RT Arabic:
2025-12-13@20:52:47 GMT

الشيشان تعلن منح 30 فلسطينيا عملا 22 منهم في مؤسسات طبية

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

الشيشان تعلن منح 30 فلسطينيا عملا 22 منهم في مؤسسات طبية

أعلنت السلطات الشيشانية أن 30 لاجئا فلسطينيا يعملون الآن في جمهورية الشيشان وأن 22 منهم يعملون في مؤسسات طبية.

وصول طلائع اللاجئين من فلسطين إلى الشيشان الروسية (فيديو) البدء في تشييد 35 شقة في جمهورية الشيشان الروسية لإيواء اللاجئين الفلسطينيين

وقال وزير السياسة الوطنية والعلاقات الخارجية والصحافة والإعلام الشيشاني أحمد دوداييف عبر قناة "تليغرام" اليوم الخميس: "يعمل 30 لاجئا من فلسطين في جمهورية الشيشان، 22 منهم يعملون في المؤسسات الطبية".

وأكد أن كل اللاجئين الذين بدأوا العمل يتمتعون بخبرة مهنية تبلغ في المتوسط ​​حوالي 20 عاما، ويتوزعون على 15 مؤسسة طبية في غروزني، ومناطق أخرى.

وأضاف أن وزارة النقل والاتصالات والتنمية الرقمية في الجمهورية ستوفر خدمة النقل للاجئين إلى أماكن عملهم.

واستقبلت الشيشان 206 لاجئين من فلسطين على عدة مراحل، ويتواجدون حاليا في مخيم صحي للأطفال واقع في قرية أفتوري.

وفي شهر يناير، بدأ تشييد عدد من المباني السكنية التي ستخصص للاجئين الفلسطينيين.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الشيشان حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال

البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.

مقالات مشابهة

  • جواهر القاسمي تشهد حفل «من هنا البداية»
  • أحكام بالسجن والغرامات ضد مؤسسات تجارية في الخابورة
  • الدفاع الروسية تعلن شن غارة جوية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية
  • 12 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الماضية
  • الدبيبة يرحّب باستئناف الانتخابات البلدية في 10 بلديات
  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على مجموعة من القوات المسلحة الأوكرانية في غوليايبولي
  • معلومات فلسطين”: 73 عملاً مقاوماً شعبياً في الضفة والقدس المحتلة خلال أسبوع
  • الصحة تعلن تقديم 7.8 مليون خدمة طبية بالقليوبية خلال 11 شهرًا ضمن خطط تطوير القطاع الطبي
  • مشهد مزدوج: اللاجئين الصوماليين يغادرون اليمن وسط استمرار تدفق المهاجرين
  • استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال