلى كونها منصة للتعارف العميق بين الأصهار والأنساب، وتجسيد حي لقيم التكافل والتعاضد عند الأزمات والمناسبات.
أخبار متعلقة قانونيون لـ "اليوم": حقوق الإنسان في المملكة نموذج متكامل لصون الكرامة وترسيخ العدالةمختصون لـ"اليوم": الشفافية والحوكمة خط الدفاع الأول في مواجهة الفسادمختصون لـ"اليوم": تمكين ذوي الإعاقة يقفز إلى 13.4% ويعكس جودة الحياة بالمملكةإرث الخبرات
وشدد بورسيس على الدور المحوري لهذه التجمعات في نقل ”إرث الخبرات“ من الأجداد والآباء إلى الأحفاد، مما يساهم في تشكيل وعي النشء وترسيخ هويتهم، داعياً الأسر إلى ابتكار حوافز ذكية تضمن استمرارية هذه اللقاءات وجذب الأبناء إليها، مع توظيف التقنية الحديثة كأداة مساندة لربط المغتربين والبعيدين عن محيطهم العائلي، وليس بديلاً عن التواصل المباشر.عدنان الدريويش
واعتبر المستشار الأسري والتربوي عدنان الدريويش، البيت العائلي الكبير بمثابة ”مدرسة تربوية مغلقة“ تُغرس فيها القيم عبر القدوة والمشاهدة لا عبر التلقين، مؤكداً أن الأسر التي تحافظ على دورية لقاءاتها تكون أقدر على تخريج جيل متزن نفسياً، مشبعاً بقيم العطاء والانتماء، ومحصناً ضد العزلة الاجتماعية.
صلة الرحم ترتبط بسعة الرزق
ونبه الدريويش إلى أن غياب هذه اللقاءات يُحدث ”شرخاً عاطفياً“ ويوسع الفجوة بين الأجيال، مما يفتح الباب لسوء الفهم وتراجع القيم المشتركة، مستشهداً بالأثر النبوي الذي يربط صلة الرحم بسعة الرزق وطول الأثر، كدلالة على البركة المادية والمعنوية التي تخلفها هذه الاجتماعات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً - تصوير: عمر الشمري
ومن منظور طبي ونفسي، أكد طبيب الأسرة الدكتور عبدالله الحمام، أن الاجتماع العائلي يعد ”استثماراً فيد عبدالله الحمامالصحة النفسية“، مشيراً إلى أن الدراسات الحديثة أثبتت دوره الفعّال في خفض هرمونات التوتر وتعزيز الشعور بالأمان العاطفي، كون الفرد يتواجد في بيئة تتقبله بجميع حالاته، قبل نجاحاته وبعد إخفاقاته.
وأوضح الدكتور الحمام أن المواجهة المباشرة والابتسامة والأحاديث العفوية داخل المحيط العائلي كفيلة بإذابة جليد الخلافات المتراكمة وحل الإشكالات المعقدة بمرونة، واصفاً الذكريات التي تصنعها هذه اللقاءات من ضحكات ومواقف بأنها ”جذور نفسية“ تمنح الأبناء الثبات في مواجهة عواصف الحياة المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • أصغر سيارة تقدمها فيات في العالم.. توبولينو الجديدة ونظرة عن قرب
  • الموهبة الشابة يامال يعادل مبابي وهالاند في القيمة السوقية ويتربع على صدارة اللاعبين الأعلى قيمة في العالم
  • مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً
  • باحث قانوني: بعض الموظفين بمكاتب السجل المدني حوّلوا الهوية الوطنية إلى سلعة تباع وتُشترى
  • سعر ومواصفات سيارة بيجو 3008 موديل 2026 في السوق المصري
  • هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
  • سعر ومواصفات كيا EV9 العائلية في السوق السعودي.. بتكنولوجيا كهربائية
  • الفطيم BYD السعودية تكشف عن ATTO 8: سيارة الدفع الرباعي العائلية الهجينة فائقة القدرة في المملكة
  • سيارات أوتوماتيك 2026 بسعر أقل من 800 ألف جنيه
  • اركب سانج يونج تيفولي العائلية بـ 650 ألف جنيه