منيب تدعو إلى التحقيق في اتهام شركات بيع المياه بملأ القنينات من قنوات أخرى بعدما تراجع صبيب المنابع الطبيعية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
طالبت نبيلة منيب البرلمانية عن الحزب الاشتراكي الموحد بمجلس النواب، بتدخل شرطة المياه للتحقيق في اتهام شركات بيع المياه بملأ القنينات من قنوات أخرى على خلفية تراجع صبيب المنابع الطبيعية التي تستغلها.
وأوضحت منيب خلال الجلسة السنوية، لتقييم السياسات العمومية المنعقدة اليوم الثلاثاء، لمناقشة تقرير المجموعة الموضوعاتية حول “السياسة المائية”، بأن “استغلال المياه ينبغي أن يظل حكرا على الدولة ولايتم تفويته للقطاع الخاص”.
وترى البرلمانية بأنه لا معنى لتقديم مقترحات لتدبير الوضع المقلق للماء بينما تواصل الفلاحة استغلال أزيد من 87 بالمائة من الموارد المائية، وهي غير قادرة عن توفير الأمن الغذائي للمغاربة.
وطالبت منيب بإحداث قطيعة مع السياسة الفلاحية الحالية وبناء سياسة شاملة ومتكاملة ومنسجمة وشاملة، سيما أن الحروب المقبلة ستكون حول الماء مع تنامي الندرة والهجرة.
كلمات دلالية الحزب الاشتراكي الموحد السياسات العمومية المياه مجلس النوابالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الحزب الاشتراكي الموحد المياه مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
والد صديق الطفل يوسف يرد على اتهام السباح الراحل بتناول المنشطات
استنكر رمضان السكري، والد صديق السباح الراحل يوسف محمد، الاتهامات الموجهة للطفل الراحل بتعاطي المنشطات، قائلا: "إزاي يقولوا على طفل بياخد منشطات؟ أنا ابني زميله وبيتابع عند طبيب تغذية وفيتنس. وهناك اهتمام بكافة عناصر التغذية، وصعب جدًا طبيب يخلي طفل ياخد منشطات أو مدرب فيتنس يقوله كده".
وعن يوم الواقعة قال خلال مداخلة ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار،:"أنا ابني من محافظة بني سويف، وكان 7عنده امتحان في اليوم ده، وبعد تأديته له غادرنا بني سويف للقاهرة للمشاركة في سباق الخمسين متر. ومن المفترض أن يبدأ السباق 4.46 دقيقة، وترتيب ابني 5.40".
وكشف أن أي سباح لديه فترة إعداد أو ما يُطلق عليه الإحماء تكون قبل بداية السباق بمدة تتراوح بين 15 و20 دقيقة، حيث يتم تسليمهم في منطقة الإعداد لأحد المنقذين أو المدربين وليس للمدرب الخاص به، ثم يقوم بتسليمه للحكام حيث يتم إدخال السباحين على مجموعات، قائلًا: "بيدخل أعداد مثلًا 20 على دفعات، لأن السبق يشمل 48 إيفنت بنحو 480 متسابق. وابني كان في الإيفنت رقم 45 قبل المرحوم يوسف محمد الذي كان ترتيبه في الإيفنت رقم 48 الأخير".
لو كان المكان مجهز كان ممكن إنقاذهوواصل:"ابني خلص وقرر ينتظر يوسف، وكل مدرب منتظر اللاعب الخاص به لتهنئته واحتضانه بعد انتهاء السباق، إلا يوسف محمد كان مختفي ومحدش شافه., مشيت وأخدت ابني في ظهر الحمام تقريبًا وقت لا يقل عن خمس دقائق، أقصاه سبع دقائقـ سمعت صراخ، رجعت لقيت ناس من الجمهور بيعملوا عملية إفاقة عبر الضغط على صدره، وحاطين حاجة شفافة على مناخيره. ولو كان المكان مجهز في هذه اللحظة كان ممكن إنقاذه".
وتابع: "عربة الإسعاف كانت في آخر الممر على مسافة مئة متر من حمام السباحة، والترولي حديد يحمل بالأيادي وليس به عجل. ولم أشاهد إلا كمامة بلاستيكية على أنف الراحل، ولم ألحظ أنبوبة أكسجين أو غيرها حتى ركب الإسعاف".
وأردف :"ركب الإسعاف، وكان فاضي ما فيهُش أجهزة حديثة، والدته بتخبط على الباب وجاية منهارة، وبتقولهم أنا أمه. تعاملوا معها بلا شفقة، والإسعاف مشيت".
واختتم: "ابني متفوق وبيحب السباحه ولكن أنا خايف عليه يكون ضحية إهمال زي يوسف خاصة أنه تعرض لتجربة إماء في ناديه لكن المكان كان مجهز أكتر من الاستاد في بورسعيد شرق "