اتحاد المصارعة: بطولة آسيا إحدى وسائل الجذب السياحي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اتحاد المصارعة بطولة آسيا إحدى وسائل الجذب السياحي، ما زالت منافسات بطولة آسيا للشباب والناشئين مستمرة في الأردنأكد السيد عبدالله قطيشات، نائب رئيس الاتحاد الأردني للمصارعة والناطق الإعلامي، .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد المصارعة: بطولة آسيا إحدى وسائل الجذب السياحي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ما زالت منافسات بطولة آسيا للشباب والناشئين مستمرة في الأردن
أكد السيد عبدالله قطيشات، نائب رئيس الاتحاد الأردني للمصارعة والناطق الإعلامي، أن استضافة الأردن لبطولة آسيا للشباب والناشئين، التي تقام حالياً في عمان، قد ساهمت في إبراز مكانة الأردن كوجهة سياحية متميزة في الشرق الأوسط.
ً : الهند وإيران واليابان تسيطر على منافسات المصارعة الحرة في البطولة الآسيوية
وأشار إلى أن وجود أكثر من 900 لاعب وإداري وإعلامي وشخصيات بارزة قد أدى إلى احتلال عدد من الفنادق، حيث تم التعاقد مع 6 فنادق واستخدام الكوادر البشرية لتأمين سير البطولة. وبالإضافة إلى ذلك، تم تنظيم برنامج سياحي للوفود المشاركة، مما ساهم في نجاح البطولة وأعطى انطباعًا إيجابيًا للوفود بجمال الأردن ومعالمه السياحية.
وأثنى قطيشات، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، على جميع الجهات الداعمة للبطولة التي قدمت كل ما يلزم لضمان نجاحها وتوفير سبل الراحة للوفود منذ وصولهم إلى الأردن. وأكد أن هذه البطولات تعتبر وسيلة ترويجية للأردن إلى جانب الفوائد الرياضية التي تحققت من خلال البطولة، وتمنح اللاعبين واللاعبات فرصة التفاعل والاحتكاك مع أبطال آسيا.
وما زالت منافسات بطولة آسيا للشباب والناشئين مستمرة في الأردن، حيث تقام في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب بحضور شخصيات آسيوية وعربية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيفا: كأس العالم للأندية يجذب المليارات حول العالم بحلول منافسات دور الثمانية
لا تزال الفرصة متاحة أمام لاعبين من 33 دولة مختلفة، تضم مجتمعة مليارات السكان، للتتويج بلقب أبطال العالم الحقيقيين، وقد تخطّى عدد المشجّعين في البطولة عتبة المليونين مع بلوغ كأس العالم للأندية لكرة القدم دور الثمانية.
وشاهد المشجعون القادمون من 72 دولة لاعبا أو أكثر من أبناء بلدهم في بطولة كأس العالم للأندية التي تمكّن من التسجيل فيها لاعبون من 39 دولة مختلفة.
ومع بلوغ دور الربع النهائي من البطولة، ما زالت ثمانية أندية تحلم برفع الكأس.
ولكن رغم أن الأندية المتبقية في المنافسة لا تمثّل إلّا ثلاثة اتحادات قارية، يبقى الأمل حليف ملايين المشجعين حول العالم الذين يأملون أن يكون أحد أبناء بلدهم جزءا من تاريخ كرة القدم في المباراة النهائية التي ستقام على ملعب ميتلايف في نيو جيرسي في 13 يوليو.
وما زالت البرازيل، التي وصل فريقان منها إلى الدور الربع النهائي، الدولة الأكثر تمثيلا من حيث عدد اللاعبين ( 56 لاعبا)، تتبعها ألمانيا التي يمثّلها فريقان أيضا (31 لاعبا) في بطولة الأندية الأكثر شمولية على الإطلاق.
وأحد هذين الفريقين هو بوروسيا دورتموند الذي يدين بالفضل لهدفي سيرهو جيراسي اللذين عبرا بالنادي من دور الـ 16 في مواجهة مونتيري المكسيكي، وهي المباراة التي بلغ خلالها عدد المشجعين في البطولة 2009825، بمتوسط 35890 مشجعا في المباراة، بعد 56 مباراة.
وذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيقا) في تقرير عبر موقعه الرسمي: "يمثل المهاجم الدولي الغيني في صفوف دورتموند إحدى الدول الثلاث، إلى جانب جورجيا (خفيتشا كفاراتسخيليا لاعب باريس سان جيرمان) وفنزويلا (ييفرسون سولتيدو لاعب فلومينينسي)، التي لم تتأهل بتاريخها إلى كأس العالم، ولكن الفرصة متبقية أمامها ليكون أحد مواطنيها في صفوف أبطال العالم للأندية".
وبالإضافة إلى ذلك، يتمتع الآن سبعة لاعبين من ثلاثة بلدان وهي الأرجنتين وفرنسا وألمانيا، بالإضافة إلى لاعب الوسط الدولي الإسباني السابق، تشابي ألونسو، الذي بات يدرب ريال مدريد، بالفرصة لإضافة ميدالية أبطال كأس العالم للأندية إلى جائزة كأس العالم التي حققوها مع منتخبات بلادهم.
وسينتقل جميعهم للمنافسة ضمن دور الربع النهائي الذي ستلعب مبارياته في أتلانتا، ونيويورك، ونيو جيرسي، وفيلادلفيا، وأورلاندو.
يذكر أن الملعب في فلوريدا كان موطنا لمفاجأة كبرى، حيث أقصى الهلال السعودي فريق مانشستر سيتي الإنجليزي بعد أن تغلب عليه بنتيجة 4 / 3 في مباراة وصلت إلى الأوقات الإضافية، وأصبح الفريق السعودي الممثل الأوحد للقارة الآسيوية في البطولة وأحد الأندية الخمسة التي لم تعرف طعم الهزيمة بعد، إلى جانب فلومينينسي وبالميراس البرازيليين ودورتموند وريال مدريد الإسباني.
وتجدر الإشارة إلى أن ملعب كامبينج وورلد شهد النسبة التهديفية الأعلى في البطولة بمتوسط 5.33 هدفا في المباراة، وبناء عليه، ينتظر الكثيرون المباريات الثماني المتبقية بإثارة وحماسة تفوقان ما حدث في دور الـ 16 عندما اهتزت الشباك بمتوسط 63ر3 مرة في المباراة وهي نسبة تفوق متوسّط البطولة الذي بلغ 3.09 هدفا في المباراة التي تعتبر نسبة جيدة جدا.