شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة السودانية “مونيكا” تشعل حفل في القاهرة بالزي “النمري” المثير والفاضح على أنغام (تعيش انت ويدوم خيرك) والجمهور يتغزل: (النمر لو شافك بتحول من مفترس لحمل وديع)
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أثارت الفنانة السودانية مونيكا روبرت, ضجة اسفيرية واسعة وذلك بعد ظهورها في مقطع فيديو تم تداوله ومشاركته على نطاق واسع.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهرت المطربة الملقبة بحسناء الفن السوداني وهي تغني في حفل بالعاصمة المصرية القاهرة التي تقيم فيها.
https://www.facebook.com/reel/355853927211727
مونيكا ظهرت خلال الحفل بأزياء مثيرة للجدل, حيث ارتدت طقم “نمري” ضيق ومحذق أشعلت به مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين لتعليقات الجمهور فقد انقسم المعلقون ما بين ساخر ومنتقد ومتغزل, وكتب أحد المعجبين بمونيكا: (النمر لو شافك بتحول من مفترس لحمل وديع).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
التشكيلية سارة بنكروم تستعد للمشاركة في ملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي بالدار البيضا
تستعد الفنانة التشكيلية سارة بنكروم للمشاركة في الدورة الأولى لملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي، المزمع تنظيمه بمدينة الدار البيضاء من 4 إلى 8 يوليوز 2025، تحت إشراف جمعية “آرت ويف”، بمشاركة عدد من الفنانين والأكاديميين المغاربة البارزين.
وتأتي هذه المشاركة المرتقبة لتؤكد الحضور الفني اللافت لسارة بنكروم، التي استطاعت أن تفرض اسمها في الساحة التشكيلية بأسلوبها الواقعي الدقيق، واهتمامها بتفاصيل الظل والضوء وتناسق الألوان، مستلهمة مواضيعها من عمق الهوية والثقافة المغربية.
وتطمح بنكروم من خلال هذه التظاهرة الفنية إلى إبراز تجربتها المتفردة، وتقديم أعمال تعبر عن رؤيتها الخاصة لعوالم التراث، وتفتح لها آفاقا جديدة نحو الحضور في معارض وطنية ودولية.
ويُرتقب أن يشكل المعرض فرصة لتفاعل الفنانة سارة مع جمهور نوعي ومبدعين آخرين، ضمن فضاء أكاديمي يحتفي بالإبداع والابتكار، ويكرس الفن التشكيلي كرافعة للتواصل الثقافي والانفتاح الجمالي.
الفنانة سارة بنكروم تؤمن الفنانة بأن الفن ليس فقط وسيلة للتعبير الجمالي، بل رسالة إنسانية وثقافية تحمل هوية الشعوب وروحها العميقة، ومن خلال مشاركتها في هذا الملتقى، تسعى إلى أن تضع بصمتها الخاصة، وتساهم في تعزيز حضور الفن التشكيلي المغربي في المحافل الكبرى، مؤكدة أن لوحاتها ستظل جسرا بين الماضي الأصيل والحاضر المتجدد، وبين التقاليد الراسخة والإبداع الحر.