طرق تخفيف الآلام المصاحبة لجلسات الكيماوي.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
هناك طرق مختلفة لتخفيف الآلام والتسهيل عندما يكون لديك جلسات الكيماوي. إليك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تكون مفيدة:
قدم الدكتور عصام البقلي استشارى الجراحات التجميلية وجراحات الأورام فى تصريحات خاصة لصدى البلد، بعض الطرق لتخفيف آلام جلسات الكيماوي.
الأدوية المسكنة: يمكن للأطباء وصف أدوية مسكنة للألم للحد من الآلام المصاحبة لجلسات الكيماوي. تشمل هذه الأدوية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) .
العلاج المكمل والبديل: قد يساعد العلاج المكمل والبديل في تخفيف الآلام وتحسين الراحة العامة. تشمل هذه الأنواع من العلاج العلاج بالتدليك، والعلاج بالتنويم المغناطيسي، والاسترخاء وتقنيات التنفس العميق، واليوغا، والتأمل.
التقنيات التحويلية: يمكن استخدام التقنيات التحويلية مثل الموسيقى، والفن، والتأمل البصري، والتصوير الإيجابي للتركيز على أشياء إيجابية وتحسين المزاج والتخفيف من الآلام.
العناية بالجسم: يمكن تخفيف الآلام من خلال الاسترخاء والتأمل وتطبيق الحرارة أو البرودة على المناطق المؤلمة، واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، وممارسة التمارين البسيطة مثل المشي الخفيف.
الدعم النفسي والعاطفي: يمكن أن يكون للدعم النفسي والعاطفي دور هام في تخفيف الآلام والتوتر الناتج عن جلسات الكيماوي. يُنصح بالتحدث مع أفراد العائلة والأصدقاء المقربين أو الاستعانة بمجموعات الدعم أو الاستشارة مع مستشار نفسي متخصص.
يجب أن تتحدث مع فريقك الطبي المعالج لتوجيهك بشكل أفضل حول الطرق المناسبة لتخفيف الآلام المصاحبة لجلسات الكيماوي في حالتك الخاصة وضمان توفير الراحة الأمثل لك خلال هذه الفترة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الستيرويدية الأسبرين
إقرأ أيضاً:
مطالب بإطلاق خط بحري سريع بين مينائي طنجة لتخفيف الضغط على طريق القصر الصغير
زنقة 20 | الرباط
تزامنا مع عودة المغاربة المقيمين بالخارج، و عطلة الصيف ، تشهد الطريق الرابطة بين طنجة والقصر الصغير، اختناقا مروريا حادا يصل في بعض الأحيان إلى التوقف التام لساعات.
في هذا الصدد تعالت أصوات تدعو إلى التفكير في إطلاق خط بحري مؤقت بين مينائي طنجة المتوسط و ميناء طنجة المدينة عبر بواخر تقطع المسافة الفاصلة بين المينائين في ظرف 30 دقيقة بدل ساعات على الطريق الساحلية.
و تشهد الطريق الرابطة بين طنجة والقصر الصغير، خلال فصل الصيف الجاري، اكتظاظا كبيرا نظرا لإقبال المصطافين على شواطئ القصر الصغير الخلابة، بالإضافة الى استخدامه من قبل المغادرين و القادمين من وإلى ميناء طنجة المتوسط.
ومع توافد أبناء الجالية ، ارتفعت مطالب بإيجاد حل للإختناق المروري الذي تشهده الطريق الساحلية مع حلول كل فصل صيف و إهدار الزمن و التكاليف و تخفيف العبئ على مستعمليه خاصة في ظل الارتفاع الكبير لدرجة الحرارة.