ندوة تثقيفية بعنوان "أسرتنا الصغيرة السعيدة" بالشرقية
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت غادة زاهر، رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالديوان العام بمحافظة الشرقية، إن وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح نظمت ندوتين، الندوة الأولى بعنوان "الفحص الذاتي لأمراض الثدي" تناولت الإكتشاف المبكر لأورام الثدي وذلك بالوحدة المحلية بالتلين، والندوة الثانية بعنوان "الإسراء والمعراج" وذلك بالوحدة المحلية بشلشلمون التابعة لمركز منيا القمح.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز ديرب نجم بتنظيم ندوة تثقيفية بعنوان "أسرتنا الصغيرة السعيدة " تناولت الحديث عن وسائل تنظيم الأسرة، وتأثير كثرة الإنجاب على صحة الأم والمجتمع، كما تناولت الأثار الضارة للاستخدام السيئ للمضادات الحيوية على الصحة وذلك بالتعاون مع قصر ثقافة منيا القمح وقسم التثقيف الصحي بالإدارة الصحية بمركز ديرب نجم .
ولفت إلى قيام وحدة تكافؤ الفرص بمركز فاقوس بتنظيم ندوتين، الأولى تحت عنوان "أفهمني" ناقشت السعادة الأسرية وأسس اختيار شريك الحياه وفن التعامل مع الأطفال والمراهقين، والندوة الثانية تحت عنوان "دروس وعبر من رحلة الإسراء والمعراج " تناولت مكانة المسجد الحرام والمسجد الأقصى، والمحافظة على الصلاة التي فرضت في رحلة الإسراء والمعراج، وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس، بالتنسيق مع وحدة حماية الطفل ووحدة السكان برئاسة مركز فاقوس والإدارة الصحية بفاقوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منيا القمح محافظة الشرقية تكافؤ الفرص تنظيم الأسرة فاقوس وحدة تکافؤ الفرص
إقرأ أيضاً:
ملتقى بمسندم يناقش تمكين الحقل التربوي في الذكاء الاصطناعي
نظّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسندم، ممثلة بدائرة تقنية المعلومات، (ملتقى مسندم الثاني للذكاء الاصطناعي في التعليم)، تحت رعاية نبيلة بنت عبد الله الشحيّة، المديرة العامة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسندم، وبمشاركة واسعة من المعنيين بالحقل التربوي.
وأكّد عبدالله بن علي بن سعيد الشحي، مدير دائرة تقنية المعلومات، سعي وزارة التربية والتعليم إلى دعم وتمكين الحقل التربوي بأحدث أدوات الذكاء الاصطناعي، منها منصة التصميم "كانفا" ومساعد الذكاء الاصطناعي "كوبايلوت"، وتعزيز المدارس بالعديد من الأجهزة الرقمية التي تساعد المعلم في أداء رسالته، منها الطابعات ثلاثية الأبعاد، والشاشات التفاعلية، ومختبرات الحاسب الآلي المتنقلة، داعيًا إلى تبنّي أساليب جديدة والتفكير خارج الصندوق لتعزيز الإنتاجية وتهيئة البيئة التعليمية لتكون أكثر توافقًا مع معطيات الذكاء الاصطناعي والتحوّل الرقمي.
تضمّن برنامج الملتقى فقرة ترحيبية لطالبات مدرسة آمنة بنت وهب للتعليم الأساسي، عنوانها (عالمنا الذكي يرسم ملامح تعليم الغد)، تم تأليف كلماتها وألحانها وغناؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما تضمن عددًا من الفقرات والمحاور المتنوعة، أبرزها عرض مرئي يُجسّد كيف أصبحت الصفوف الدراسية أكثر تفاعلًا، وكيف ساهمت التقنية في تمكين التعليم وتطويره نحو المستقبل في مجال الذكاء الاصطناعي.
كما شمل الملتقى تقديم أوراق عمل تخصصية سلّطت الضوء على ممارسات الذكاء الاصطناعي في التعليم، وآفاق استخدامه في دعم المعلم والمتعلم، وقدم الدكتور سعيد بن محمد الكلباني، أخصائي خدمات رقمية بوزارة التربية والتعليم، مدرب معتمد بالذكاء الاصطناعي، ورقة عمل بعنوان: "مستقبل التعلّم في عصر الآلات: الإنسان أولًا".
وقدّمت فاطمة بنت محمد بن أحمد الشحيّة، أخصائية توجيه مهني بمدرسة سكينة بنت الحسين للتعليم الأساسي، ورقة عمل بعنوان: "خطوتك الأولى.. مسارك الذكي"، وقدّمت بشاير بنت محمد بن سليمان الشحيّة، معلمة لغة إنجليزية بمدرسة سكينة بنت الحسين للتعليم الأساسي، ورقة عمل بعنوان: "رحلة من الإبداع في تدريس اللغة الإنجليزية مع الذكاء الاصطناعي".
كما قدّمت فاطمة بنت سليمان بن خادم الشحيّة، معلمة مجال ثانٍ بمدرسة دبا للتعليم الأساسي، ورقة عمل بعنوان: "الذكاء الاصطناعي في تعليم الرياضيات (مبادرة من 0 إلى 100)"، وقدّم يعرب بن علي المعمري، أخصائي خدمات رقمية بوزارة التربية والتعليم، مدرب معتمد بالذكاء الاصطناعي، ورقة بعنوان: "أفق التعلّم الذكي وبناء الغد بفكر اليوم".
ومن بين أوراق العمل، قدّمت مريم بنت عبد الجليل بن محمد الكمالية، معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة قدى للتعليم الأساسي، ورقتها المعنونة بـ: "أبجديات الذكاء الاصطناعي الممتعة".
وفي ختام الملتقى، تم تكريم المشاركين والداعمين في إنجاح الملتقى، كما أُقيم معرض مصاحب استعرض نماذج من الابتكارات والتقنيات الحديثة المستخدمة في البيئة التعليمية.