البوابة:
2025-05-26@03:37:55 GMT

شارع 7 أكتوبر يثير الجدل في الأردن.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

شارع 7 أكتوبر يثير الجدل في الأردن.. ما القصة؟

تداول روّاد منصات التواصل الاجتماعي في الأردن صورة شارع في إحدى الجامعات الأردنية يحمل اسم 7 أكتوبر، في إشارة إلى التاريخ الذي شهد أحداث معركة طوفان الأقصى.

اقرأ ايضاًبعد الأردن.. مطعم 7 أكتوبر يفتح أبوابه في لبنان

وأظهرت الصورة المتداولة في منصة "إكس"، تويتر سابقًا، اللافتة التي تحمل باللغتين العربية الإنجليزية؛ 7 أكتوبر – October 7، داخل حرم جامعة الطفيلة التقنية جنوبي الأردن.

شارع 7 أكتوبر 

وفي الوقت الذي لم يتسنّ لموقع البوابة التحقق من صحة تسمية الشارع بـ7 أكتوبر، أشاد النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي بالقرار ورأوا بأنه ردًا على قرار إزالة لافتة تحمل الاسم ذاته على أحد مطاعم الشاورما في مدينة الكرك الأردنية قبل أيام.

وأشاد النشطاء بفكرة إطلاق اسم السابع من أكتوبر على الشارع الجامعي وقالوا بأنه يندرج ضمن الحرب النفسية التي يشنها الشارع العربي ضد الماكينة الصهيونية التي تحاول وبشتى الطرق إحباط عزيمة المقاومة الفلسطينية. 

وتكهن النشطاء وقع هذا القرار على الشارع الإسرائيلي الذي استشاط غضبًا قبل أيام بعد تسمية مطعمًا للشاروما في محافظة الكرك جنوبي الأردن بـ 7 أكتوبر.

مطعم 7 أكتوبر 

أعلن مالك مطعم 7 أكتوبر – 7 October تغيير اسم المطعم بعد مرور أقل من 48 ساعة على افتتاحه في محافظة الكرك جنوبي الأردن.

وكشف مالك المطعم نبيل الصراريرة، في بيان رسمي نشره عبر الصحفة الرسمية للمطعم في منصات التواصل الاجتماعي، عن الأسباب التي دفعته لاتخاذ هذا القرار.

وقال الصرايرة في بيانه بأنه لم يحصل على ترخيص رسمي من الجهات المسؤولة في بلاده عن الاسم التجاري للمطعم.

كما ذكر بأنه تلقى العديد من المكالمات والأسئلة حول الاسم، الذي قال إنه ليس مستوحى من أحداث السابع من أكتوبر الماضي، بل تاريخ تخرج ابنته من إحدى الجامعات في الجزائر.

مطعم 7 أكتوبر

اقرأ ايضاًاستشهاد المجاهد عاهد أبو ستة صاحب صرخة ولعت ولعت

حالة من السعار أصابت الشارع العبري قبل أيام بعد إعلان افتتاح مطعم يحمل اسم 7 أكتوبر في محافظة الكرك جنوبي العاصمة عمان.

ودعا يائير لابيد، زعيم المعارضة في إسرائيل، الحكومة الأردنية إلى إدانة الاسم، وقال إن “تمجيد 7 أكتوبر المخزي يجب أن يتوقف، ونتوقع من الحكومة الأردنية أن تدين هذا الأمر علناً وبشكل لا لبس فيه". (حسب قوله)

الصحف الإسرائيلية -أيضًا- تداولت خبر تسمية المطعم بتاريخ "7 من أكتوبر"، موقع يلا نت الإسرائيلي نشر الخبر وعنونه " مطعم "7 أكتوبر" -في بلد بيننا وبينه اتفاق سلام"، وقال الخبر أن تسمية المطعم بهذا الاسم دليل آخر على تدهور العلاقات بين عمان وتل أبيب.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: شارع 7 أكتوبر طوفان الأقصى غزة فلسطين إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي الأردن الكرك الطفيلة جامعة الطفيلة التقنية مطعم 7 أکتوبر

إقرأ أيضاً:

حبة الغلة.. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

كتب - أحمد جمعة:

أثار منشور متداول على موقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد أن زعم صاحبه أن مستشفى حكومي ذكر أنه لا يوجد "بروتوكول واضح" للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وهي مادة شديدة السمية تُستخدم كمبيد لحفظ الحبوب، وتسببت في عدد كبير من حالات الوفاة، خاصة بين الشباب.

بدوره، قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هناك بروتوكولًا علاجيًا موحدًا ومعتمدًا للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وموزعًا على جميع المستشفيات التابعة للوزارة، نافيًا ما تردد عبر منشورات متداولة على موقع "فيسبوك" بشأن غياب بروتوكول واضح للتعامل مع هذه الحالات.

وأوضح "عبدالغفار" في تصريحات لمصراوي، أن البروتوكول يتضمن مجموعة من الإجراءات الطبية المتبعة فور استقبال الحالة، مشددًا على أن هناك فارقًا جوهريًا بين وجود "ترياق" للمادة السامة، ووجود "بروتوكول علاجي".

وأوضح أن "حبّة الغلة" لا تزال بلا ترياق فعّال حتى الآن، لكن ذلك لا يعني غياب آليات للتدخل الطبي.

وأشار إلى أن معدلات الشفاء في هذه الحالات ما زالت محدودة عالميًا، نظرًا للسمّية الشديدة وسرعة تأثير المادة الفعالة، إلا أن الفرق الطبية تتبع البروتوكول المعتمد لمحاولة إنقاذ المرضى وتقليل نسب الوفاة.

تفاصيل البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة"

وسبق أن أعدت الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة بروتوكولًا علاجيًا جديدًا للتعامل مع الحالات المصابة، وتم تعميمه رسميًا على جميع المستشفيات العامة والمركزية.

يتضمن البروتوكول تعريفًا علميًا بأقراص الغلة، التي تحتوي على مركب "فوسفيد الألومنيوم"، وتُستخدم كمبيد لحفظ الغلال من التسوس، حيث تعمل عند تعرضها للرطوبة على إطلاق غاز الفوسفين السام للقضاء على الآفات. وتكمن الخطورة في أنه بمجرد بلع القرص أو استنشاقه، يتحلل بفعل حموضة المعدة مسببًا انطلاق غاز الفوسفين، الذي يتسبب في تآكل الأنسجة، وانهيار الدورة الدموية، وتأثيرات قاتلة على عضلة القلب.

ويحظر البروتوكول بشكل قاطع استخدام الماء داخل جوف المريض أو إجراء غسيل معدة باستخدام محلول ملح أو برمنجانات البوتاسيوم، لما لهذه الطرق من دور في تسريع التفاعل الكيميائي الضار.

أما عن خطوات العلاج، فيبدأ بإعطاء المريض زيت جوز الهند أو زيت البرافين (من 2 إلى 5 زجاجات سعة 50 مل)، سواء عن طريق البلع أو باستخدام الرايل، بهدف احتواء الحبة ومنع تصاعد الغاز السام، كما يتم إعطاء بيكربونات الصوديوم عبر الوريد كجرعة مبدئية لمعالجة الحمضية الناتجة.

ولا يُستخدم الفحم النشط في هذه الحالة نظرًا لعدم فعاليته، كما لا يوجد مضاد سم مباشر، ويتم نقل المريض إلى وحدة الرعاية المركزة لمتابعة حالته، مع إجراء تحاليل غازات الدم وتصحيح البيكربونات حتى تصل إلى 20، إضافة إلى رسم وإنزيمات القلب لتقييم الضرر القلبي.

وفي حال عمل القلب بكفاءة، تُعطى المحاليل الوريدية لرفع الضغط، أما إذا وُجد ضعف في العضلة القلبية، يتم الاستعانة بعقار النورأدرينالين عبر مضخة محاليل بدلًا من السوائل التي قد تُجهد القلب.

كما يشمل البروتوكول إعطاء مضادات للتقلص وحقن لتقليل الامتصاص، مع ضرورة وضع المريض على الأكسجين، وإمكانية استخدام دواء "أسيتيل سيستايين" بالوريد بجرعات محددة وفق الحالة.

لمزيد من التفاصيل عن البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة".. اضغط هنا

اقرأ أيضا:

ننشر موعد صلاة عيد الأضحى 2025 بالمحافظات

"تشريعية النواب" توافق نهائيًا على مشروع تعديل قانون مجلس الشيوخ

كشف أثري جديد.. جداريات ملونة مهمة في التاريخ والفن القبطي بأسيوط

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

حبّة الغلة بروتوكول علاجي مستشفى حكومي حالات التسمم

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: مدبولي يشارك في الجلسة الافتتاحية لمنتدى قادة السياسات بين مصر وأمريكا

إعلان

إعلان

أخبار

"حبة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

تراجع سعر الفائدة 1% على حسابات المعاشات والمرتبات والجاري ببنك مصر "حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي مركز الفلك يحدد موعد أول أيام عيد الأضحى المبارك للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • محافظ سوهاج يتفقد شارع طراد النيل بأخميم بعد أعمال الرصف والتجميل
  • من عمّان إلى العقبة… معاني أسماء المحافظات الأردنية تكشف عمق التاريخ وأصالة المكان
  • حبة الغلة.. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي
  • قرار طائش؟ فريق يثير الجدل بنية قهر جبل إيفرست بأسبوع واحد فقط
  • حكم حوثي مُسيَّس بإدانة صحفي يمني يثير عاصفة من التضامن والانتقادات القانونية
  • تغيير اسم شارع سيد قطب في العاصمة الأردنية عمّان (صورة)
  • إطلاق اسم أتاتورك على شارع في مالطا
  • محافظ أسيوط في جولة ميدانية لمتابعة انضباط شارع رياض بعد إزالة الإشغالات
  • السقا يثير الجدل في آخر ظهور له بعد إعلان انفصاله عن زوجته
  • المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : في يوم الاستقلال .. هذا هو الأردن وهكذا سيبقى