هل تدخل مصر صناعة الرقائق؟.. “الاتصالات” توضح
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال الدكتور حسام عثمان، مستشار وزير الاتصالات لتصنيع الإلكترونيات، إن الحكومة تتابع ما يحدث على مستوى العالم والصراع الدائر بين القوى الكبرى للحصول على الريادة في صناعة الرقائق.
مباشر دون تقطيع Mali - Burkina Faso الشوط الثاني (2-1).. بث مباشر مشاهدة مالي وبوركينا فاسو دور الـ 16 كأس أمم إفريقيا الرقائق صناعة استراتيجية
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي محمد شردي ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة: "صناعة الرقائق صناعة استراتيجية في المقام الأول، وهناك الكثير من القيود التي بدأت الشركات في وضعها لتنقل هذه التكنولوجيا من جهة إلى أخرى.
وأوضح أن صناعة الرقائق أمن قومي، خاصة في عصر التحول الرقمي، وخاصة أنه تم إضافة ذكاء اصطناعي لها، وأصبحت تتميز بقدرات غير عادية".
الدولة والقيادة السياسية أعطت اهتمام كبير بصناعة الرقائقوقال: "الدولة والقيادة السياسية أعطت اهتمام كبير بهذه الصناعة، ونقل تكنولوجيا تصنيعها، لأن الأمر له أبعاد كثيرة وتأثيرات هائلة على الكثير من الصناعات، لافتا إلى أن هذه الصناعة أسفلها يوجد قطاعين، القطاع الأول التصميم والتطوير للرقائق، وقطاع تصميم الأنظمة.
وأكمل: "عندما نتحدث عن خبرات الدولة المصرية، فهو يعني أننا لدينا الكثير من الشركات التي تعمل في تصميم الرقائق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صناعة الرقائق والقيادة السياسية الاتصالات مصر صناعة الرقائق
إقرأ أيضاً:
محمود بسيوني: الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية الضمانة الحقيقية لحماية الدولة من محاولات زعزعة استقرارها
قال الكاتب الصحفي محمود بسيوني، إنه في ظل تحديات جيوسياسية معقدة، تبقى وحدة الصف الداخلي الحصن المنيع أمام الأخطار المحدقة بالدولة المصرية، مؤكدًا أن مصر تواجه أطرافًا تسعى منذ أكثر من عقد لتقويض بنيانها وزرع الفتنة بين أبنائها.
وشدّد بسيوني، خلال حديثه ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، على أن الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية الضمانة الحقيقية لحماية الدولة من محاولات زعزعة استقرارها، خصوصًا أن مصر تقع في منطقة تتنازعها الصراعات والحروب، مما يجعل تماسكها ضرورة وجودية لا خيارًا سياسيًا.
وأضاف أن المنصات الإعلامية التابعة للجماعة الإرهابية تستغل الفضاء الرقمي لنشر الأكاذيب وترويج الافتراءات، بهدف التشويش على الرأي العام، مشيرًا إلى أن بعض الباحثين الإسرائيليين يعيدون نشر تلك الادعاءات ضمن أوساط عربية، وكأن هناك تنسيقًا غير مباشر بين هذه الجهات.